انتقد الناشط السياسي عمرو حمزاوي التعديل الحكومي الأخير ووصفه بالأخونة والتمكين ، وقال عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي " الفيس بوك" أن : عمليات الأخونة والتمكين بهذا التحديد غير مرتبطة عضوياً بتعيينات الوزراء وغيرهم من السياسيين، حتى إن سهلتها وهيأت لها الأخيرة، بل هي وثيقة الصلة بغياب سيادة القانون والضمانات القانونية لقاعدتي الحيادية وتكافؤ الفرص، ومحصلتها النهائية هي إعادة بناء الاستبداد شأنها في هذا شأن العصف باستقلال القضاء وقمع حرية التعبير عن الرأي وانتهاكات حقوق الإنسان.