1- أمريكا بوش أو أوباما أو عفريت أزرق لها أجندة واحدة لا تتغير إزاء الطفلة المدللة: إسرائيل. 2- هدف إسرائيل السياسي والعسكري هو القضاء علي حركة حماس وليس إضعافها أو قص اجنحتها. 3- كيف عرف الإسرائيليون موقع ومكان وزير داخلية حماس وتحركاته مرصودة واختار وسط المدينة للتضليل حيث لا يظن أحد انه يقطن هذا المكان وقد طاله العدوان علي حياته هو ومن معه. كيف عرف الاسرائيليون؟ سؤال محير. 4- ربع ضحايا غزة، أطفال قتلوهم بعد أن رضعوا لبن الكراهية لإسرائيل قبل أن يكبروا وينتقموا. تخطيط مدروس. 5- السكرتير العام للأمم المتحدة، لا حول له ولا قوة ويهذي بكلام فض مجالس لأنه تابع للإدارة الأمريكية وصوته لا يعلو علي صوت اسياده. 6- من ثقب ضعف الحكومة اللبنانية تسربت تصريحات حسن نصر الله التحريضية علي شعب مصر الذي لا يعرفه. 7- لم يطلب أحد من الدكتور محمد غنيم رائد علاج وجراحات الكلي أن يسافر إلي غزة لعلاج المصابين في الحرب غير المتكافئة، بل احساسه وضميره الوطني كطبيب وكمصري هب للنجدة. 8- ضرب عساكرنا برصاص إسرائيلي والاعتذار عنه، هو محاولة منحطة لإثارة شغب علي حدودنا وجر رجلينا، ولكن حكمة القيادة السياسية أكبر من هذه التراهات. 9- دائما كان كاتبنا المستنير أحمد بهاء الدين يردد ان الفارق بين العرب وإسرائيل هو فارق "حضاري". 10- ليس تقليلا من قمة الدوحة ولكن قمة بدون مصر هي "قعدة" وليست قمة بمعناها السياسي. 11- أولمرت ليفني، باراك، أطماعهم "السياسية" داخل إسرائيل أهم بكثير من أمن إسرائيل. 12- حقوق الإنسان والقنابل الفوسفورية.. جملة غير مفيدة بل هي جملة قبيحة تقطر عارا. 13- هل أبومازن يمثل "السلطة" الفلسطينية؟ سؤال. 14- صمت منظمة "فتح" الفلسطينية يثير ألف تساؤل. 15- قضايا التنمية مؤجلة، إلي حين اشعار آخر.