تبدأ السبت القادم فعاليات الملتقي الدولي الثاني عشر لخدمات المعتمرين والذي يشارك فيه جميع الوكلاء السعوديين وكبري الفنادق والشركات السعودية.. بجانب حوالي 75% من الشركات العاملة في خدمة المعتمرين.. يأتي انعقاد المؤتمر في وقت مهم للشركات المصرية والسعودية نظرا لقرب انطلاق موسم العمرة برحلات المولد النبوي.. كما تعلن السلطات السعودية خلال أيام اللائحة الجديدة وضوابط العمل للموسم الجديد. يشهد الملتقي توقيع الاتفاقيات النهائية بين الشركات من الجانبين والتي تشمل عقود خدمات المعتمرين ووسائل تنقلاتهم داخل المملكة والعقود الخاصة بالسكن من فنادق وعمارات سكنية خاصة بعد اعتماد وزارة السياحة للضوابط الجديدة ووضع خريطة متكاملة للسكن المسموح للمعتمرين المصريين.. يشارك في الافتتاح عدد من مسئولي وزارة السياحة والسفارة والقنصليات السعودية وغرفة شركات السياحة.. ومن المتوقع أن يشهد الملتقي ما يزيد عن 500 شركة مصرية بجانب 200 فندق وشركة سعودية. ويؤكد إبراهيم حبش المنظم السعودي للملتقي أن ملتقي القاهرة يأتي بعد اكتمال الصورة لعمل الوكلاء السعوديين والتي ظهرت ملامحها في دورتي الملتقي خلال الأيام الماضية بكل من دمشق واسطنبول، حيث وضع الوكلاء تصورها النهائي لسعر الخدمة المقدمة للمعتمرين من جميع دول العالم.. وأضاف أن مثل تمثل محطة مهمة للملتقي نظرا لأنها أكبر أسواق العمرة ومن المنتظر الاتفاق بين الجانبين علي تقديم تسهيلات كبيرة للمصريين.. ويترقب الجميع لقاءات الجانبين خلال الملتقي حيث ترسم ملامح الموسم الجديد ووضع أسس العمل للشركات من الجانبين.. ويضيف أن الملتقي سوف يشهد العديد من ورش العمل بجانب حفلات استقبال تقيمها الفنادق الكبري الجديدة التي أنضمت للعمل بسوق العمرة بالسعودية.. مؤكدا أن حرص هذه الجهات علي تنظيم ورش عملها ولقاءاتها علي هامش الملتقي يؤكد أولا أهمية الملتقي والتوقيت الذي يقام فيه وثانيا ثقة في الاقبال الكبير الذي يتمتع به بين كل من الشركات المصرية والسعودية، ويضيف أحمد مسعد المنظم المصري للملتقي أنه تم هذا العام وضع تصور كامل للقاءات بين الجانبين بصورة تتيح أفضل السبل لحوارات ايجابية لصالح الجميع.. مشيرا إلي أهمية الملتقي الذي يعد الوحيد بمصر المختص فقط بشئون الحج والعمرة وخدمات المعتمرين.. بالإضافة إلي مشاركة عدد من أصحاب الشركات الكبري بجانب كبار المسئولين عن العمرة بالبلدين تبدأ السبت القادم فعاليات الملتقي الدولي الثاني عشر لخدمات المعتمرين والذي يشارك فيه جميع الوكلاء السعوديين وكبري الفنادق والشركات السعودية.. بجانب حوالي 75% من الشركات العاملة في خدمة المعتمرين.. يأتي انعقاد المؤتمر في وقت مهم للشركات المصرية والسعودية نظرا لقرب انطلاق موسم العمرة برحلات المولد النبوي.. كما تعلن السلطات السعودية خلال أيام اللائحة الجديدة وضوابط العمل للموسم الجديد. يشهد الملتقي توقيع الاتفاقيات النهائية بين الشركات من الجانبين والتي تشمل عقود خدمات المعتمرين ووسائل تنقلاتهم داخل المملكة والعقود الخاصة بالسكن من فنادق وعمارات سكنية خاصة بعد اعتماد وزارة السياحة للضوابط الجديدة ووضع خريطة متكاملة للسكن المسموح للمعتمرين المصريين.. يشارك في الافتتاح عدد من مسئولي وزارة السياحة والسفارة والقنصليات السعودية وغرفة شركات السياحة.. ومن المتوقع أن يشهد الملتقي ما يزيد عن 500 شركة مصرية بجانب 200 فندق وشركة سعودية. ويؤكد إبراهيم حبش المنظم السعودي للملتقي أن ملتقي القاهرة يأتي بعد اكتمال الصورة لعمل الوكلاء السعوديين والتي ظهرت ملامحها في دورتي الملتقي خلال الأيام الماضية بكل من دمشق واسطنبول، حيث وضع الوكلاء تصورها النهائي لسعر الخدمة المقدمة للمعتمرين من جميع دول العالم.. وأضاف أن مثل تمثل محطة مهمة للملتقي نظرا لأنها أكبر أسواق العمرة ومن المنتظر الاتفاق بين الجانبين علي تقديم تسهيلات كبيرة للمصريين.. ويترقب الجميع لقاءات الجانبين خلال الملتقي حيث ترسم ملامح الموسم الجديد ووضع أسس العمل للشركات من الجانبين.. ويضيف أن الملتقي سوف يشهد العديد من ورش العمل بجانب حفلات استقبال تقيمها الفنادق الكبري الجديدة التي أنضمت للعمل بسوق العمرة بالسعودية.. مؤكدا أن حرص هذه الجهات علي تنظيم ورش عملها ولقاءاتها علي هامش الملتقي يؤكد أولا أهمية الملتقي والتوقيت الذي يقام فيه وثانيا ثقة في الاقبال الكبير الذي يتمتع به بين كل من الشركات المصرية والسعودية، ويضيف أحمد مسعد المنظم المصري للملتقي أنه تم هذا العام وضع تصور كامل للقاءات بين الجانبين بصورة تتيح أفضل السبل لحوارات ايجابية لصالح الجميع.. مشيرا إلي أهمية الملتقي الذي يعد الوحيد بمصر المختص فقط بشئون الحج والعمرة وخدمات المعتمرين.. بالإضافة إلي مشاركة عدد من أصحاب الشركات الكبري بجانب كبار المسئولين عن العمرة بالبلدين وعدد من أصحاب الشركات السياحية بجانب ممثلين عن غرفة شركات السياحة وفي مقدمتهم كل من ناصر تركي نائب رئيس الغرفة وعادل فريد رئيس لجنة السياحة الدينية وباسل السيسي رئيس اللجنة الاقتصادية.. وأعرب عن أمله في أن تشهد المناقشات وتسفر عما يحقق أولا مصلحة المعتمر المصري وأيضا مصلحة الشركات من الجانبين.