عمره 18 سنة قضاها في سجن العجز حيث جاء إلي الدنيا مصاباً بضمور بخلايا المخ أدي إلي تخلف عقلي وشلل رباعي. سعت أسرته علي علاجه في حدود امكانياتها البسيطة ثم توقفت بعد ان أكد الاطباء انه لا امل في شفائه وان الادوية مقررة له للحفاظ علي استقرار حالته. لجأ والده للشئون الاجتماعية فرصدت له معاشاً 85 جنيهاً فقط لا تكفي جلسات العلاج الطبيعي اسبوعاً واحداً. ما يحتاجه "محمد سعيد مسعود" مساعدة منتظمة ليواصل علاجه فلا تتخلوا عنه.