تري الفنانة نبيلة عبيد أن الدراما المصرية تتراجع أمام زحف الدراما السورية والتركية، حيث حلت دراما هاتين الدولتين محل الدراما المصرية في الفضائيات العربية خاصة التي تبث ارسالها من القاهرة.. وطلبت نبيلة عبيد تصحيح وضع الدراما المصرية في عام 2012 وما بعدها.. ويقع عبء تطوير الدراما التليفزيونية بشكل كبير علي التليفزيون واتحاد الاذاعة والتليفزيون وقطاعات الإنتاج التابعة له حيث يتبني ماسبيرو خطة للنهوض بمستوي الدراما المصرية وتحسين وضعها حتي تستطيع التصدي للدراما السورية والتركية في فضائيات العالم العربي.