متي تبدأ امتحانات الشهادة الإعدادية الترم الثاني 2025 بالمنيا؟    نمو مبيعات التجزئة في الصين بنسبة 5.1% خلال الشهر الماضي    مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة.. ليفربول يصطدم ب برايتون    الأهلي يحدد موعد إعلان تنصيب ريفيرو مديراً فنياً للفريق    الكنائس الأرثوذكسية الشرقية تجدد التزامها بوحدة الإيمان والسلام في الشرق الأوسط من القاهرة    إسرائيل تواصل تصعيدها.. استشهاد 171 فلسطينيا في قطاع غزة    طقس اليوم: حار نهارا معتدل ليلا.. والعظمى بالقاهرة 32    الجرافات الإسرائيلية تهدم سور المستشفى الإندونيسي في قطاع غزة    سعر الدولار أمام الجنيه الإثنين 19-5-2025 في البنوك    المجلس الرئاسي في ليبيا يشكل لجنة هدنة بدعم أممي    تفاصيل حرائق مروعة اندلعت فى إسرائيل وسر توقف حركة القطارات    الأغنام والماعز.. أسعار الأضاحي 2025 في أسواق الشرقية (فيديو)    سعر الذهب في مصر اليوم الاثنين 19-5-2025 مع بداية التعاملات    منافس الأهلي.. إنتر ميامي يتلقى خسارة مذلة أمام أورلاندو سيتي    بعد فرز الأصوات.. رئيس بلدية بوخارست دان يفوز بانتخابات الرئاسة    عمرو دياب وحماقي والعسيلي.. نجوم الغناء من العرض الخاص ل المشروع x    هل هناك فرق بين سجود وصلاة الشكر .. دار الإفتاء توضح    اليوم.. الرئيس السيسي يلتقي نظيره اللبناني    شيرينجهام: سأشجع الأهلي في كأس العالم للأندية    خلل فني.. ما سبب تأخر فتح بوابات مفيض سد النهضة؟    بتهمة فعل فاضح، حجز حمادة عزو مشجع مالية كفر الزيات    من بين 138 دولة.. العراق تحتل المرتبة ال3 عالميًا في مكافحة المخدرات    نجل عبد الرحمن أبو زهرة يشكر للرئيس السيسي بعد اتصاله للاطمئنان على حالة والده الصحية    الخارجية التركية: توسيع إسرائيل لهجماتها في غزة يظهر عدم رغبتها بالسلام الدائم    طريقة عمل صوابع زينب، تحلية مميزة وبأقل التكاليف    مصرع شخص وإصابة آخر في حادث تصادم أعلى كوبري الفنجري    تأجيل محاكمة المتهمين بإنهاء حياة نجل سفير سابق بالشيخ زايد    على فخر: لا مانع شرعًا من أن تؤدي المرأة فريضة الحج دون محرم    تعرف على موعد طرح كراسات شروط حجز 15 ألف وحدة سكنية بمشروع "سكن لكل المصريين"    ترامب يعرب عن حزنه بعد الإعلان عن إصابة بايدن بسرطان البروستاتا    الانَ.. جدول امتحانات الترم الثاني 2025 بمحافظة المنيا ل الصف الثالث الابتدائي    محمد رمضان يعلق على زيارة فريق «big time fund» لفيلم «أسد».. ماذا قال؟    بعد إصابة بايدن.. ماذا تعرف عن سرطان البروستاتا؟    نجل عبد الرحمن أبو زهرة لليوم السابع: مكالمة الرئيس السيسي لوالدي ليست الأولى وشكلت فارقا كبيرا في حالته النفسية.. ويؤكد: لفتة إنسانية جعلت والدي يشعر بالامتنان.. والرئيس وصفه بالأيقونة    تعرف على موعد صلاة عيد الأضحى 2025 فى مدن ومحافظات الجمهورية    شيكابالا يتقدم ببلاغ رسمي ضد مرتضى منصور: اتهامات بالسب والقذف عبر الإنترنت (تفاصيل)    هل يجوز أداء المرأة الحج بمال موهوب؟.. عضوة الأزهر للفتوى توضح    أحكام الحج والعمرة (2).. علي جمعة يوضح أركان العمرة الخمسة    تقرير التنمية في مصر: توصيات بالاستثمار في التعليم والصحة وإعداد خارطة طريق لإصلاح الحوكمة    مصرع شابين غرقا أثناء الاستحمام داخل ترعة بقنا صور    قرار تعيين أكاديمية «منتقبة» يثير جدلا.. من هي الدكتورة نصرة أيوب؟    رسميًا.. الحد الأقصى للسحب اليومي من البنوك وATM وإنستاباي بعد قرار المركزي الأخير    القومى للاتصالات يعلن شراكة جديدة لتأهيل كوادر مصرفية رقمية على أحدث التقنيات    في أول زيارة رسمية لمصر.. كبير مستشاري الرئيس الأمريكي يزور المتحف المصري الكبير    البابا لاوون الرابع عشر: العقيدة ليست عائقًا أمام الحوار بل أساس له    مجمع السويس الطبي.. أول منشأة صحية معتمدة دوليًا بالمحافظة    حزب "مستقبل وطن" بسوهاج ينظم قافلة طبية مجانية بالبلابيش شملت الكشف والعلاج ل1630 مواطناً    وزير الرياضة يشهد تتويج جنوب أفريقيا بكأس الأمم الإفريقية للشباب    بتول عرفة تدعم كارول سماحة بعد وفاة زوجها: «علمتيني يعنى ايه إنسان مسؤول»    أحمد العوضي يثير الجدل بصورة «شبيهه»: «اتخطفت سيكا.. شبيه جامد ده!»    أكرم القصاص: نتنياهو لم ينجح فى تحويل غزة لمكان غير صالح للحياة    ننشر مواصفات امتحان مادة الرياضيات للصف الخامس الابتدائي الترم الثاني 2025    دراما في بارما.. نابولي يصطدم بالقائم والفار ويؤجل الحسم للجولة الأخيرة    تعيين 269 معيدًا في احتفال جامعة سوهاج بتخريج الدفعة 29 بكلية الطب    بحضور رئيس الجامعة، الباحث «أحمد بركات أحمد موسى» يحصل على رسالة الدكتوراه من إعلام الأزهر    الأهلي ضد الزمالك.. مباراة فاصلة أم التأهل لنهائي دوري السلة    مشروب طبيعي دافئ سهل التحضير يساعد أبناءك على المذاكرة    ما لا يجوز في الأضحية: 18 عيبًا احذر منها قبل الشراء في عيد الأضحى    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نافذة على العالم.. لماذ اعتذر سعد الحريري عن تشكيل الحكومة اللبنانية؟.. وتل أبيب تخترق مواقع شهيرة للتجسس على الصحفيين
نشر في البوابة يوم 16 - 07 - 2021

نافذة على العالم زواية جديدة تصطحبكم فيها «البوابة نيوز»، في جولة مع أبرز ما جاء بالصحف العالمية عن أهم القضايا ليطلع القاريء على ما يشغل الرأي العام العالمي.
لبنان.. سعد الحريري يتخلى عن تشكيل الحكومة
سعد الحريري
تخلى سعد الحريري رئيس الوزراء المكلف، الخميس، عن تشكيل الحكومة، وأكد أن بنيامين بارث مراسل صحيفة لوموند الفرنسية ببيروت في تقرير عن الأوضاع هناك أن انسحاب الحريري، بعد تسعة أشهر من المفاوضات الساخنة جاء بسبب خلافات مستعصية مع الرئيس ميشال عون وصهره جبران باسيل رئيس الحزب المسيحي الرئيسي.
وكان سعد الحريري كُلف في أكتوبر 2020، ليخلف حسان دياب، الذي أجبر على الاستقالة بسبب الانفجار الذي وقع في مرفأ بيروت في 4 أغسطس 2020، والذي خلف أكثر من مائتي قتيل ودمر عدة أحياء في العاصمة.
وأضافت صحيفة لوموند في تقريرها أن قرار الانسحاب يهدد بمزيد من التأخير في تمرير الإصلاحات الحاسمة، وهو شرط وضعه المانحون الأجانب لإطلاق مليارات الدولارات من المساعدات التي وعدت بها سلطات بيروت في السنوات الأخيرة، ويعتبر البنك الدولي ما يحدث فى لبنان من بين الأسوأ في التاريخ الحديث، فقد قضى الركود اللبناني على القوة الشرائية للسكان، التي هبطت إلى أكثر من 50٪ تحت خط الفقر.
شجار مع الرئيس عون
عون
تنحى سعد الحريري بعد مقابلة قصيرة مع ميشال عون، اختلفا خلالها، وللمرة الألف، على مشروع توزيع الحقائب، الذي قدمه الأول إلى الثاني في اليوم السابق.
وقال سعد الحريري عقب الخروج من القصر الرئاسي: "كنت قد تركت له المزيد من الوقت للتفكير" و"لم نتمكن من التوصل إلى اتفاق. لهذا السبب اعتذرت عن عدم تمكني من تشكيل الحكومة".
كان الخلاف بين الرجلين حول كيفية تعيين وزراء مسيحيين، من المفترض دستوريًا أن يكونوا نصف الحكومة.
وطالب الرئيس، الذي يتظاهر بأنه المدافع عن هذا المجتمع - الذي تم تعديل صلاحياته نزولًا بموجب اتفاق الطائف الذي أنهى الحرب الأهلية - بأن يعود هذا الامتياز إليه بالكامل. رئيس الوزراء المكلف، الحريص على إعادة بريق هذا المنصب، المحجوز تقليديا للسنة، بعد تفويض فاشل، بين عامي 2016 و2020، رفض هذا الطلب.
أضيفت إلى هذه الاعتبارات السياسية الطائفية حسابات شخصية أضيق: ضرورة وصول جبران باسيل إلى موقع القوة في الانتخابات الرئاسية العام المقبل، التي ينوي الفوز بها بدعم من حزب الله، الحركة الشيعية الموالية لإيران. والحاجة الملحة لسعد الحريري لاستعادة حظوة السعودية، راعيته السابقة، التي تعتبره ضعيفًا ومصالحًا للغاية مع حزب الله نفسه. بعد أن أقنع كل من المعسكرين نفسيهما أنهما لا يستطيعان الحكم إلا إذا كانت ركبة الآخر على الأرض، تشددت المواقف بسرعة كبيرة، مما أدى إلى تحييد أي إمكانية للتسوية.
وقال المحلل السياسي كميل نجم: "نحن نواجه أزمة نظام مطلق، مع وجود طبقة سياسية تتمسك بالسلطة بقدر ما تستطيع، بينما هي غير قادرة على تشكيل حكومة".
وانتقد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان "التدمير الذاتي الساخر" وقال "إنها حلقة دراماتيكية أخرى في عجز المسؤولين اللبنانيين عن إيجاد مخرج من الأزمة".
لودريان
في وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيتبنى، بحلول نهاية الشهر، نظام عقوبات ضد القادة اللبنانيين الذين ثبتت مسؤوليتهم عن المأزق السياسي.
الجدير بالذكر أنه في أعقاب انسحاب سعد الحريري، اندلعت اشتباكات في الأحياء ذات الأغلبية السنية، بين السكان الغاضبين، وأشعلوا النار في صناديق القمامة والإطارات، وتصدت لهم قوات الأمن التي أطلقت النار في الهواء لفتح الطرق.
ويخشى مهند الحاج علي، الخبير السياسي في مؤسسة كارنيجي، تدهور الوضع بسبب النبرة الطائفية للحجج التي قالها عون والحريري، وعلى حد ما نقلته الصحيفة الفرنسية فيؤكد الحاج علي أن الخطر يتفاقم مع هبوط العملة الوطنية اللبنانية، ما يعني أن رواتب الشرطة والجيش لم تعد تساوي شيئًا.
ويضيف تقرير لوموند أن عملية تعيين رئيس الوزراء الجديد يمكن أن تطول، وأن هناك أسماء بدأت في التداول مثل اسم رجل الأعمال نجيب ميقاتي، البديل الأبدي لسعد الحريري، رئيس الحكومة السابق لمرتين، أو اسم محمد فهمي، وزير الداخلية الحالي، وتعيين هذا الأخير يمكن أن يثير ضجة، لأنه عارض، في حالة انفجار 4 أغسطس، لائحة اتهام اثنين من كبار المسؤولين الأمنيين، التي طالب بها قاضي التحقيق.
الخيار الآخر هو اختيار مرشح غير معروف، على غرار مصطفى أديب، السفير اللبناني في ألمانيا، الذي أختير لمهمة تشكيل الحكومة في البداية، قبل أن ينسحب في نهاية سبتمبر 2020. لكن ليس هناك ما يضمن أن مثل هذا الملف الشخصي، الذي سيجد نفسه سريعًا تحت ضغط من الشارع ومن الوجهاء السنة، يمكن أن يكون أكثر ملاءمة مع الرئيس عون مما كان عليه سعد الحريري.
السيناريو الأكثر واقعية هو أن تظل حكومة حسان دياب المستقيلة قائمة حتى الانتخابات التشريعية المقرر إجراؤها في مايو 2022.
فرنسا.. تنظم مؤتمرا دوليا جديدا حول لبنان في 4 أغسطس
ماكرون
أعلن وزير الخارجية الفرنسي، الجمعة، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سينظم، في 4 أغسطس، مؤتمرا دوليا جديدا حول لبنان، الذي يواجه أسوأ أزمة اقتصادية واجتماعية في تاريخه.
وحسب ما نشرته مجلة لوبوان الفرنسية فإن هذا المؤتمر الذي سيعقد بدعم من الامم المتحدة بعد عام بالضبط من انفجار مرفأ بيروت الذي دمر العاصمة اللبنانية، يهدف الى تلبية احتياجات اللبنانيين الذين تتدهور أوضاعهم كل يوم، في قاع الأزمة السياسية التي لا نهاية لها.
وكان المتحدث باسم الوزارة الفرنسية استنكر في بيان له تنحي رئيس الوزراء المكلف في لبنان عن تشكيل الحكومة وقال عن ذلك: «حلقة أخرى دراماتيكية في عجز المسؤولين اللبنانيين عن إيجاد مخرج من الأزمة فيما يتعلق بالواقع الاقتصادي والاجتماعي للبلاد.
كما اعتبرت واشنطن أن تخلي السيد الحريري عن تشكيل الحكومة، يشكل خيبة أمل جديدة للشعب اللبناني، بحسب وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن.
ويعيش أكثر من نصف السكان حاليًا تحت خط الفقر وتواجه البلاد، التي تعاني من نقص النقد الأجنبي، العديد من النقص (الأدوية والوقود والكهرباء، وما إلى ذلك).

أفغانستان.. القوات الأفغانية تطلق عملية عسكرية لاستعادة نقطة حدودية رئيسية في باكستان
شنت القوات الأفغانية هجوما يوم الجمعة 16 يوليو، لاستعادة مدينة سبين بولداك الاستراتيجية قرب الحدود مع باكستان التي سيطرت عليها حركة طالبان الأربعاء، حسب ما أعلنه المتحدث باسم شرطة ولاية قندهار.
وقال المتحدث باسم الجيش جمال ناصر باراكزاي إن الجيش والشرطة "شنوا عملية مشتركة لاستعادة سبين بولداك". "لقد وصلت القوات الأفغانية إلى سوق سبين بولداك "
ووفقا لما نُشر بصحيفة لوفيجارو الفرنسية الخميس، فإن وكالة فرانس برس تواصل مع السكان، وقالوا إن معارك عنيفة تدور بالقرب من سوق سبين بولداك، وهي منطقة رئيسية على الطريق المؤدي إلى المركز الحدودي الرئيسي مع باكستان، على بعد حوالي 30 كيلومترًا.
في السياق ذاته وطبقا لتقرير آخر نشر في نفس الصحيفة الفرنسية أعلن محافظ إقليم بادغيس، غربي أفغانستان، الذي تعرضت عاصمته قلعة ناو لهجوم من قبل المتمردين لعدة أيام، اتفاقًا لوقف إطلاق النار مع طالبان، بحسب ما أعلن مساء الخميس 15 يوليو، محافظ الإقليم، حسام الدين شمس.
وأوضح أن "وقف إطلاق النار بين القوات الأفغانية وطالبان دخل حيز التنفيذ في حوالي الساعة 10:00 صباح يوم الخميس.
سيطرت طالبان على أجزاء كبيرة من المناطق الريفية في أفغانستان في الشهرين الماضيين ضد القوات الأفغانية التي لم تعد تسيطر بشكل أساسي على عواصم المقاطعات والطرق الرئيسية، بسبب حرمانهم من الدعم الأمريكي الحاسم، لم يبدوا مقاومة تذكر وأحيانًا تعرضوا للهزيمة أو الاستسلام، دون قتال.
مقتل مصور من رويترز
قُتل أنيش صديقي، مصور رويترز الحائز على جائزة بوليتسر، الجمعة في أفغانستان، حيث كان يغطي القتال بين قوات الأمن الأفغانية وطالبان بالقرب من معبر حدودي مع باكستان.
وقال ضابط كبير لرويترز إن قوات الأمن الأفغانية كانت تحاول، الجمعة، استعادة بلدة سبين بولداك الاستراتيجية (الجنوبية)، التي سقطت في أيدي طالبان يوم الأربعاء، عندما قُتل الدنماركي صديقي وضابط أفغاني كبير بنيران طالبان.
وحسب ما نشرته مجلة لوبوان الفرنسية فإن الدنماركي صديقي، من أصل هندي، كان يرافق قوات الأمن الأفغانية بالقرب من قندهار، المدينة الكبيرة في جنوب أفغانستان، منذ بداية الأسبوع. وقال رئيس التحرير اليساندرا جالوني من رويترز في بيان "نسعى بشكل عاجل لمزيد من المعلومات ونعمل مع السلطات في المنطقة. كان دانيش صحفيًا استثنائيًا، وزوجًا وأبًا مخلصين، وزميلًا يحظى بتقدير كبير. قلوبنا مع عائلته في هذه الأوقات العصيبة. جائزة بوليتسر عام 2018
وكان المصور قد أعلن في وقت سابق يوم الجمعة لرويترز أنه أصيب في ذراعه، ونقلت رويترز عن القائد العسكري قوله إنه كان يعالج ويتعافى عندما عثر مقاتلو طالبان المنسحبون من سبين بولداك على مكان وجوده. وقالت الوكالة إنها لم تتمكن من التحقق من هذه المزاعم بشكل مستقل
كان دانش صديقي جزءًا من فريق فاز بجائزة بوليتسر في عام 2018 في فئة "التصوير الفوتوغرافي" لتغطيته لأزمة اللاجئين الروهينجا، وكان يعمل لدى رويترز منذ عام 2010 وقام بتغطية الحروب في أفغانستان والعراق وأزمة الروهينجا والاحتجاجات في هونغ كونغ أو الزلازل في نيبال.
القتال عند معقل أمير الحرب دوستوم المناهض لإيطاليا
أعلن نائب حاكم الإقليم أن القوات الأفغانية في مواجهة مع طالبان يوم الجمعة عند بوابات شبرغان عاصمة إقليم جوزجان الشمالي ومعقل المارشال عبد الرشيد دستم زعيم الحرب الشهير المناهض لإيطاليا.
وتقع مقاطعة جوزجان، المتاخمة لتركمانستان، بجوار مقاطعة مزار الشريف، وعاصمتها التي تحمل الاسم نفسه هي المدينة الكبيرة في شمال أفغانستان.
وقال المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد لوكالة فرانس برس إن طالبان "استولت على بوابة شبرغان ووصلت إلى المدينة، مؤكدا أن ميليشيات دوستم قد هربت من المنطقة
يذكر أن عبد الرشيد دستم، 67 عاما، الزعيم القوي للعرقية الأوزبكية، وهو أمير حرب مؤثر للغاية على الساحة السياسية الأفغانية، على الرغم من جرائم الحرب التي اتهم بارتكابها، بما في ذلك مقتل 2000 من طالبان في عام 2001، وتركهم محبوسين في حاويات، لكنه كان ينفى دائما.
اشتهر بقسوته وتغيير ولائه - خاصة خلال الصراع ضد المحتل السوفيتي بين عامي 1979 و1989 - وكان نائب الرئيس أشرف غني بين عامي 2014 و2020
تم تعيينه مشيرًا أعلى رتبة عسكرية في أفغانستان في يوليو 2020
في إسرائيل.. تل أبيب تخترق مواقع شهيرة للتجسس على الصحفيين حول العالم
استخدمت عدة حكومات أدوات تجسس على الكمبيوتر طورتها مجموعة إسرائيلية لاستهداف السياسيين والمعارضين والصحفيين والأكاديميين ونشطاء حقوق الإنسان، حسبما قال خبراء يوم الخميس في تقرير نشرته صحيفة لوفيجارو الفرنسية، وجاء فيه أن الهدف من البرنامج المستخدم كان استهداف السياسيين والمعارضين والصحفيين والأكاديميين ونشطاء حقوق الإنسان، وفقًا للخبراء.
وعلى حسب ما جاء في التقرير فإن هذه "الأسلحة السيبرانية" القوية أكثر استهدفت أكثر من 100 شخص في جميع أنحاء العالم، كما تقول الرسائل الواردة من مدير الأمن في Microsoft وCitizen Lab، وهي منظمة مقرها جامعة تورنتو.
وتدعي ميكروسوفت أنها قامت بتعديل نظام التشغيل Windows الخاص بها لإصلاح العيوب التي استغلتها المجموعة الإسرائيلية.
ووفقًا ل Citizen Lab ، وهي شركة مقرها تل أبيب منخفضة المستوى وتبيع بشكل حصري برامج التجسس إلى الحكومات التي يمكنها إصابة الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وخدمات الحوسبة. الاسم الرسمي لها حاليًا هو Saito Tech Ltd ولكنها تُعرف في الغالب باسم Candiru.
وتؤكد مايكروسوفت من جانبها على تحديد هوية الضحايا في الأراضي الفلسطينية وإسرائيل ولبنان واليمن وإسبانيا والمملكة المتحدة وتركيا وأرمينيا وسنغافورة، وبحسب شركة الكمبيوتر، التي أطلقت على برنامج التجسس "DevilsTongue" ، فقد تمكنت من التسلل إلى مواقع شهيرة مثل Facebook و Twitter و Gmail و Yahoo لجمع المعلومات وقراءة الرسائل من الضحايا واستعادة الصور، كان البرنامج أيضًا قادرًا على إرسال رسائل نيابة عن الضحايا المستهدفين.
أنشأت الشركة الأمريكية "حماية" لحماية منتجاتها من عمليات اقتحام هذا البرنامج الذي طورته المجموعة الإسرائيلية التي تسميها Sourgum .
وتقول ميكرسوفت: "لقد شاركنا وسائل الحماية هذه مع مجتمع الأمان حتى نتمكن بشكل جماعي من معالجة هذا التهديد والتخفيف منه"
في النمسا.. 4 آلاف يورو وشهر حبس لمن يرفع علامة رابعة
النمسا تحظر الرموز المستخدمة بمعرفة الإخوان، وفقا لما كتبه إيان هامل في مجلة لوبوان الفرنسية فإن هذا الحظر يشمل علامة رابعة، رفع الأصابع الأربعة وثني الإبهام، وأقدم رمز يمثل سيفين متقاطعين يعلوهما القرآن.
ويوضح «هامل» لماذا هذا التحريم للرموز وليس تحريم صريح للإخوان؟ ويجيب لأنه بكل بساطة لا توجد منظمة في أوروبا تدعي أنها جماعة الإخوان المسلمين، في النمسا، كما في فرنسا، صرح عمار الأصفر، رئيس جمعية مسلمي فرنسا (UOIF سابقًا) في عام 2017: "نحن لسنا جزءًا من جماعة الإخوان المسلمين، نحن نؤيد تيار تفكيرهم".
إضافة إلى ذلك، لم تكتشف الشرطة النمساوية أي صلة بين كوجتيم فيزولاي، منفذ هجوم 2 نوفمبر 2020 في فيينا (4 قتلى و23 جريحًا)، وبين الإخوان المسلمين.
وينص قانون مكافحة الإرهاب الجديد في النمسا على غرامة قدرها 4000 يورو وعقوبة بالسجن تصل إلى شهر واحد، في حالة تكرار المخالفة، 10.000 يورو، و6 أسابيع سجن.
وأشارت المجلة الفرنسية إلى أن النمسا كانت أحد المراكز المالية السرية لجماعة الإخوان، في أوروبا، ولكنها كانت اقل شهرة من جارتها سويسرا.
وأضافت: "كانت النمسا ملاذًا ضريبيًا للجماعة سريته المصرفية، وحتى عام 2010، كانت فيينا ترفض تقديم معلومات عن الحسابات المصرفية المفتوحة في بنوكها من قبل الأجانب".
وأوضحت أن الأموال المودعة كانت تقدر في ذلك الوقت بين 50 و100 مليار يورو، مشيرة إلى أن الإخوان اسسوا شبكاتهم الأوروبية الأولى في منتصف الستينيات في مدينة جراتس، جنوب غرب فيينا؛ حيث انشأ ممول التنظيم في ذلك الوقت، رجل الأعمال" يوسف ندا" الملقب ب "ملك الأسمنت"، أول "إمبراطورية صناعية" له في النمسا استخدمتها الجماعة لتمويل أنشطتها بشكل سري.
وتابعت لوبوان أنه في عام 1988، أسست الجماعة "بنك التقوى" في لوغانو (سويسرا)، الذي تمت مراقبته من قبل المحققين الأمريكيين في اليوم التالي لهجمات 11 سبتمبر 2001، واتهامه بتمويل الإرهاب، مشيرة إلى أن القضاء السويسري، الذي لم يفتح تحقيقات واسعة تتعلق بالإرهاب في ذلك الوقت، لم يتمكن من إثبات تورط الإخوان في تمويل الهجمات.
إشادة بحظر مصر للإخوان
وفي نهاية تقريرها، أشادت المجلة الفرنسية بالإجراءات التي اتخذتها مصر، الي جانب المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين، لمكافحة خطر الاخوان، ذلك الهيكل المترامي الأطراف الذي تم إنشاؤه في جميع أنحاء العالم تحت اسم التنظيم الدولي، من خلال حظر الجماعة وانشطتها المتطرفة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.