قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، إن حصيلة القتلى جراء أسوأ واقعة إطلاق نار جماعي في التاريخ الكندي ارتفعت إلى 18، بمن فيهم شرطية والمسلح. وأضاف ترودو للصحفيين: "مسلح أودى بحياة 18 شخصا على الأقل، من بينهم شرطية ترتدي الزي الرسمي وظيفتها حماية الأرواح حتى إذا كانت تعرض حياتها للخطر". يأتي ذلك في إشارة إلى هيدي ستيفنسون بالشرطة الملكية الكندية التي قتلت يوم الأحد في حادث إطلاق نار جماعي بإقليم نوفا سكوتيا المطل على المحيط الأطلسي.