تصدرت الإعلامية عبير الأباصيري تريند مواقع التواصل الاجتماعي، عقب الجدل الذي أثير حول وفاتها. الرواية المتداولة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تقول إن الأباصيري كانت تعيش بمفردها وأُصيبت بجلطة مفاجئة. لم يكن هناك من يُسعفها سوى فتى من جيرانها يبلغ من العمر 16 عامًا، سارع بالاتصال بالإسعاف. جرى نقل عبير إلى مستشفى الهرم باعتباره الأقرب إلى منزلها، لكن تأمينها الصحي لم يكن مُعتمدًا في ذلك المستشفى. طُلب منها دفع مبلغ 1400 جنيه، مقابل العلاج، لكنها لم تكن تملك المبلغ، ولا الفتى الذي رافقها أيضًا... للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغط هنا.