على الرغم من صغر سن الطفل محمد الفخرانى، إلا أنه استطاع أن يلفت الأنظار إليه بمجرد أن ظهر مع الزعيم عادل إمام فى آخر أعماله الدرامية العام الماضى، إذ جسد داخل أحداث مسلسل" صاحب السعادة " دور حفيده الأصغر، ويعتبره القدوه والمثل الأعلى له على المستوى الفنى والشخصى بالإضافة الى انه فنانه المفضل الذى يضحكه كثيراً خاصة فى أفلامه فى فترة الثمانييات والتسعنييات.. "كل سنة وإنت طيب يا عمو عادل وعقبال مليون سنة ويارب صحتك تكون بخير على طول وربنا يخليك لينا إنت وحشتنى أوووى ونفسى أشتغل معاك تانى لأنى أنا بحبك أوووى علشان كده أول ما عرفت إن عيد ميلادك قرب قولت أوقل لحضرتك عيد ميلاد سعيد"، تلك هى الرسالة التى أراد أن يوجها محمد لجدو عادل إمام. ويضيف محمد قائلاً : "كان حلمى أن أعمل مع الفنان عادل إمام وكنت منتظر الفرصة التى تجمعنى به إلا أن قام المخرج رامى إمام بترشيحى لمسلسل "صاحب السعادة "، بعد أن شاهدنى فى مسلسل "الرجل العناب" فى العام الذى سبقه، وأعجبت عمو عادل، وكنت سعيد جدا، عشان هشوف بطلى المفضل". "أول لقاء" وعن أول لقاء جمعه مع الزعيم يقول: "اللقاء الاول الذى جمعنى بعمو عادل كان فى مكتب الشركة المنتجة للعمل حيث أراد ان يجتمع مع كل افراد عائلته داخل احداث العمل ليحدث نوع من الألفة والتقارب بينا ولتظهر المودة والحب بيننا على الشاشة بشكل طبيعى وجمعنا كلنا وكان فى غاية اللطف معى ومع كل الاطفال المشاركين له فى العمل بل انه حرص على مداعبتنا حتى يزيل الرهبة التى ربما تحدث بينا وبينه خاصة وانه نجم كبير ثم حرص على تكرار هذا التجمع بعد ذلك فى نفس المكتب وقد اصبحنا بعد اللقائين أسرة واحدة بالفعل". يستكمل "الفخرانى": "أول مشهد لى داخل احداث العمل كان مع عمو عادل؛ وكنت خايف أوى لأن المشهد كان صعب، ولكن عمو عادل فضل يداعبنى ويلاعبنى وشعرت بأننى مع أبى، وصورت المشهد، وقال لى بعدها: "برافو يا محمد انت هتبقى ممثل جيد ولك مستقبل فنى عظيم". "فرحة الابن" وعن شقاوته داخل الاستديو يقول محمد : كنا نصور عدد ساعات كثيرة داخل العمل وكنت فرحان أوى، وأطير فى الإستديو حين يقول عمو رامى "فركش" وكنت أردد نفس الكلمة فى كل أنحاء الإستديو وعمو عادل كان مبسوط منى أوى وبيضحك على ضحكى وشقاوتى". محمد قال فى نهاية حديثه، أن الزعيم عادل إمام كان ومازال فنانه المفضل، والقدوة الحسنة، نفسى أشتغل معاه تانى". على الرغم من صغر سن الطفل محمد الفخرانى، إلا أنه استطاع أن يلفت الأنظار إليه بمجرد أن ظهر مع الزعيم عادل إمام فى آخر أعماله الدرامية العام الماضى، إذ جسد داخل أحداث مسلسل" صاحب السعادة " دور حفيده الأصغر، ويعتبره القدوه والمثل الأعلى له على المستوى الفنى والشخصى بالإضافة الى انه فنانه المفضل الذى يضحكه كثيراً خاصة فى أفلامه فى فترة الثمانييات والتسعنييات.. "كل سنة وإنت طيب يا عمو عادل وعقبال مليون سنة ويارب صحتك تكون بخير على طول وربنا يخليك لينا إنت وحشتنى أوووى ونفسى أشتغل معاك تانى لأنى أنا بحبك أوووى علشان كده أول ما عرفت إن عيد ميلادك قرب قولت أوقل لحضرتك عيد ميلاد سعيد"، تلك هى الرسالة التى أراد أن يوجها محمد لجدو عادل إمام. ويضيف محمد قائلاً : "كان حلمى أن أعمل مع الفنان عادل إمام وكنت منتظر الفرصة التى تجمعنى به إلا أن قام المخرج رامى إمام بترشيحى لمسلسل "صاحب السعادة "، بعد أن شاهدنى فى مسلسل "الرجل العناب" فى العام الذى سبقه، وأعجبت عمو عادل، وكنت سعيد جدا، عشان هشوف بطلى المفضل". "أول لقاء" وعن أول لقاء جمعه مع الزعيم يقول: "اللقاء الاول الذى جمعنى بعمو عادل كان فى مكتب الشركة المنتجة للعمل حيث أراد ان يجتمع مع كل افراد عائلته داخل احداث العمل ليحدث نوع من الألفة والتقارب بينا ولتظهر المودة والحب بيننا على الشاشة بشكل طبيعى وجمعنا كلنا وكان فى غاية اللطف معى ومع كل الاطفال المشاركين له فى العمل بل انه حرص على مداعبتنا حتى يزيل الرهبة التى ربما تحدث بينا وبينه خاصة وانه نجم كبير ثم حرص على تكرار هذا التجمع بعد ذلك فى نفس المكتب وقد اصبحنا بعد اللقائين أسرة واحدة بالفعل". يستكمل "الفخرانى": "أول مشهد لى داخل احداث العمل كان مع عمو عادل؛ وكنت خايف أوى لأن المشهد كان صعب، ولكن عمو عادل فضل يداعبنى ويلاعبنى وشعرت بأننى مع أبى، وصورت المشهد، وقال لى بعدها: "برافو يا محمد انت هتبقى ممثل جيد ولك مستقبل فنى عظيم". "فرحة الابن" وعن شقاوته داخل الاستديو يقول محمد : كنا نصور عدد ساعات كثيرة داخل العمل وكنت فرحان أوى، وأطير فى الإستديو حين يقول عمو رامى "فركش" وكنت أردد نفس الكلمة فى كل أنحاء الإستديو وعمو عادل كان مبسوط منى أوى وبيضحك على ضحكى وشقاوتى". محمد قال فى نهاية حديثه، أن الزعيم عادل إمام كان ومازال فنانه المفضل، والقدوة الحسنة، نفسى أشتغل معاه تانى".