قال الصديق مغاضيا ما الرأى فيما قد جرى نذر الخلاف تطايرت من أجل لعب بالكرة إعلامنا سكب الوقود على الشرار وفجرا إعلامهم أيضاً تمادى فى الهجوم أو افترى وكأنها الحرب الضروس أتت إلينا مزمجرة وأخذنا فعل حثالة هى قلة بنا غادرة ورمينا كل شعوبنا بصفات سوء منكرة عممنا ما هو عندنا من سيئات نادرة ونفخنا من روح التعصب فى النفوس الثائرة وعدوّنا بنا شامت قد قام يرقب ناظرا أو قام يدعم فى الخلاف مؤججاً ومدبرا يا للشماتة إنها تركت جروحاً غائرة مصر العظيمة إنها دوماً نراها الأكبرا هى والجزائر دائماً عبر العصور تصاهرا أنسينا عهداً للمودة بيننا وأواصرا أغلى الروابط عندنا لو قد أردنا تذكرا الضادُ والإسلام و الإيمان يا نعم العرا وهنا الشهيد وعندهم كم للكرامة سطرا و«جميلة» كانت على درب الشهادة سائرة والأخت مصر معينة للراغبين تحررا هى أولى أن تمتص ما ساد البلاد معكرا هى دائماً وبحكمة تسع الجميع مؤازرة حكماء قومى أين هم؟ كى تستقيم القاطرة [email protected]