قال مسؤولون كبار، اليوم، الثلاثاء، إن وزارة الخارجية الأمريكية قدّرت أن استيلاء الجيش على السلطة في ميانمار يمثل انقلابًا، وبالتالي فإنها ستجري مراجعة لمساعداتها الخارجية للدولة، لكنها ستواصل برامجها الإنسانية لمساعدة الروهينجا. وأضاف مسؤولو وزارة الخارجية، في إفادة للصحفيين، أن واشنطن لم تكن على اتصال مباشر مع قادة الانقلاب في ميانمار أو قيادات الحكومة المدنية المطاح بها.