طالب العديد من الصحفيين بإقالة وزير الرياضة المهندس خالد عبد العزيز على طريقة وزير العدل المستشار محفوظ صابر المستقيل وذلك لعدم إتخاذة موقف ضد تجاوزات رئيس نادي الزمالك للصحفيين ومنعهم بالقوة من دخول نادي الزمالك والاعتداء عليهم فى مشهد هزلي جديد تمثل في معاملة مهينة لزملائنا الصحفيين الذين حاولوا دخول النادي كحق قانوني وشرعي لهم بوصفهم يحملون عضويته العاملة لكنهم قوبلوا بمنتهى البلطجة الإدارية وتم منعهم وأهانتهم أمام أسرهم ما دفعهم لتحرير محاضر بقسم الشرطة ضد رئيس الزمالك ومدير أمن ناديه ووزير الشباب والرياضة وأصبح هناك حالة من الاستياء الشديد من جانب الصحفيين من التجاوزات التي صدرت بحق سبعة من الصحفيين بالصحف المختلفة إلى جانب الاعتداء على الصحفي محمد غبن من جانب أمن نادي الزمالك وحدوث اشتباكات لفظية لا تليق من مؤسسة رياضة ضد صحفيين لهم مكانتهم ووضعهم الاجتماعي المحترم رغم امتلاكهم كارنيهات العضوية وسدادهم للاشتراكات وهذا المنع والتطاول ما هو إلا خرق للقانون سواء في عدم منح الزملاء حقهم في دخول النادي أو البلطجة عليهم وإرهابهم وكان صدور قرار الجمعية العمومية لرابطة النقاد الرياضيين بمنع نشر صور وأسم رئيس نادي الزمالك في كافة الصحف وقد رد بإلغاء عضوية الصحفيين الأعضاء بالنادي منذ سنوات وهو الأمر الذي دفع نقابة الصحفيين إلي تبني قرار الرابطة والتصعيد معه حتى تدخل وزير الرياضة ورئيس الوزراء وتم إلغاء القرار لعدم قانونيته ولكن يبدو أن رئيس نادي الزمالك أقوي من المهندس خالد عبد العزيز ومن المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء لدرجة انه ضرب بالقرار عرض الحائط وقام قبل أيام بتعليق أسماء 800 صحفي علي بوابات النادي بمنع دخولهم النادي وطالب الأمن بالتنفيذ وقد أصدرت رابطة النقاد الرياضيين بيانا للرد على التجاوزات التى صدرت بحق سبعة من الزملاء الصحفيين بالجرائد المختلفة من جانب أمن نادي الزمالك ورئيسها ومنعهم من دخول النادي وجاء نص البيان كالآتي: "يبدو أن المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة لم يعد قادرا على القيام بمهام منصبه وغير قادر على تحمل مسئولياته في حماية اللوائح والقوانين وزير الشباب والرياضة ترك الفوضى تدير الرياضة وترك الأندية لتكون بمثابة العزبة لمن يديرها يفعل بها ما يريد خصوصا فيما يتعلق بنادي الزمالك الذي حوله رئيسه إلى عزبة يديرها حسب هواه خارج دولة القانون يدخل إليه من يشاء ويمنع من يريد دون أي اعتبار لحقوق قانونية في ظل صمت مريب للسيد الوزير وكأنه يبارك ذلك وأكد بذلك مخالفته لما ذكره رئيس الجمهورية في خطابة الأخير أن مصر دولة القانون لذا نطالب الرئيس عبد الفتاح السيسي أن يطلب من وزيره حماية دولة القانون قبل أن يطلب ذلك من الشعب المصري وتؤكد الرابطة أن جموع الصحفيين قد فاض بهم الكيل وأنها تصر على المضي قدما في الحفاظ على حقوق كافة الزملاء وأنها تمنح الجميع مهلة ليوم السبت 16 مايو المقبل وبعد ذلك سيتم اتخاذ كافة الإجراءات ألتصعيديه التي تحمى حقوق الزملاء بالرابطة وحقوق كل الزملاء الصحفيين من أعضاء النادي طالب العديد من الصحفيين بإقالة وزير الرياضة المهندس خالد عبد العزيز على طريقة وزير العدل المستشار محفوظ صابر المستقيل وذلك لعدم إتخاذة موقف ضد تجاوزات رئيس نادي الزمالك للصحفيين ومنعهم بالقوة من دخول نادي الزمالك والاعتداء عليهم فى مشهد هزلي جديد تمثل في معاملة مهينة لزملائنا الصحفيين الذين حاولوا دخول النادي كحق قانوني وشرعي لهم بوصفهم يحملون عضويته العاملة لكنهم قوبلوا بمنتهى البلطجة الإدارية وتم منعهم وأهانتهم أمام أسرهم ما دفعهم لتحرير محاضر بقسم الشرطة ضد رئيس الزمالك ومدير أمن ناديه ووزير الشباب والرياضة وأصبح هناك حالة من الاستياء الشديد من جانب الصحفيين من التجاوزات التي صدرت بحق سبعة من الصحفيين بالصحف المختلفة إلى جانب الاعتداء على الصحفي محمد غبن من جانب أمن نادي الزمالك وحدوث اشتباكات لفظية لا تليق من مؤسسة رياضة ضد صحفيين لهم مكانتهم ووضعهم الاجتماعي المحترم رغم امتلاكهم كارنيهات العضوية وسدادهم للاشتراكات وهذا المنع والتطاول ما هو إلا خرق للقانون سواء في عدم منح الزملاء حقهم في دخول النادي أو البلطجة عليهم وإرهابهم وكان صدور قرار الجمعية العمومية لرابطة النقاد الرياضيين بمنع نشر صور وأسم رئيس نادي الزمالك في كافة الصحف وقد رد بإلغاء عضوية الصحفيين الأعضاء بالنادي منذ سنوات وهو الأمر الذي دفع نقابة الصحفيين إلي تبني قرار الرابطة والتصعيد معه حتى تدخل وزير الرياضة ورئيس الوزراء وتم إلغاء القرار لعدم قانونيته ولكن يبدو أن رئيس نادي الزمالك أقوي من المهندس خالد عبد العزيز ومن المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء لدرجة انه ضرب بالقرار عرض الحائط وقام قبل أيام بتعليق أسماء 800 صحفي علي بوابات النادي بمنع دخولهم النادي وطالب الأمن بالتنفيذ وقد أصدرت رابطة النقاد الرياضيين بيانا للرد على التجاوزات التى صدرت بحق سبعة من الزملاء الصحفيين بالجرائد المختلفة من جانب أمن نادي الزمالك ورئيسها ومنعهم من دخول النادي وجاء نص البيان كالآتي: "يبدو أن المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة لم يعد قادرا على القيام بمهام منصبه وغير قادر على تحمل مسئولياته في حماية اللوائح والقوانين وزير الشباب والرياضة ترك الفوضى تدير الرياضة وترك الأندية لتكون بمثابة العزبة لمن يديرها يفعل بها ما يريد خصوصا فيما يتعلق بنادي الزمالك الذي حوله رئيسه إلى عزبة يديرها حسب هواه خارج دولة القانون يدخل إليه من يشاء ويمنع من يريد دون أي اعتبار لحقوق قانونية في ظل صمت مريب للسيد الوزير وكأنه يبارك ذلك وأكد بذلك مخالفته لما ذكره رئيس الجمهورية في خطابة الأخير أن مصر دولة القانون لذا نطالب الرئيس عبد الفتاح السيسي أن يطلب من وزيره حماية دولة القانون قبل أن يطلب ذلك من الشعب المصري وتؤكد الرابطة أن جموع الصحفيين قد فاض بهم الكيل وأنها تصر على المضي قدما في الحفاظ على حقوق كافة الزملاء وأنها تمنح الجميع مهلة ليوم السبت 16 مايو المقبل وبعد ذلك سيتم اتخاذ كافة الإجراءات ألتصعيديه التي تحمى حقوق الزملاء بالرابطة وحقوق كل الزملاء الصحفيين من أعضاء النادي