سادت حالة من الهدوء الحذر بمحيط وزارة الداخلية وشارع الشيخ ريحان المؤدى إلى الوزارة وشهد المحيط انتشارا مكثفا من قبل قوات الأمن المركزي. وتواجد عدد من المدرعات بالإضافة إلى العشرات من عربات الأمن المركزى تحسبا لأى اعتداءات من قبل ألتراس أهلاوى بعد صدور الحكم فى مجزرة بورسعيد، كما شهد شارع الشيخ ريحان إجراءات تمنع مرور أى شخص إلا بعد تحديد هويته من قبل قوات الشرطة.