حرامية الغسيل ونشالين الاتوبيسات راحت عليهم.. الآن يوجد لصوص ديجيتال ليواكبوا تطور العصر، لذلك نسمع الآن عن حرامي الفيسبوك الذي يسرق صورة أو بوست ليضعه علي صفحته.. لكن الغريب أن يسرق شخص مقالا من جريدة الأخبار ويعيد كتابته من جديد بالحرف ثم ينشره علي الفيسبوك، والأغرب أن يتابع التعليقات بمنتهي البجاحة وكأنه هو من كتب المقال.. هذا ماحدث معي من شخص لا أعرفه اسمه أبو جلالة، وبالطبع هو لن يسرق ما أكتبه الآن حتي لا تصبح فضيحته بجلالة! اللي اختشوا ماتوا وشبعوا موت.