في أزهي عصور الديموقراطيه وفي عصر الحريه الغير مسبوقه وفي عصر أرتفع به سقف الحريه حتي لنقد الرئيس وعائلته قامت حمله شعواء علي الاديب العالمي نجيب محفوظ لانه طلب موافقة الازهر قبل أن يعيد نشر قصته المعروفه وخرج علينا كتاب من كل حدب وصوب للدفاع عن حرية النشر والكتابه بل منهم من تطاول علي الكاتب الكبير بسبب طلبه بعد إعتقال أمين ديب علي قصيده ضد قانون الطوارئ لم يظهر صوت من الساده المدافعين عن الحريه خرست الاصوات ولا تسمع إلا همسا ولو حتي من باب الرحمة برجل عنده 68 عام وبلغ من الكبر عتيا وعنده أنيما ويسقط في الشارع من الضعف أين الرحمه قبل الحريه محمد حافظ