الاخبار شن الشيخ عبد الشحات "الاخبار" الجندى، المتحدث الرسمى للدعوة السلفية، هجوما عنيفا على الشيخ محمد عبد المقصود، الداعية المقرب من جماعة الإخوان، مشيرا إلى ان الهجوم الاخير الذى تتعرض له الدعوة السلفية من الإخوان سببه عدم المشاركة فى فعالياتهم. الاخبار شن الشيخ عبد الشحات "الاخبار" الجندى، المتحدث الرسمى للدعوة السلفية، هجوما عنيفا على الشيخ محمد عبد المقصود، الداعية المقرب من جماعة الإخوان، مشيرا إلى ان الهجوم الاخير الذى تتعرض له الدعوة السلفية من الإخوان سببه عدم المشاركة فى فعالياتهم. الاخبار وقال الشحات، فى مقال له "الاخبار" على الموقع الرسمى للدعوة السلفية، إن فتاوى عبد المقصود الاخيرة ضد الدعوة السلفية، والتى كان آخرها إفتاءه بعدم جواز صلاة التراويح خلف إمام من حزب النور او الدعوة السلفية تحتاج إلى بيان، مضيفا: "عبد المقصود يحاول ادعاء ان الدعوة السلفية ما هى إلا الشيخ ياسر برهامى وبضعة نفر معه والعجيب انهم - اى جماعة الإخوان - لا ينتبهون إلى انه من العيب ان تشغل نفسك بهؤلاء البضعة نفر ولا ان تصدر الفتاوى بشان المساجد التى يؤمها ائمة يعدون على اصابع اليد الواحدة، ولا ان تعلق فشلك على خذلان هؤلاء البضعة نفر، مع انك تدعى ان عامة اتباعهم قد تركوهم ونزلوا معك ميادين جهادك فى مصر وإن فاتهم شرف الجهاد فى قطر وتركيا، فبغض النظر عن صيغة السؤال وما وراءها من ادعاءات متناقضة فالمعلوم انهم يقصدون الدعوة السلفية". الاخبار وقال الشحات، فى مقال له "الاخبار" على الموقع الرسمى للدعوة السلفية، إن فتاوى عبد المقصود الاخيرة ضد الدعوة السلفية، والتى كان آخرها إفتاءه بعدم جواز صلاة التراويح خلف إمام من حزب النور او الدعوة السلفية تحتاج إلى بيان، مضيفا: "عبد المقصود يحاول ادعاء ان الدعوة السلفية ما هى إلا الشيخ ياسر برهامى وبضعة نفر معه والعجيب انهم - اى جماعة الإخوان - لا ينتبهون إلى انه من العيب ان تشغل نفسك بهؤلاء البضعة نفر ولا ان تصدر الفتاوى بشان المساجد التى يؤمها ائمة يعدون على اصابع اليد الواحدة، ولا ان تعلق فشلك على خذلان هؤلاء البضعة نفر، مع انك تدعى ان عامة اتباعهم قد تركوهم ونزلوا معك ميادين جهادك فى مصر وإن فاتهم شرف الجهاد فى قطر وتركيا، فبغض النظر عن صيغة السؤال وما وراءها من ادعاءات متناقضة فالمعلوم انهم يقصدون الدعوة السلفية". الاخبار واوضح "الاخبار" الشحات ان الدعوة السلفية امتنعت عن الاشتراك فى المحافل التى امها محمد عبد المقصود ومحمد الصغير القيادى بالجماعة الإسلامية وعاصم عبد الماجد القيادى بالجماعة الإسلامية، وغيرهم لما وجد فيها من التلويح بالتكفير والعنف، متابعا:"كان البعض يردد إذا كنا قد انكرنا الخطاب المتضمن للتلويح بالتكفير والعنف؛ الم يكن يسعنا الانسحاب التام من المشهد؟ فكان الجواب ان هذا يترتب عليه ان يتلاشى الخطاب الإسلامى ما بين فريق يواجه الدولة والمجتمع والآخر ينسحب اختياريا من المجتمع، وقلنا اننا تواجدنا للحفاظ على البقية الباقية من الدعوة الإسلامية بعدما دمرها هؤلاء، فكان البعض يحتج علينا بما حدث فى الآونة الاخيرة من صور متعددة من الفساد على المستوى الفكرى والاخلاقى". الاخبار واوضح "الاخبار" الشحات ان الدعوة السلفية امتنعت عن الاشتراك فى المحافل التى امها محمد عبد المقصود ومحمد الصغير القيادى بالجماعة الإسلامية وعاصم عبد الماجد القيادى بالجماعة الإسلامية، وغيرهم لما وجد فيها من التلويح بالتكفير والعنف، متابعا:"كان البعض يردد إذا كنا قد انكرنا الخطاب المتضمن للتلويح بالتكفير والعنف؛ الم يكن يسعنا الانسحاب التام من المشهد؟ فكان الجواب ان هذا يترتب عليه ان يتلاشى الخطاب الإسلامى ما بين فريق يواجه الدولة والمجتمع والآخر ينسحب اختياريا من المجتمع، وقلنا اننا تواجدنا للحفاظ على البقية الباقية من الدعوة الإسلامية بعدما دمرها هؤلاء، فكان البعض يحتج علينا بما حدث فى الآونة الاخيرة من صور متعددة من الفساد على المستوى الفكرى والاخلاقى". الاخبار واوضح الشحات ان فتاوى "الاخبار" عبد المقصود تؤكد وجود خطاب العنف والتكفير، بل تناميه، وان هذا التواجد ابقى مصالح للدين وشعائر تقام منها صلاة القيام فى جماعة فى المساجد، وان البديل –وقد كان خيار الآخر- هو اتخاذ البيوت قبلة او البحث والتفتيش عن إمام مستتر هنا او هناك. الاخبار واوضح الشحات ان فتاوى "الاخبار" عبد المقصود تؤكد وجود خطاب العنف والتكفير، بل تناميه، وان هذا التواجد ابقى مصالح للدين وشعائر تقام منها صلاة القيام فى جماعة فى المساجد، وان البديل –وقد كان خيار الآخر- هو اتخاذ البيوت قبلة او البحث والتفتيش عن إمام مستتر هنا او هناك. الاخبار وأشار إلى "الاخبار" أن محمد عبد المقصود تجاسر على رمى أئمه الدعوه السلفيه وأئمه الأوقاف بأنهم منافقون، ولم نرَ فى التاريخ بعد الخوارج جرأه على الرمى بالنفاق أكثر من هذا. الاخبار وأشار إلى "الاخبار" أن محمد عبد المقصود تجاسر على رمى أئمه الدعوه السلفيه وأئمه الأوقاف بأنهم منافقون، ولم نرَ فى التاريخ بعد الخوارج جرأه على الرمى بالنفاق أكثر من هذا.