السيد المفلسعاتي، الشهير بالحاج محمد البرادعي مقضيها كعب داير، لافف وطايف، في بلاد الخواجات بلسان زالف، مفيش تسلية غير الكلام عن النظام وتلاتين يونيو، عيب يا برادعي، ما يصحش يا ميدو، خلي عندك شوية م اللحمر يا دودي، وجنابه ولا هنا نازل تهتهة، لالالالا أنا أنا أنا مش مش مش هبطل كلام، ها ها ها فضل أقول وأعيد وهصرخ وهفضح الناس اللي زحلقوني من ع الكرسي، وراس راس راس جدي الحاج البرادعي ما هسيب تاري بتاتا.. أنا أنا أنا كنت كنت كنت قريب أوي من كرسي الريس بس بس بس هو الحظ وغُشميتي حبتين، شوفوا شوفوا وده ده آخر كلام عندي أنا راجع أعمل ثورة تالتة، من قال أنا معاك يا دودي.. أنا أنا أنا راكب حمارة وجاى جاى أهو ف الطريق، استنوني في عربخانة جمعة.. أيوه جمعة السايس بتاع السبتية، المتحدث الرسمي بتاع جنابي في مشروع ثورتي القادمة.. يلاّ يلاّ س س س سلام.