أحد رجال الأعمال المصريين المقيمين بالسودان- فضل عدم ذكر اسمه- تحمل تكلفة 2000 علم من ماله الخاص، وكلف بعض الباعة الجائلين فى السودان بتوزيعها على المصريين بلا مقابل بعدما لاحظ انتشار الأعلام الجزائرية فى شوارع الخرطوم بداية من يوم الاثنين الماضى. الغريب أن بعض الباعة حصلوا على مقابل لبيع الأعلام حتى إن سعر العلم الكبير وصل إلى 20 جنيهاً سودانياً.