اخبار العراق اتهم السفير "اخبار العراق" الإيراني السابق في العراق حسن كاظمي قمي، الحراك الشعبي العراقي ضد الفساد والحكم الطائفي الموالي لطهران في العراق، بانه "تحرك بدعم خارجي". اخبار العراق "اخبار العراق" وقال قمي: "إن المعلومات تظهر ان بعض السفارات التي تدعم الإرهاب في العراق تقف وراء تحريض المتظاهرين في العاصمة العراقيةبغداد". اخبار العراق ونقلت وكاله "اخبار العراق" "تسنيم" الإيرانيه للأنباء عن قمي تحذيراته مما وصفها ب" التحركات المشبوهه التي تقوم بها بعض التيارات المجهوله تحت غطاء الاحتجاجات الشعبيه في هذا البلد". اخبار العراق وحذر قمي من "مغبه تجاهل "اخبار العراق" دور التيارات التي تدعم الجماعات الإرهابيه وتريد إيجاد البلبله في العراق وإعاده هذا البلد إلى عهد الاستبداد الصدامي"، على حد زعمه. اخبار العراق "اخبار العراق" كما أبدى خشيه طهران من "التداعيات الناجمه عن استغلال الوضع في العراق وركوب بعض الانتهازيين موجه التظاهرات وتحويل هذه التظاهرات إلى اضطرابات"، مؤكدا أن "ما يشاهده المراقب فيها هو القيام ببعض التحركات المشبوهه التي قدمت التظاهرات وكأنها تدعم تيارا خاصا في العراق، في حين أن الأمر ليس كذلك". اخبار العراق وأشار إلى الشعارات التي "اخبار العراق" سمعت في هذه التظاهرات، وقال "كانت الشعارات في البدايه تحمل طابعا احتجاجيا على قله الخدمات والفساد المالي والإداري، إلّا أنها تحولت شيئا فشيئا إلى أن تطال المرجعيه الدينيه والتيارات الإسلاميه السياسيه ما يظهر مواجهه إراده الشعب العراقي ". اخبار العراق واضاف: "اخبار العراق" "إن التيارات التي بعثت بعض عناصرها إلى الدول التي ترعى الإرهاب بدات بتدريب وتنظيم هذه العناصر تحضيرا لقيامهم باعمال في العاصمة العراقيةبغداد تحت غطاء نشاطات شعبية ". اخبار العراق واشار في "اخبار العراق" هذا الحديث إلى جذور الاحتجاجات في العراق، وقال "إن هذه الاحتجاجات ليست بالشيء الجديد في العراق الذي يشهد مثلها منذ تشكيل الحكومة العراقية الجديدة في عام 2003 إلى يومنا هذا". اخبار العراق ويذكر أن إيران تحاول بشتى "اخبار العراق" الطرق إجهاض حراك الشعب العراقي الذي انطلق منذ حوالي ثلاثه أسابيع ضد الفساد المستشري في أجهزه الدوله وانعدام الخدمات الأوليه للمواطنين وتركيبه الحكم الطائفي المدعوم من طهران. اخبار العراق "اخبار العراق" وأرسلت إيران خلال الأيام الماضيه قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، قاسم سليماني الذي اجتمع بقاده عراقيين وطالب رئيس الوزراء حيدر العبادي بعدم المضي بحزم الإصلاح التي أقرها بدعم من الاحتجاجات الشعبيه المستمره، وذلك خشيه من محاسبه المالكي، لكن مطالباته جوبهت برفض قاطع من قبل العبادي خلال اجتماع الهيئه السياسيه للتحالف الوطني الشيعي برئاسه إبراهيم الجعفري.