في رده علي ما نشر تحت عنوان "بين الوحدة والمرض" بشأن شكوي المواطن أحمد محمد محمد أفاد الدكتور عبدالرحمن السقا رئيس الهيئة العامة للتأمين الصحي.. أنه سبق عرض المذكور علي القومسيون الطبي وتم تحديد نسبة العجز لديه 50% والشئون الاجتماعية ترفض صرف معاش الضمان له وعليه فإن الشكوي لا تخص التأمين الصحي وانما تخص التأمينات الاجتماعية.أما بالنسبة لما نشر تحت عنوان "لا تتركوني لليأس" بشأن طلب علاج "أحمد محمد ابراهيم" قال إنه تم الاتصال بوالد الطفل حيث تبين انه يبلغ من العمر ثلاث سنوات ولم يستخرج له بطاقة التأمين الصحي وقد تم التنبيه علي والده بضرورة استخراج بطاقة التأمين الصحي حتي يمكن عرض نجله علي استشاري المخ والاعصاب لتقرير ما يلزم له علي نفقة التأمين.. أما بخصوص لما نشر تحت عنوان "ليعيش طبيعياً" بشأن الطفل "زياد تيسير حمدي" أوضح أنه تم الاتصال بولي أمره وتم عرض نجله علي استشاري الاطفال بالعيادة التخصصية بسوهاج والذي أوصي بتحويله للعرض علي استشاري الغدد الصماء للتوصية بما يلزم لحالته. أما بالنسبة لما نشر تحت عنوان "فوق طاقة البشر" بشأن شكوي المواطنة هيامه علي محمد والتي تطلب علاج نجليها فقد أشار انه تم الاتصال بالشاكية حيث افادت بأن نجلتها دخلت مستشفي معهد الكبد للعلاج من قيء دموي وقد انتقلت إلي رحمة الله في 7/11/.2013