اخر اخبار مصر اليوم : وزير التعليم العالى يعد بحل مشكلة خريجة الآداب المعتصمة بديوان الوزارة

انتهى، منذ قليل، "اخر اخبار مصر اليوم" اجتماع الدكتور وائل الدجوى، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، مع وفاء محمد، التى اعتصمت بديوان الوزاره بسبب عدم تعيينها رغم أنها الأولى بقسم علم نفس بكليه الآداب بجامعه حلوان عام 2012، وأكدت وفاء محمد أن الدكتور الدجوى وعدها ببحث مشكلتها مع جامعه حلوان ودراسه ملف أوراقها جيدًا وإيفادها بالقرار النهائى الأحد المقبل. انتهى، منذ قليل، "اخر اخبار مصر اليوم" اجتماع الدكتور وائل الدجوى، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، مع وفاء محمد، التى اعتصمت بديوان الوزاره بسبب عدم تعيينها رغم أنها الأولى بقسم علم نفس بكليه الآداب بجامعه حلوان عام 2012، وأكدت وفاء محمد أن الدكتور الدجوى وعدها ببحث مشكلتها مع جامعه حلوان ودراسه ملف أوراقها جيدًا وإيفادها بالقرار النهائى الأحد المقبل. ومن "اخر اخبار مصر اليوم" جانبه أكد الدكتور ياسر صقر، رئيس جامعه حلوان، أن مجلس الجامعه لم يصله أى ترشيح من الكليه، وأنه سيبحث هذه المشكله والرد على الوزير، والجدير بالذكر أن هناك أزمه قائمه بين الخريجه وأحد أساتذه الكليه قامت على إثرها الدكتوره عضو هيئه التدريس برفع دعوى قضائيه ضد الخريجه بتهمه الاعتداء على الموظف العام بالسب والقذف، وقضت المحكمه بالحكم على الخريجه غيابيا بالحبس 6 أشهر مع الشغل والنفاذ وغرامه 1000 جنيه، وتمت المعارضه على الحكم وصدر حكم بالبراءه منذ يوليو العام الماضى، إلا أن الخريجه تم إيقاف تعيينها كمعيده بالكليه لمده 4 سنوات، كجزاء إدارى، مما دفع الخريجه إلى اللجوء للاعتصام والإضراب عن الطعام داخل الوزاره. ومن "اخر اخبار مصر اليوم" جانبه أكد الدكتور ياسر صقر، رئيس جامعه حلوان، أن مجلس الجامعه لم يصله أى ترشيح من الكليه، وأنه سيبحث هذه المشكله والرد على الوزير، والجدير بالذكر أن هناك أزمه قائمه بين الخريجه وأحد أساتذه الكليه قامت على إثرها الدكتوره عضو هيئه التدريس برفع دعوى قضائيه ضد الخريجه بتهمه الاعتداء على الموظف العام بالسب والقذف، وقضت المحكمه بالحكم على الخريجه غيابيا بالحبس 6 أشهر مع الشغل والنفاذ وغرامه 1000 جنيه، وتمت المعارضه على الحكم وصدر حكم بالبراءه منذ يوليو العام الماضى، إلا أن الخريجه تم إيقاف تعيينها كمعيده بالكليه لمده 4 سنوات، كجزاء إدارى، مما دفع الخريجه إلى اللجوء للاعتصام والإضراب عن الطعام داخل الوزاره.
بواسطة: Mahmoud Aziz