يديعوت أحرونوت •توقع حصول المبادرة الفلسطينية على أغلبية ساحقة في الأممالمتحدة؛ حيث من المتوقع أن تؤيد 150 دولة على الأقل المشروع الفلسطيني. •مصادر رسيمة إسرائيلية تقلل من أهمية القرار أمام آخرين يتهمون نتنياهو بالفشل الذريع. •تسيفي ليفني قد تضم رئيس حزب العمل السابق، عمرام ميتسناع، إلى حزبها الجديد. •التحقيق مع قائد شرطة القدس السابق في تهم اعتداء جنسي. •الرئيس المصري مرسي لا يتراجع عن المرسوم الرئاسي بتوسيع صلاحياته، بالرغم من حركة الاحتجاجات العارمة في شوارع المدن المصرية. •فى استفتاء للتايم الأمريكية، مرسي يتقدم في استطلاع “,”رجل العام“,”. هآارتس •مساعٍ لفرض قانون العقوبات الإسرائيلي على الفلسطينيين بالضفة بدلاً من القانون الأردني. •حزب العمل يدخل الانتخابات، وأعضاء الحزب ينتخبون اليوم قائمة مرشحيهم في الانتخابات المقبلة للكنيست، والتنافس يدور بين معسكر رئيس الحزب “,”شيلي يحيموفيتش“,”، وغريمها وزير الدفاع السابق “,”عامير بريتس“,”. •رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق “,”أولمرت“,”: لا أعارض المطلب الفلسطيني. •العملية العسكرية على غزة تتسبب في خسائر فادحة لقطاع السياحة. •فشل ضغوط أوباما ونتنياهو على أبو مازن لتخفيف صيغة الاعتراف بالدولة الفلسطينية. معاريف •أبو مازن رفض اقتراحًا باستئناف مفاوضات السلام لقاء تنازله عن خطوته في الأممالمتحدة. •تل أبيب تعترف بالانتكاسة الدبلوماسية، ومصادر تقلل من أهميته، وتقول إن الحديث يدور عن إجراء رمزي لا يقدم ولا يؤخر، والفلسطينيون يستعدون للاحتفالات بعد إقرار المشروع الفلسطيني في الأممالمتحدة. •اليمين يغضب، والنائب أحمد الطيبي يسافر إلى نيويورك ليقدم الدعم لأبو مازن. •ارتفاع حاد في نسبة البطالة يثير القلق في البلاد. •المحكمة البولندية العليا تحظر الذبح الحلال بالطريقة اليهودية والإسلامية. •مرسي للتايم: نتعلم كيف نكون أحرارًا. •35.9% من أطفال إسرائيل يعيشون تحت خط الفقر. الإذاعة العبرية •سكرتير الحكومة: التحرك الفلسطيني لدى الأممالمتحدة سيبعد السلام عن المنطقة. •الانتخابات التمهيدية في حزب العمل. •سيلفان شالوم: توجه عباس إلى للأمم المتحدة يعتبر خرقًا للاتفاقات المرحلية. يديعوت آحرونوت: الاعتراف بالدولة الفلسطينية هزيمة لإسرائيل، ولائحة اتهام ضد القائد السابق للواء شرطة القدس، ومظاهرات الجمعة ضد مرسي ستشهد حضورًا أكبر استهلت صحيفة “,”يديعوت أحرونوت“,” بما وصفته اعتراف إسرائيل بهزيمتها دبلوماسيًّا في منع التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة، حيث اتفقت جميع الأوساط السياسية على هذا، ووجهت اتهاماتها لرئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، ووزير الخارجية، أفيجدور ليبرمان، عما أسمياه إضعاف إسرائيل. وبحسب الصحيفة، فإن الهزيمة ليست فقط من أجل تأييد الدولة الغربية لدعم الفلسطينيين، لكن فشل إسرائيل في تجنيد تلك الدول لصالحها، حيث تشير التقديرات بأن دول أوربا الغربية قررت التصويت لصالح الطلب الفلسطيني؛ تعزيزًا لموقف أبو مازن، وردًّا على التصريحات العنيفة التي خرجت من تل أبيب ضده خلال الفترة الأخيرة. كذلك كشفت النقاب عن تقديم لائحة اتهام ضد “,”نيسو شاحام“,”، القائد السابق للواء شرطة القدس، حيث تقدم قسم التحقيقات في وزارة العدل الإسرائيلية بتقديم لائحة اتهام ضده بتهمة الاعتداء جنسيًّا على أربع سيدات، وإقامة علاقات مع خمس أخريات خلال خدمتهن تحت إمرته. وعن مصر، أشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى المظاهرات المتوقع أن تخرج الجمعة، في التحرير؛ اعتراضًا على عدم تراجع الرئيس مرسي عن قراراته، التي منحته سلطات واسعة، متوقعة أن الأعداد ستزيد عن التي شاركت في مليونية يوم الثلاثاء، وسط مخاوف من الصدام، مشيرة إلى ما تقدم به الإخوان المسلمون لحل هذه الأزمة؛ من خلال الانتهاء السريع من صياغة الدستور الجديد. وقالت إنه حتى هذا الحين فإن الاضطرابات التي تشهدها مصر ما زالت مستمرة، في ظل استمرار إضراب القضاة والمحامين اعتراضًا على الإعلان الدستوري. هآارتس: واشنطن وتل أبيب فشلتا في تخفيف التوجه الفلسطيني، وأولمرت يدعو لعدم القلق أما صحيفة “,”هاآرتس“,” فكان الحدث الرئيسي على صفحتها الأولى أيضًا هو التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة، وتناولت فشل الجهود والضغوط الأميركية الإسرائيلية التي بُذلت خلال الأيام الماضية، في محاولة تعديل صيغة القرار الفلسطيني الذي سيخضع لتصويت الجمعية العمومية للأمم المتحدة. أوضحت الصحيفة أن رئيس الوزراء السابق، إيهود أولمرت، أعلن أنه لا يوجد سبب يدعو لمعارضة الطلب الفلسطيني بالاعتراف بفلسطين “,”دولةً مراقبةً“,” في الأممالمتحدة، موضحًا أن هذا الاعتراف بمثابة ترسيخ لمفهوم وحل الدولتين، مؤكدًا أنه يجب على إسرائيل التفاوض مع الفلسطينيين على هذا الأساس. ورأى أولمرت أن المطلب الفلسطيني يتماشى مع حل الدولتين، وأن على إسرائيل أن تطلق عملية تسوية جادة من المفاوضات للتوصل إلى اتفاق على حدود معينة، تقوم على أساس حدود العام 67، ومن أجل حل باقي المسائل. اقتصاديًّا، أوضح مسئول في وزارة السياحة الإسرائيلية أن التصعيد الأخير، وعملية عامود السحاب، تسببتا في إلغاء رحلات 300 ألف سائح لإسرائيل؛ ما أدى إلى خسارة تقدر بمليار و800 مليون شيكل لفرع السياحة، وهو ما يساوي 450 مليون دولار. معاريف: أبو مازن يرفض مقترح نتنياهو.. وأضحوكة بمصر.. نجاح مرسي فى توحيد المعارضة.. ضده !! قالت صحيفة “,”معاريف“,”: “,”إن رئيس السلطة الفلسطينية رفض طلب نتنياهو بعدم التوجه للأمم المتحدة، وأوضحت أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بعث برسائل لأبو مازن بأنه مستعد لاستئناف المسيرة السياسية بسكل مباشر في أعقاب الانتخابات القادمة، يناير القادم، إلا أن رئيس السلطة رفض المقترح؛ لأنه استشعر بأن نتنياهو ليس جادًّا في اقتراحه. وفي السياق، أعلن عضو الكينست العربي، أحمد الطيبي، بأنه يدعم خطى أبو مازن في التوجه للأمم المتحدة، ووصف الحدث بالتاريخي، وأعلن أنه سيسافر أيضًا للولايات المتحدة، وتسببت تلك التصريحات في انتقادات واسعة له بصفته أحد أعضاء الكينست. داخليًّا، عرضت الصحيفة تقرير الفقر السنوي، الذي تم نشره في أوقات صعبة، قبيل الانتخابات التشريعية للكينست، حيث كشف أن 35.9% من أطفال إسرائيل يعيشون تحت خط الفقر، وأشارت إلى الشكوي من تردي الأحوال الاجتماعية والاقتصادية، وتدهور الاقتصاد الإسرائيلي. وأوضح التقرير أن 75% من الإسرائيليين يخشون من تدهور هذا الوضع، وزيادة نسبة الفقر، وانهيار الاقتصاد. وبحسب المعطيات، فإن 24.5% من الإسرائيلين يعيشون تحت خط الفقر، و75% يخشون من تدهور الأوضاع، بالإضافة إلى زيادة معدل البطالة بنسبة 7.3%، وهذا المعدل هو الأكبر منذ أربع سنوات، كذلك فقَدَ 23 ألف إسرائيلي وظائفهم، وباتوا دون عمل خلال العام الماضي. وتطرقت الصحيفة للشأن المصري، واستعرضت لقاء الرئيس مرسي مع مجلة التايم الأمريكية، وقالت إن الدعابة السائدة في مصر حاليًّا هي أن مرسي نجح في تحقيق إنجاز كبير للغاية، ألا هو توحيد صفوف المعارضة ضده! الإذاعة العبرية: مسئولون يتهمون السلطة بخرق الاتفاقيات الدولية، ومنافسة شديدة في انتخابات حزب العمل اليوم أما الإذاعة العبرية فقد ركزت على ردود الفعل الداخلية حول التوجه الفلسطيني للأمم المتحدة، وأوضحت أن رئيس الكنيست، “,”رؤوبين ريفلين“,”، تحدث هاتفيًّا مع عدد من نظرائه في العالم، حول التوجه الفلسطيني إلى الأممالمتحدة للحصول على مكانة “,”دولة غير عضو“,” في المنظمة الدولية. ووصف المحاولة بأنها التفاف فلسطيني على إسرائيل وعلى الولاياتالمتحدة وأنه طريق خاطئ، وأنه يجب على الفلسطينين تحقيق هذا من خلال المفاوضات المباشرة، واتهم الفلسطينيين بالبحث عن سبل لاختصار الطريق. فيما قال سكرتير الحكومة، تسفي هاوزر، إن التحرك الفلسطيني لدى الأممالمتحدة سيبعد السلام عن المنطقة، ويتعين على الفلسطينيين أن يدركوا أنه لا يمكن تحقيق السلام في الشرق الأوسط إلا من خلال المفاوضات المباشرة، وليس بالخطوات الأحادية، متهمًا الفلسطينيين بخرق الاتفاقات الدولية الموقعة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل؛ وهو ما يسمح لحكومة إسرائيل باتخاذ أي خطوة ترتئيها لحماية مصالحها. وعن الاستعداد لانتخابات الكينست يناير 2013، قالت الإذاعة إن حزب العمل يبدأ اليوم في انتخابات القائمة الداخلية التي ستشارك في الانتخابات، وتشير الاستطلاعات الأخيرة أن الانتخابات ستشهد تنافسًا شديدًا بين رئيس الحزب “,”شيلي يحيموفتيش“,”، وبين غريمها، عامير بيرتس، وزير الدفاع السابق.