قال الدكتور محمد محسوب أنه تابع تويتر خلال هذا الشهر وأدرك أن لجانا الكترونية وبعض النفوس المريضة تقوم بدور مكمل للاعلام التقليدي بالحض على كراهية المصريين لبعضهم بل والدعوة لقتلهم وجعل الامر مقبولا وعاديا. وأضاف عبر تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر":"أدعو كل مصري شريف أن يبدأ من اليوم حملة بلوك للقتلة.. لكل حساب ترد فيه تعبيرات مثل: لا يستحقون ان يكونوا مصريين- يجب نزع الجنسبة عنهم- دمهم حلال - يستاهل الموت مين خرجوا ف مظاهرة- دول ارهابيين يستحقوا القتل - دول شرطة يستحقوا القتل - دول جيش يستحقوا القتل -- وما شابه هذه المعاني" وذلك بحسب كلامه وتابع:" هذه احدى وسائلهم لقتل روح التآخي بين المصريين ولجعل القتل مستساغا بكثرة ترديده .. اما الثوار الصامدين فهم اعلم الناس بحرمة الدماء وان النصر سيأتي بركب السلمية طالما صحبها هذا الصمود المدهش ومحاصرة الانقلابيين في الداخل والخارج ووضعهم في اطارهم الصحيح.. انهم ازاحوا رئيسا منتخبا بقوة السلاح.. ومستمرون في استعماله لكسر ارادة الشعب .. السلمية والصمود وعدم الوقوع في فخ اليأس او فخ الادعاء بان الثورة احتجاج فصيل في مواجهة الانقلاب بل هي ثورة شعب لا يقبل الخنوع لانقلاب في القرن 21 .. الدماء تهزم السيوف.. والجروح تسقط العروش" وذلك بحسب تصريحاته.