تصدرت البلوجر وعارضة الأزياء الأردنية سارة محركات البحث خلال الساعات الأخيرة، بعد تداول أنباء واسعة عن وجود علاقة عاطفية تجمعها بالفنان المصري حسام حبيب، خاصة مع انتشار صور قديمة جمعتهما خلال مناسبة فنية. ورغم تصاعد الجدل، لم يصدر أي تأكيد رسمي من الطرفين بشأن طبيعة العلاقة، إلى أن خرج حسام حبيب مؤخرًا عن صمته، لينفي بشكل قاطع ما تردد عن خطوبتهما، مؤكدًا أن الأمور لم تصل لما تم تداوله إعلاميًا وعلى مواقع التواصل. من هي سارة الأردنية؟ الاسم: سارة (لم يُكشف عن اسمها الكامل) السن: 25 عامًا (من مواليد عام 2000) الجنسية: أردنية محل الإقامة: عمّان، الأردن المهنة: بلوجر وعارضة أزياء النشاط: تحظى بشعبية ملحوظة على منصات التواصل الاجتماعي، وتُعد من الوجوه المعروفة في عالم الموضة والأزياء داخل الأردن وخارجه. أول ظهور علني مع حسام حبيب وتعود أول لقطة علنية جمعت سارة بالفنان حسام حبيب إلى نحو عامين مضوا، خلال حضور مناسبة فنية ضمت عددًا من الشخصيات العامة، من بينهم المنتجة سارة الطباخ. ورغم أن العلاقة لم تُؤكَّد حينها، إلا أن التفاعل بينهما أثار الفضول، خاصة بعد انفصال حبيب عن الفنانة شيرين عبد الوهاب. حسام حبيب ينفي: "سبقوا الأحداث" في تصريحات لبرنامج ET بالعربي، أكد الفنان حسام حبيب أن ما يُشاع حول ارتباطه بسارة لا أساس له من الصحة، قائلًا: "الموضوع ما وصلش خالص للخطوبة نهائيًا، هما سبقوا الأحداث وخلّوا الموضوع يتعقّد بدل ما يحصل فيه خير". وأعرب حبيب عن انزعاجه من التسرع في تداول أخبار غير دقيقة، قائلًا: "الحاجة اللي بيتكلموا عنها عمرها ما وصلت لربع اللي بيتقال، ومش عارف الناس عايزين إيه مني بجد، على طول الناس بتخربلي حياتي". كما طالب باحترام خصوصية الفتاة وعائلتها، مضيفًا: "أهل البنت ليهم عاداتهم وتقاليدهم، وناس محترمين جدًا، مش معقول يبقى الهدف بس التريند والمشاهدات". واختتم رسالته بنداء مباشر للجمهور والإعلام: "ابعدوا عن حياتي بقى، أنا مش عارف إيه ده! إمتى هتسيبوا الناس في حالها؟" ووفقًا للمعلومات المتداولة، فإن سارة تصغر حسام حبيب بنحو 20 عامًا، حيث يبلغ هو من العمر 45 عامًا، في حين أنها من مواليد عام 2000. ورغم انتشار الشائعات بكثافة، لا توجد حتى الآن أي أدلة أو تصريحات تؤكد وجود علاقة رسمية أو ارتباط بين حسام حبيب وسارة الأردنية. وعلى العكس، جاء نفي حسام حاسمًا وصريحًا، داعيًا إلى احترام خصوصية الأفراد، وعدم الانسياق وراء كل ما يُشاع على مواقع التواصل. اقرأ أيضا| المركز القومي للسينما يشارك باحتفالية «نجيب محفوظ في القلب»