أداء
1 - كان فى زمان صالونات أدبية تناقش الحياة العصرية واختفت الصالونات بدخول السياسة ولم يبق من هذه المنصات سوى مكتبة الإسكندرية مصطفى الفقى.
2 - أطالب بعودة النشاط المدرسى، فهناك مواهب وجواهر مختبئة، يسهل الكشف عنها بالكشافين.
3 - ستظل الصحافة (...)
شيع العديد من الإعلاميين والسياسيين والشخصيات العامة، ظهر اليوم، الكاتب الكبير والمحاور المتميز مفيد فوزي إلى مثواه الأخير، بعدما أقيمت على روحه صلاة الجنازة فى كنيسة المرعشلى.
ورحل عن عالمنا الكاتب الكبير مفيد فوزى بعد رحلة طويلة مع المرض صباح (...)
سئلت عن الحوار الوطنى، فقلت أنه (المواطنة) مضروبا فى عشرة.
ما مخاوفك على الحوار الوطنى، قلت: المزايدات!
كيف نحمى الحوار الوطنى من هرتقة بعض الأحزاب؟ المنصة الوطنية.
هل قضايا الوطن مثارة فى الحوار الوطنى؟ كل قضايا البلد التعليم والتصدير!
كان ماو (...)
فات عام على رحيل المشير طنطاوى. وقد أتيح لى أن أحاوره وانتهزت فرصة الحوار وأهديته على الهواء دواوين الشاعر الذى أحبَّه، ودهش من معرفتى بالمعلومة وصارحته أن اللواء سمير فرج - الذى أعتز بصداقته همس فى أذنى بالمعلومة!
دعيت إلى بيت محمد حسنين هيكل فى (...)
لم أسترح لعمل كوميدى شرع فيه أكرم حسنى بعنوان «حتى لايطير الدكان» احتراما لفيلم «حتى لا يطير الدخان»!
خطير.. خطير.. خطير، تقال فى ملاعب الكرة على ألسنة المعلقين.. تحولت إلى إعلان!
بوصلة السياسى، عقله، ف.. إحساسه السليم.
القاهرة - الدوحة؛ مرحلة جديدة (...)
المواطنة: أن يصبح لك رأى فى كل ما يجرى فى المجتمع.
الخوف من المواجهة أو التردد يؤخر الأمم.
ليت للكتاب، جمهور الكرة؛ أمنية عزيزة.
مواقع التواصل تؤذى أحيانا.. الذوق العام.
نعم، شيكابالا الزملكاوى له مؤهلات النجم العالمى.
الوزيرة السابقة، خبرة ليست (...)
كبرت مساحة (الكورة) على مساحة الفكر. ملاحظة (لا ينتقص من أهمية الرياضة!).
انحيازًا لحب اللغة العربية؛ ماذا لو كان اسم (الكافيه) فى القناة الوليدة هو (ع القهوة)؟
أقترح على مدير الإذاعة الاستعانة بالجميل المحبوب الفنان صلاح عبدالله ليقدم برنامج (...)
نحن فى حاجة إلى «أسطوات مهرة» أكثر من المهندسين.
سنتعرف على أفكار الوزراء الجدد من خلال (أفعالهم).
يقول نجيب محفوظ: موظف الأرشيف فى أهمية مدير المصلحة!
الخبراء فى مصر (بدل الواحد ألف) فى حالة شغل وظيفة.
حرية المعتقد من سمات زمان متقدم يحترم (...)
المشاريع المهمة التى تركها السادة الوزراء السابقون يجب الإبقاء عليها ومدى موضوعيتها ولا مانع من تنفيذها.
كل وزير جديد له (طقم) موظفين جدد ولا مانع من الإبقاء على الكفء.
مطربو المهرجانات: دوشة دوت كوم.
لم تصل السينما إلى ما هو خلف الأبواب المغلقة فى (...)
هل يَقرأ الرئيسُ الأمريكى الصحفَ، يسمع الإذاعات، يعرف مَواطن النار أين تقع، هل من مُحلل لصمته؟!
أحب أن أسمع أحمد أبوالغيط يتكلم عن غزّة الراهنة.
شكرًا مُراسلى العالم بالصورة، فجُهدكم محمود.
إيران... فزّورة سياسية.
لم أسمع أىَّ جديد عن ألمانيا بعد (...)
أن تشارك بالرأى فى الحوار الوطنى معناه (تفعيل) المواطنة.
جذبت (القنوات الرياضية) شبابًا، بدرجة هائلة وخسرنا (قراء) يا ولدى.
(من تواضع لله رفعه)، هكذا محمد صلاح أبومكة.
اختلف معى، فسوف نصل إلى اتفاق يصب فى مصلحة وطن يرحب بهذا الاختلاف.
كارت أصفر (...)
حوادث المدينة تحتاج إلى هزّة علماء اجتماع المدينة.
ليس بغريب، وزارة للتصدير.
«الترند» آفة الآفات التى تهزم الشباب.
معادلة بسيطة: زواج مبكر يساوى «طلاق مبكر».
مصر تمد يد السلام للعالم، وهذه من أدبيات ومبادئ دولة قوية.
هل نُعَلم أولادَنا ثقافة (...)
برامج المنوعات الحالية يغلب على بعضها (الهَبَل) وليس الترفيه.
أكرم السعدنى، الكاتب، نُسخة مختلفة عن محمود السعدنى، كاتبنا الراحل الكبير.
مدحت شلبى (الچنرال) مُعَلق له أسلوب وخصائص.
ليت رامى رضوان- فى حواراته الشيقة- يصغى أكثرَ مما يتكلم.
ينطبق (...)
المؤسسة الأمنية، الأكثر التزاما، وانضباطًا.
حوادث الشارع المصرى الدامية تحتاج هزة من علماء الاجتماع.
لايزال كوبرى أكتوبر مصابًا بتشنجات وارتباكات.
فى زمن الإخوان كانت الكهرباء تنقطع صيفًا فى حرارة 41.
أسواق الأرصفة لا بد لها من حلول عملية.
فى (...)
تحولت مواقع التواصل الاجتماعى إلى مواقع للتشفى والتشهر والفضائح المجانية!
كيف تتقدم الصحافة الورقية؟ بمزيد من حرية التعبير.
كانت أشهَى فاكهة عند أم كلثوم: قصيدة جميلة بالفصحى تتغنى بها.
مساهمات مصر السياسية فى ليبيا واليمن هى مساهمات دولة قوية تعرف (...)
الحقيقة هى الأرقام، هذه لغة الإدارة الحديثة، وأى موضوع تغيب عنه الأرقام، ناقص الاكتمال والجاهزية.
ماسبيرو- يا جماعة- عاوز هزَّة.
المصور التليفزيونى عماد العمل المرئى وتاج رأسه.
يمكن استثمار «محمد صلاح» بشكل كبير فى السياحة.
أكره - شخصيًا - رياضة (...)
الكاتب «الضمير» هو مَن يكتب ما يُمليه عليه ضميرُه، فقط.
المُعارَضة، رأىٌ مختلفٌ من أجل الاتفاق على وجهة نظر ما.
هذه رؤية، تنقصها دقة المعلومة، وهو كثير فى حسابات الرُّؤى.
مصر تمنح حصاد قمح حقولها لمواطنيها، بعَرَق مواطنيها.
كان محمود السعدنى كاتبًا (...)
الإصغاء للرأى الآخر مع وجود منصة وطنية أمينة تنظم وترعى لغة الحوار تمنع الصدام والمشاحنات.
العودة للماضى فى الحوارات القومية غير مرغوب.
مهم للغاية أن تتسم المناقشات بالرقى.
احذر من المزايدات فهى تقلب المنطق وتسّيد الغوغائية.
الحرية فى الحوارات (...)
قبل الحوار
قلت للنجم الكبير ماجد الكدوانى: أرهقتنى فى البحث عنك!
قال: لم أتعمد ذلك.. قل إنه هروب
قلت: هروب من ماذا؟
قال: هروب من الإجابة عن أسئلة مدببة.
قلت: لماذا وصفتها بأنها مدببة؟
قال: ربما كانت مركبة أو تستعصى الإجابة عنها.
قلت: تعبت حتى ألقاك (...)
إن لم تقل رأيك فى الحوار الوطنى الجارى، فإنك فاقد المواطنة.
ليس عيبًا أن أنتقد سلبيات الوطن بقلم وطنى؛ ولكن العيب أن أرى هذه السلبيات.. وأصمت.
أحيانًا إذا تبخّرت الصداقة، تبخرت المصالح.
لا تهاجموا وزير التعليم، اتركوه يعمل ثم.. حاسبوه.
يقولون فى (...)
ثبت لى أن الدراما فصيحة وفعّالة فى تناوُل قضايا المجتمع بشرط عدم المباشرة الفجَّة.
أشهد أن (بن سبورت) فى قطر شدت عموم الأعمار لرؤية مباريات العالم بجدارة، فهذه القنوات الرياضية كنز، استطاعوا فى الدوحة أن يحصلوا على حق إذاعة هذه المباريات العالمية (...)
وجهات نظر
1 - هذا النمط من المذيعات غاب قليلاً عن الشاشات الذى يخاطب البيت المصرى بلا زخارف. أقصد أمانى ناشد. 2 - لا أعرف إلى أى مدى يطبق ضرورة الكشف على راغبى الزواج. الآن هناك صيحة الكشف الثنائى ب DNA.
3 - كان إسماعيل شبانة شقيق عبدالحليم حافظ (...)
غضب الفنان: حين يصادرون له «رأى» أو «فكر» مبتكر.
غضب كاتب: حين يقرر القراء أنه منتهى الصلاحية.
أردأ ما فى المثقف، إمساك العصا من المنتصف.
أتذكر أن نادية لطفى، تنازلت لفاتن حمامة عن دور كان قد أعجبها لإحسان عبدالقدوس، هكذا كانت العلاقات زمان.
على (...)
1- هل الفرجة على مباريات الكرة المحلية والعالمية بألوف الألوف من عشاقها سره أن الدراما فيها حاضرة جدا؟!
2- هل صار من أخلاق اليوم أن الود بأجر؟!
3- هل الأمل اختراع أهداه الزمن للبشرية يركب على جناحه ويحلق كالطير بجسارة؟!
4- هل من المهم أن نفهم ونفسر (...)