الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
بالأسماء، أحكام الإدارية العليا في 49 طعنا على نتائج ال 30 دائرة الملغاة بانتخابات النواب
محافظ الجيزة يزور الكنيسة الكاثوليكية لتهنئة الأقباط بعيد الميلاد المجيد
أخبار × 24 ساعة.. رئيس الوزراء: انتهاء برنامج مصر مع صندوق النقد الدولي بعد عام
التعليم وتغير قيم الإنجاب لدى المرأة.. رسالة دكتوراه بآداب السويس
مجلس الوزراء: برنامج مصر مع صندوق النقد ينتهي في ديسمبر 2026.. ولا أعباء إضافية
قفزة تاريخية في أسعار الذهب بمصر اليوم الخميس 25 ديسمبر 2025
رئيس الوزراء: العاصمة الإدارية الجديدة تسجل أعلى معدل إشغال مقارنة بالمدن الجديدة السابقة
رابطة العالم الإسلامي تدين هجومًا استهدف الشرطة في إقليم خيبر بختونخوا الباكستاني
فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم قرى جنوب نابلس وتطلق قنابل الصوت والغاز
ترتيب مجموعات كأس أمم أفريقيا 2025 بعد نهاية الجولة الأولى
ريال مدريد يقحم كريستيانو رونالدو فى قضية نيجريرا
إيطاليا تدعم انضمام البوسنة والهرسك إلى الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو
تركيا: صندوقا الطائرة الليبية سيفحصان ببلد محايد والنتائج ستعلن بشفافية
قداس الميلاد.. مسيحيو غزة يصلون للسلام بعد عامين من الحرب
برلماني روسي: مشروع زيلينسكي للتسوية يتضمن تهديدات لأمن روسيا القومي
ترتيب أمم إفريقيا - رباعي عربي في الصدارة عقب الجولة الأولى
الكاميرون تفتتح مشوارها الإفريقي بانتصار صعب على الجابون
دوري أبطال آسيا 2.. عماد النحاس يسقط بخماسية رفقه الزوراء أمام النصر بمشاركة رونالدو
كأس الأمم الأفريقية 2025.. الكاميرون تهزم الجابون بهدف "إيونج"
موعد مباريات اليوم الخميس 25 ديسمبر 2025| إنفوجراف
اليوم.. أولى جلسات محاكمة المتهمين في قضية السباح يوسف
بسبب انفجار أنبوبة بوتاجاز.. انهيار جزئي بعقار سكني بحي شرق المنصورة| صور
لم تحدث منذ 70 عاما، محمد علي خير يكشف "قنبلة مدبولي" للمصريين في 2026
ربة منزل تُنهي حياة طليقها داخل محل عمله بشبرا الخيمة.. التفاصيل الكاملة
خبير مروري لتليفزيون اليوم السابع: تغليظ عقوبات المرور يعالج سلوكيات خطرة
محافظ الدقهلية يتفقد موقع انفجار أنبوبة بوتاجاز بعقار المنصورة
انفجار أنبوبة غاز يتسبب في انهيار جزئي بعقار وإصابة شخصين بالمنصورة
وزير الثقافة: الفنون الشعبية أداة لترسيخ الهوية الثقافية.. والتحطيب تراث إنساني يجسد قيم الشجاعة والاحترام
صاحب فيديو صناديق الاقتراع المفتوحة بعد خسارته: لم أستغل التريند وسأكرر التجربة
العالمي فيديريكو مارتيلو: الموسيقى توحد الشعوب ومصر وطني الثاني
صفاء أبو السعود: 22 دولة شاركت في حملة مانحي الأمل ومصر تلعب دور عظيم
سكرتير بني سويف يتابع أعمال تطوير مسجد السيدة حورية للحفاظ على هويته التاريخية
تحت عنوان: ديسمبر الحزين 2025.. الوسط الفني يتشح بسواد الفقدان
وزير الثقافة ومحافظ الأقصر يشهدان ختام فعاليات الدورة الخامسة عشرة للمهرجان القومي للتحطيب
ما حكم حشو الأسنان بالذهب؟.. الإفتاء توضح
الوطنية للانتخابات: انتهاء اليوم الأول للإعادة ب19 دائرة في الخارج
الأرصاد تحذر: طقس شديد البرودة وشبورة مائية غدًا الخميس على معظم أنحاء مصر
محافظ القليوبية: انتهاء توريد الأجهزة الطبية لمستشفى طوخ المركزي
وسرحوهن سراحا جميلا.. صور مضيئة للتعامل مع النساء في ضوء الإسلام
بحضور مستشار رئيس الجمهورية.. تنظيم اليوم السنوي الأول لقسم الباطنة العامة بطب عين شمس
رئيس جامعة الأزهر: لدينا 107 كليات بجميع المحافظات و30 ألف طالب وافد من 120 دولة
رئيس الكنيسة الأسقفية يدعو المؤمنين لصلاة الاستعداد ضمن طقوس قداس الميلاد
رئيس جامعة المنصورة ونائب وزير الصحة يوقِّعان بروتوكولًا لتعزيز التطوير والابتكار
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن :شكرا توتو وتوتى ..!؟
هذا هو موعد ومكان عزاء الفنان الراحل طارق الأمير
بعد الاعتداءات.. ماذا فعل وزير التعليم لحماية الطلاب داخل المدارس؟
محافظ قنا يعقد اجتماعًا موسعًا للاستعداد لانطلاق الموجة ال28 لإزالة التعديات
غدا.. استكمال محاكمة والد المتهم بقتل زميله وتقطيع جثته فى الإسماعيلية
النائب محمد رزق: "حياة كريمة" نموذج للتنمية الشاملة والتحول الرقمي في مصر
هل يجوز استخدام شبكات الواى فاى بدون إذن أصحابها؟.. الإفتاء تجيب
ميناء دمياط يستقبل 76 ألف طن واردات متنوعة
190 عامًا من التشريع لرعاية الأطفال.. كيف تصدرت مصر حماية الطفولة عالميا؟
قرار جمهوري بتجديد ندب قضاة للجنة التحفظ على أموال الجماعات الإرهابية
«الصحة» تعلن تقديم أكثر من 1.4 مليون خدمة طبية بمحافظة البحر الأحمر خلال 11 شهرًا
محافظ الجيزة يتابع الاستعدادات النهائية لإطلاق القافلة الطبية المجانية إلى الواحات البحرية
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 24-12-2025 في محافظة الأقصر
مواجهة النار.. كوت ديفوار تصطدم بموزمبيق في مباراة حاسمة بأمم إفريقيا 2025
الأسود غير المروضة تواجه الفهود.. مباراة قوية بين الكاميرون والجابون في كأس أمم إفريقيا 2025
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عن حارة نجيب محفوظ !
أخبار النجوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 13 - 09 - 2023
ياعم نجيب .. صحيح إننا مازلنا نذكر مقولتك الشهيرة : " آفة حارتنا النسيان "؛هذه المقولة التي امتطاها كفرس الرهان البعض ممَّن تعاملوا مع "فعل الكتابة" في عالم الرواية والقصة؛ وربما أخذها في المجاز بعض الشعراء على سبيل "أكل العيش"؛ أو للتشدق بأنهم قرأوا ودخلوا " بالرِّجل اليمين" في عوالمك المليئة بخفايا الحواري الخلفية في مصرنا المحروسة وقاهرة المعز بخاصة ؛ حيث امتشقت قلمك وكأنه مبضع الجراح الماهر في تعرية بعض شخوص المجتمع من السادة والأعيان والحرافيش؛ واستطعت اقتحام عالم المرأة وكشف ما وراء الحُجب والستائر المخملية .. والجدران !
ولكنك بالتأكيد ياعم نجيب كنت تقصد النسيان لألاعيب السياسة والسياسيين؛ والقابعين على أبواب السلاطين من الأمشجية والشماشرجية ولاعقي عتبات أصحاب النفوذ والسلطان !
ولكن اسمح لي أن أقول لك في ذكراك إننا وسط عوالم السياسة وألاعيبها؛ لم ننسك ولن ننساك ؛ فأنت بعقلك وروحك ونتاجهما الغزير؛ تم تنصيبك ملكًا متوجًا للحرافيش وقائدًا لكتيبتهم المسلحة بحُب الوطن وإيمانًا بقدَره وقدراته؛ وهذا لم يكن من فراغ؛ بل لأنك تحصَّنت بالنظرة الثاقبة الواعية لكل أمراض ومشاكل المجتمع بعوالمه الخلفية؛ فجعلتك في ذاكرة كل مصري وعربي يحمل في جيناته كل الموروث الثقافي والمعرفي والحضاري لأمتنا العربية؛ ولم نكن أبدًا محسوبين على عالم النسيان !
ياعم نجيب ..
لقد شرُفت بالحديث إليك في عالمك السرمدي من خلال سطوري الفائتة؛ لنقول لروحك : نحن مدينون لك بكل هذا البهاء والنقاء الذي تركته إرثًا حلالاً بلالاً للأجيال الحاضرة والمستقبلية .
والآن دعني أتحدث عنك وعن إبداعاتك مذ خرجت إلى الحياة وسط عائلة متوسطة الحال؛ فقد كان ذلك الميلاد في الحادي عشر من ديسمبر للعام 1911وسط قاهرة المعز التي افتُتن بها ومَلَكَتْ عليه عقله وروحه؛ وقامت بتشكيل وجدانه ومشاعره؛ بل ذُاب فيها عاشقًا متيمًا وراصدًا بقلمه لتاريخها العظيم؛ ومصورًا بحروفه الماسية لكل منمنمات مبانيها العتيقة التي نكاد نشم بين أحجار جدرانها عبق التاريخ؛ ونشعر في داخلنا من وقع الكلمات والحروف برهزات الميلاد والموت؛ وراصدًا أمينًا لأحوال العباد الذين يقطنون فيها ويعيشون ويموتون تحت أسوارها العالية؛ ولتشهد مدرسة الأزهر الشريف مراحل طفولته الأولى؛ وتشهد له جامعة القاهرة بحصوله على ليسانس الآداب في العام 1934.
ولكن هذا العملاق كان يسابق الزمن ؛ليبدأ ممارسة "فعل الكتابة " في سنٍ مبكرة؛ لتشهد مجلة "الرسالة " على صفحاتها في العام 1930 سطور أول قصة قصيرة من تجلياته؛ ولتشكل إصداراته الأولى في فترة الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي؛ مرحلة مهمة وجريئة في تطور الرواية العربية المعاصرة .
لقد تحول محفوظ إلى كاتب مشهور بعد نشر روايته الشهيرة "الطريق" في عام 1954. وتدور الرواية حول حياة رجل مصري يعيش في ضواحي القاهرة؛ وتعرض الرواية للعديد من الموضوعات المتعلقة بالحياة الاجتماعية والسياسية في مصر في الخمسينيات؛ ورصد دقيق لأحوال المصريين بعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها؛ وتأثيرها على خلق إرهاصات الإحساس الجمعي بضرورة التخلص من ربق الاستعمار ونيل الاستقلال والتحرير .
فقد منح العقل والفكر العربي؛ العديد من الروايات؛ نذكر منها على سبيل المثال لاالحصر : الحرافيش،أولاد حارتنا, حضرة المحترم، حديث الصباح والمساء، ثرثرة فوق النيل، ليالي ألف ليلة، بين القصرين،السكرية،قصر الشوق، خان الخليلي، الشحاذ، بداية ونهاية، الحب فوق هضبة الهرم،الكرنك، السراب، السمان والخريف، زقاق المدق ....إلخ؛ لينتشر منتوجه العقلي المتفرد في أرجاء العالم الحديث؛ وليزاحم عن جدارة واستحقاق كل الكتَّاب من السابقين والمجايلين له؛ ليأتي الحصاد بعد ثمانٍ وخمسين عامًا من نشر قصته القصيرة الأولى بمجلة الرسالة؛ ليحصل على "جائزة نوبل" في الأدب في العام 1988؛ ليكون هو أول عربي يحصل على هذه الجائزة الرفيعة في عالمنا المعاصر .
لقد فرضت إبداعات نجيب محفوظ نفسها على عالم الأدب شرقًا وغربًا؛ فقد كان مائزًا بأسلوبه الأدبي العميق المتأمِّل في تصوراته للحياة والموت بطريقة فلسفية وروحانية.
اشتهر نجيب محفوظ بأسلوبه الأدبي العميق والمتأمل؛ وفي قصصه القصيرة، يتصور الحياة والموت بطريقة فلسفية وروحانية؛ واستطاع أن يستكشف في قصصه العديد من قضايا العائلة والانتماء بتصويره الدقيق للشخصيات والتغلغل في أعماقها الروحية؛ واستبيان كيف تؤثر عوامل الزمان والمكان فيها حيث تلعب الدور الرئيس في رواياته؛ مستخدمًا تقنياته وتجلياته في الاستعانة بالرمزية؛ لينقل إلى ذهن المتلقي فكرته حول الشيء الوحيد الثابت في مسيرة الحياة .. وهو الموت ! هذا الموت الذي شرب كأسه في الثلاثين من أغسطس للعام 2006؛ ليحمل على ظهره مشيَّعًا إلى عالمه السرمدي الأخير عمرًا يناهز 94 عامًا؛ ولنقف اليوم في ذكرى رحيله السابعة عشر؛ دقيقة حدادًا على روحه في عليين .. عند مليكٍ مقتدر؛ ليمنحه الثواب والعقاب على مسيرته التي حاربه فيها شراذم من غلاة التطرف العقائدي ومحاولتهم الفاشلة لاغتياله وتصفيته جسديًا ومعنويًا؛ هذا التطرف الذي استشرى في مرحلة من المراحل التي مرت بها مصرنا المحروسة؛ حين حاول " بعض الحكَّام " والتابعين من فلولهم فرض وتطبيق مايرونه من أفكار لاتمت إلى الدين والعقيدة بأية صلة؛ إلا صلة الإرهاب والدم؛ لمحاربة جيوش التنوير والتقدم في عالمنا المعاصر .
وأخيرًا .. آثرت أن أتحدث عن بعض ملامح الحياة الشخصية للعملاق نجيب محفوظ ؛ وتأثير الحياة داخل المجتمع المصري على تكوينه وتوجهاته ومعتقداته؛ دون الولوج إلى تناول إبداعاته بالتحليل والنقد الأدبي وربما يكون لنا لقاءٌ آخر في هذا المجال لتعريف الأجيال بقصة كفاح هذا الرجل؛ وكيف انحنت له رءوس كل دور النشر العالمية بالتحليل والترجمة إلى كل اللغات الحيَّة .
ودعوني أكتفي ببعض العبارات الخالدة التي وردت في بعض رواياته وقصصه ؛ قال نجيب محفوظ عن الحُب ومعانيه :
لا معنى للحب دون إخلاص، صدق، وقليل من جنون .
عندما تغضب المرأة تفقد ربع جمالها ، ونصف أنوثتها، وكلّ حبها!
الأنثى لا تحب التوسط في العلاقة، إمّا أن تكون لها كل شيء أو لا شيء .
إذا كانت ثمرة الحب ناضجة فاقطفها بلا تردد، فإن حكمة الدنيا لتذوب حسرةً على ثمرة حب ناضجة يزهد فيها الإنسان !
والآن .. أعود إليك ياعم نجيب؛ لأقول لك : صحيح أن "آفة حارتنا النسيان "؛ ولكننا لاننسي الشخصيات المؤثرة التي أثرت العقل والوجدان والإحساس الجمعي المصري والعرب والعالمي بكل مايقوم بتعزيز وتقوية الحب والانتماء لتراب الوطن .. والإنسان ! أرجو بمقالي هذا وبجيراني من الأقلام الهاتفة بمشوارك العظيم نكون قدعززنا مقولة..آفة حارتنا..تذكر العظماء!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
أديب نوبل وجد في الصوفية الاشتراكية حلاً لمشكلة المصير الإنساني
توماس جورجيسيان يكتب:أسعد الله مساءنا !!
ليس أول مَن كتب الرواية، لكنها تحققت على يديه
ملف | في ذكرى وفاة نجيب محفوظ ال 16 | نجيب محفوظ ما زال على عرش الروائيين العرب ..وإبداعه ملهماً لكل الأجيال
ناقدان بارزان و«حرفوشان» وفيان يستحضرون روح نجيب محفوظ في ذكري وفاته
فى ذكراه .. أديب مصر العالمى يطل من شرفات الخلود
أبلغ عن إشهار غير لائق