أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، بيانا يدعو فيه إلى الهدوء وضبط النفس ، وذلك إثر اندلاع اشتباكات عنيفة بين عناصر الشرطة الإسرائيلية وعدد من المتظاهرين ، خلال مسيرة احتجاجية في تل أبيب لإسرائيليين من أصول إثيوبية نددوا خلالها بوحشية الشرطة وممارسة التمييز ضدهم . ونقلت صحيفة (جيروزاليم بوست) الإسرائيلية مساء الأحد 3 مايو ، عن نتنياهو قوله "هناك مجال لدراسة جميع الاتهامات الموجهة لعناصر الشرطة، ولكن لا يوجد مكان لمثل هذا النوع من العنف وانتهاك القوانين" . وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي أجرى اتصالا هاتفيا مع وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي إسحاق أهارونوفيتش. ومن المقرر أن يلتقي غدًا الاثنين بالجندي الإسرائيلي الإثيوبي الذي ظهر في مقطع فيديو وهو يتعرض للضرب المبرح من قبل عناصر الشرطة الإسرائيلية . وأطلقت الشرطة الإسرائيلية في وقت سابق من اليوم قنابل صوتية وأخرى مسيلة للدموع لتفريق إسرائيليين إثيوبيين يتظاهرون في تل أبيب ضد ما وصفوه ب"وحشية الشرطة" والتمييز الذي يتعرضون له، بحسب الصحيفة الإسرائيلية. ورشق بعض المتظاهرين عناصر الشرطة بالحجارة والزجاجات الفارغة وكراسٍ أخذوها من المقاهي المجاورة، وذلك بعدما حاولوا الدخول عنوة إلى مقر بلدية تل أبيب. أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، بيانا يدعو فيه إلى الهدوء وضبط النفس ، وذلك إثر اندلاع اشتباكات عنيفة بين عناصر الشرطة الإسرائيلية وعدد من المتظاهرين ، خلال مسيرة احتجاجية في تل أبيب لإسرائيليين من أصول إثيوبية نددوا خلالها بوحشية الشرطة وممارسة التمييز ضدهم . ونقلت صحيفة (جيروزاليم بوست) الإسرائيلية مساء الأحد 3 مايو ، عن نتنياهو قوله "هناك مجال لدراسة جميع الاتهامات الموجهة لعناصر الشرطة، ولكن لا يوجد مكان لمثل هذا النوع من العنف وانتهاك القوانين" . وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي أجرى اتصالا هاتفيا مع وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي إسحاق أهارونوفيتش. ومن المقرر أن يلتقي غدًا الاثنين بالجندي الإسرائيلي الإثيوبي الذي ظهر في مقطع فيديو وهو يتعرض للضرب المبرح من قبل عناصر الشرطة الإسرائيلية . وأطلقت الشرطة الإسرائيلية في وقت سابق من اليوم قنابل صوتية وأخرى مسيلة للدموع لتفريق إسرائيليين إثيوبيين يتظاهرون في تل أبيب ضد ما وصفوه ب"وحشية الشرطة" والتمييز الذي يتعرضون له، بحسب الصحيفة الإسرائيلية. ورشق بعض المتظاهرين عناصر الشرطة بالحجارة والزجاجات الفارغة وكراسٍ أخذوها من المقاهي المجاورة، وذلك بعدما حاولوا الدخول عنوة إلى مقر بلدية تل أبيب.