ذكرت شبكة «سي إن إن»، الأربعاء، أن مكتب المباحث الفيدرالية، « إف. بي. آي» أعلن أن نتيجة تحليل الرسالة التي تم إرسالها الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أثبت أن بها مادة «ريسين» السامة. ونفى مكتب التحقيقات وجود علاقة بين الرسالة وتفجيرات بوسطن التي وقعت، الإثنين الماضي، وأسفرت عن مقتل 3 وإصابة 100.