تحتفل مكاتب الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية الدعوية والشئون والمقدسات الإسلامية، اليوم السبت 16 مايو بذكرى الإسراء والمعراج الشريفين. يقام الاحتفال بقاعة الاجتماعات الكبرى بمقر الاتحاد الدولي بالقاهرة، ويشارك فيه قيادات المكاتب الدعوية والسياسية والاجتماعية بالاتحاد الدولي يلقي عضو المكتب الدعوي للإتحاد د. نبيل عبد الغفار الجيلاني، كلمة تركز على الدروس والعبر المستفادة من هذه الذكرى الجليلة والتضحيات، التي بذلها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في سبيل نشر الدين الإسلامي الحنيف في مشارق الأرض ومغاربها. كما سيلقي عضو المكتب العام لشئون الدعوة والإرشاد د. مصري عبد القادر شكر، كلمة يركز فيها على الأهمية الدينية للمسجد الأقصى بالنسبة للمسلمين على مستوى العالم والإعمارات التي قدمها الهاشميون للمسجد وقبة الصخرة المشرفة عبر العصور. وصرح عضو المكتب العام للإتحاد د. منصور عمران توفيق ، أن المتأمل في الآيات التي سبقت سورة الإسراء في أواخر سورة النحل والمختتمة بقوله تعالى "إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون" يلحظُ أنّ هذه المعية المباركة آتت أكلها عطاء غير مجذوذ في رحلة الإسراء المباركة، وما أعقبها من عروج إلى السموات العلى مع ما في هاتين المعجزتين من مشاهد ومحطات وعطايا وهبات ربانية يقف اللسان حائراً فيما يقول بشأنها. وأوضح، أنه مثلما يجد المتأمل في الآيات التي سبقت سورة النجم في أواخر سورة الطور والمختتمة بقوله تعالى "واصبر لحكم ربك إنك بأعيننا وسبّح بحمد ربك حين تقوم" يجد عوائد هذا الودّ الإلهي إكراماً وحفاوة لم يحظَ بها بشر، يبدو ذلك في قول المولى سبحانه: "والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى". ومن جهة أخرى يجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية " يدعم مبادرة السيسي لإنقاذ حزب الوفد دعما للحياة الحزبية وإعلانا لرفض تفككيك الأحزاب والدعوة لتطويرها. تحتفل مكاتب الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية الدعوية والشئون والمقدسات الإسلامية، اليوم السبت 16 مايو بذكرى الإسراء والمعراج الشريفين. يقام الاحتفال بقاعة الاجتماعات الكبرى بمقر الاتحاد الدولي بالقاهرة، ويشارك فيه قيادات المكاتب الدعوية والسياسية والاجتماعية بالاتحاد الدولي يلقي عضو المكتب الدعوي للإتحاد د. نبيل عبد الغفار الجيلاني، كلمة تركز على الدروس والعبر المستفادة من هذه الذكرى الجليلة والتضحيات، التي بذلها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في سبيل نشر الدين الإسلامي الحنيف في مشارق الأرض ومغاربها. كما سيلقي عضو المكتب العام لشئون الدعوة والإرشاد د. مصري عبد القادر شكر، كلمة يركز فيها على الأهمية الدينية للمسجد الأقصى بالنسبة للمسلمين على مستوى العالم والإعمارات التي قدمها الهاشميون للمسجد وقبة الصخرة المشرفة عبر العصور. وصرح عضو المكتب العام للإتحاد د. منصور عمران توفيق ، أن المتأمل في الآيات التي سبقت سورة الإسراء في أواخر سورة النحل والمختتمة بقوله تعالى "إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون" يلحظُ أنّ هذه المعية المباركة آتت أكلها عطاء غير مجذوذ في رحلة الإسراء المباركة، وما أعقبها من عروج إلى السموات العلى مع ما في هاتين المعجزتين من مشاهد ومحطات وعطايا وهبات ربانية يقف اللسان حائراً فيما يقول بشأنها. وأوضح، أنه مثلما يجد المتأمل في الآيات التي سبقت سورة النجم في أواخر سورة الطور والمختتمة بقوله تعالى "واصبر لحكم ربك إنك بأعيننا وسبّح بحمد ربك حين تقوم" يجد عوائد هذا الودّ الإلهي إكراماً وحفاوة لم يحظَ بها بشر، يبدو ذلك في قول المولى سبحانه: "والنجم إذا هوى ما ضل صاحبكم وما غوى وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى". ومن جهة أخرى يجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية " يدعم مبادرة السيسي لإنقاذ حزب الوفد دعما للحياة الحزبية وإعلانا لرفض تفككيك الأحزاب والدعوة لتطويرها.