ضحكتها تطلع للملأ من جوه بروازنا القديم زي الفراشة ف شعرها ضفرتين وحضناهم فيونكه لابسة السنين فستان مشوكها بتخلي كل الكون يقفل علي سرها دايما تقول: ياهل تري مستعجلين البلح؟ والا البلح ماتنوله غير نجمات؟ عايز تشوفها؟ تبقي بسمة ضي بياعة الخضار.. لحظة ماتحضن فيها بعد أيام غياب هتشوفها في اللعبة الجديدة شايلها طفل فرحان بضمة ايده خيط الشمس بتأدي دور الوحش في الحكايات متصاب بلعنة مكتفاه مستني نظرة عشق من قبل أجراس الرحيل شيماء عزت