زكريا أبوحرام يكتب: أسئلة مشروعة    رسميًا خلال أيام.... صرف معاشات شهر ديسمبر 2025    التموين تبدأ ضخ السلع بالمجمعات الاستهلاكية استعدادا لصرف مقررات الشهر    المصل واللقاح: فيروس الإنفلونزا هذا العام من بين الأسوأ    علامات تؤكد أن طفلك يشبع من الرضاعة الطبيعية    إعلام أمريكي: مطلق النار على جنديي الحرس الوطني قرب البيت الأبيض أفغاني الجنسية    إخماد حريق بمحل بشارع بمنطقة كليوباترا في الإسكندرية    اجواء خريفية.....حاله الطقس المتوقعه اليوم الخميس 27نوفمبر 2025 فى المنيا    أوركسترا النور والأمل يواصل البروفات في اليونان    أستاذة آثار يونانية: الأبواب والنوافذ في مقابر الإسكندرية جسر بين الأحياء والأجداد    مشاركة تاريخية قادها السيسي| «النواب 2025».. المصريون يختارون «الديمقراطية»    اليوم، قطع الكهرباء عن عدة مناطق في 3 محافظات لمدة 5 ساعات    ضعف المناعة: أسبابه وتأثيراته وكيفية التعامل معه بطرق فعّالة    الحماية من الإنفلونزا الموسمية وطرق الوقاية الفعّالة مع انتشار الفيروس    حملات مكثفة لرفع المخلفات بالشوارع والتفتيش على تراخيص محال العلافة بالقصير والغردقة    إعلام أمريكي: مطلق النار على جنديي الحرس الوطني مواطن أفغاني    محامي ضحايا سيدز الدولية: البداية مع أم وجدت آثارًا على طفلها.. وصغار اكتشفوا متهمين آخرين    مدارس النيل: زودنا مدارسنا بإشراف وكاميرات مراقبة متطورة    برنامج ورش فنية وحرفية لشباب سيناء في الأسبوع الثقافي بالعريش    عمر خيرت: أشكر الرئيس السيسي على اهتمامه بحالتي الصحية    موعد أذان وصلاة الفجر اليوم الخميس 27نوفمبر2025.. ودعاء يستحب ترديده بعد ختم الصلاه.    مبابى يفشل فى تحطيم رقم محمد صلاح التاريخى.. فارق 30 ثانية فقط    مندوب سوريا يكشف عن دور قطر في التخلص من الأسلحة الكيميائية السورية    دفاع البلوجر أم مكة: تم الإفراج عنها وهي في طريقها لبيتها وأسرتها    قائد الأركان الأوروبي يستبعد تشكيل جيش أوروبي موحد    الشتاء يدق باب الصعيد، الأرصاد الجوية تعلن حالة الطقس اليوم الخميس    هجوم كبير بالمسيرات على حقل غاز كورمور في العراق (فيديو)    مدير الFBI: حادث استهداف الحرس الوطني تهديد للأمن القومي وترامب على اطلاع كامل بالتفاصيل    4 أرقام كارثية تطارد ليفربول في ليلة السقوط المدوي بدوري الأبطال    فيتينيا يقود باريس سان جيرمان لمهرجان أهداف أمام توتنهام    هل هناك جزء ثاني من مسلسل "كارثة طبيعية"؟.. مخرج العمل يجيب    عادل حقي: "بابا" أغنية عالمية تحولت إلى فولكلور.. والهضبة طلب مني المزمار والربابة    وفاء حامد: ديسمبر حافل بالنجاحات لمواليد السرطان رغم الضغوط والمسؤوليات    وفاة هبة الزياد مذيعة قناة الشمس ورئيس القناة تنعيها    أتالانتا يضرب بقوة بثلاثية في شباك فرانكفورت    ارتفاع البتلو والكندوز، أسعار اللحوم اليوم الخميس في الأسواق    إجراء مرتقب من رابطة التعليم المفتوح بعد حكم عودته بالشهادة الأكاديمية    الرئيس السيسي: يجب إتمام انتخابات مجلس النواب بما يتماشى مع رغبة الشعب    تفاصيل جديدة حول إطلاق النار على الحرس الوطني قرب البيت الأبيض    ماذا قدمت منظومة التأمين الصحي الشامل خلال 6 سنوات؟    آرسنال يحسم قمة دوري الأبطال بثلاثية أمام بايرن ميونخ    ضبط صاحب معرض سيارات لاتهامه بالاعتداء على فتاة من ذوي الهمم بطوخ    جيش الاحتلال يتجه لفرض قيود صارمة على استخدام الهواتف المحمولة لكبار الضباط    جمعيات الرفق بالحيوان: يوجد حملة ممنهجة ضد ملف حيوانات الشارع وضد العلاج الآمن    عبد الله جمال: أحمد عادل عبد المنعم بيشجعنى وبينصحنى.. والشناوى الأفضل    وكيل زراعة الغربية يتابع منظومة صرف الأسمدة ويؤكد: دعم المزارعين أولوية    أتلتيكو مدريد يقتنص فوزا قاتلا أمام إنتر ميلان في دوري الأبطال    بسبب المصري.. بيراميدز يُعدّل موعد مرانه الأساسي استعدادًا لمواجهة باور ديناموز    ريال مدريد يكتسح أولمبياكوس برباعية في دوري أبطال أوروبا    مصر للطيران تطلق أولى رحلاتها المباشرة بين الإسكندرية وبني غازي    إعلان نتائج "المعرض المحلي للعلوم والهندسة ISEF Fayoum 2026"    رسائل الرئيس الأبرز، تفاصيل حضور السيسي اختبارات كشف الهيئة للمُتقدمين للالتحاق بالأكاديمية العسكرية    انقطاع المياه عن بعض قرى مركز ومدينة المنزلة بالدقهلية.. السبت المقبل    كلية الحقوق بجامعة أسيوط تنظم ورشة تدريبية بعنوان "مكافحة العنف ضد المرأة"    خالد الجندي: ثلاثة أرباع من في القبور بسبب الحسد    المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : استرح فى واحة الانس !?    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 26-10-2025 في محافظة الأقصر    دار الإفتاء تكشف.. ما يجوز وما يحرم في ملابس المتوفى    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حلول امنية للتصدي للقرصنة الاليكترونية من بي تي
نشر في بوابة أخبار اليوم يوم 27 - 04 - 2015

اطلقت شركة بي تي للخدمات العالمية التابعة لشركة »بريتيش تيليكوم« (بي تي) اليوم الاثنين 27 ابريل خدمة القرصنة الإلكترونية الأخلاقية الخاصة بالسياراتBT Assure Ethical Hacking for Vehicles، الخدمة الأمنية الجديدة التي تم تطويرها لاختبار مدى انكشاف المركبات المتصلة إلكترونياً على هجمات القرصنة الإلكترونية ومساعدة جميع فعاليات هذا القطاع في تطوير حلول أمنية مناسبة للتصدي لتلك الهجمات.وتعتمد المركبات المتصلة إلكترونياً والتي يمكن أن تكون سيارات ركاب أو شاحنات وحافلات وجرّافات أو أية أنواع أخرى من المركبات التجارية المتصلة بشبكة الإنترنت، على تشكيلة متنوعة من خيارات الاتصال كالاتصال عبر الأنظمة اللاسلكية (واي فاي) أو الاتصال عبر الجيل الثالث أو الجيل الرابع للروابط البيانية للهواتف المتحركة، والبلوتوث وغيرها من التقنيات اللاسلكية الأخرى. وتوفر هذه الخيارات تشكيلة من المزايا والخدمات المضافة المُبَيَّتة ذاتياً أمثال أنظمة التوقُّع الاستباقي المستخدمة في تجاوز الاختناقات المرورية وتخفيف انبعاثات غازات الكربون وتحسين سلامة وأداء المركبات. كما باتت المركبات أكثر تواصلاً بفضل الأنظمة الإلكترونية أمثال أنظمة الملاحة والترفيه الإلكترونية وأدوات رصد مستويات السلامة إلكترونياً.إلا أن انتشار وتعدد تلك الأنظمة والأدوات أخذ يثير المخاوف حول قدرة القراصنة على الولوج لوظائفها ومواصفاتها الأساسية والتحكُّم بها وقدرة غيرهم من المتطفَّلين على استخدام المعلومات المتاحة حول عادات السائقين لأغراض تجارية من دون علمهم أو موافقتهم. وعلى غرار ما يحدث مع جميع الأجهزة والأنظمة المتصلة إلكترونياً عبر &عالم الإنترنت&، يلعب أمن وحماية البيانات دوراً حاسماً في منع الولوج غير المرخَّص له أو الاختطاف الموَجَّه عن بعد لأنظمة وأجهزة التواصل الإلكتروني للمركبات.وتمتلك (بي تي) فريقاً عالمياً فاز بالعديد من الجوائز من خبراء الأمن الإلكتروني بمن فيهم &القراصنة الأخلاقيين& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبَّعات البيضاء& تمييزاً لهم عن &القراصنة الأشرار& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبعات السوداء&، حيث يمتلك &القراصنة الأخلاقيون& طريقة معيارية لاختبار أمان الأنظمة الإلكترونية عبر محاكاة هجمات &القراصنة الأشرار&، وإبلاغ الجهات المعنية بمدى انكشاف أنظمتها أمام هجماتهم المحتملة وتزويدها بالتوصيات اللازمة لحمايتها. وتقوم بي تي الآن بتوفير خبراتها وتوصياتها الأمنية الإلكترونية لشركات صناعة السيارات والمركبات وشركات التأمين وغيرها من فعاليات قطاع صناعة السيارات، بغية اكتشاف ومكافحة مواطن ضعفها في مجال التواصل الإلكتروني، قبل تسليم مفاتيح تلك السيارات والمركبات إلى مالكيها الجدد. وبغية ضمان استمرار حماية السيارات والمركبات طوال عمرها التشغيلي، توفر (بي تي) دعماً مستمراً للمحافظة على الأمن الإلكتروني لتلك السيارات والمركبات ضد التهديدات الجديدة والمتطورة باستمرار للقرصنة الإلكترونية.ويتضمن برنامج BT Assure Ethical Hacking for Vehicles مجموعة من الاختبارات التي تستهدف حماية &الأسطح المعرَّضة للهجمات& في السيارات والمركبات، والتي تشتمل على واجهاتها الإلكترونية المعرَّضة للهجمات كروابط البلوتوث وومآخذ يو إس بي أو أجهزة تشغيل أقراص دي في دي، إضافة إلى الوصلات الخارجية كروابط شبكات الأجهزة والأنظمة الإلكترونية المحمولة أو مآخذ التغذية الكهربائية. وتجري (بي تي) اختبارات شاملة للأمن الإلكتروني عبر اختبار وتدقيق جميع الأنظمة المعنية التي تتفاعل مع السيارات أو المركبات المتواصلة إلكترونياً. ويتمثل الهدف النهائي لهذه العمليات في اكتشاف مواطن الضعف بما يمنع التعديل غير المشروع لتصميم إعداداتها الإلكترونية أو محاولات إدخال فيروسات في أنظمتها الإلكترونية بالتوجيه عن بعد، بما فيها أجهزة الكمبيوتر المحمولة لمهندسي الصيانة ومزوِّدي الأنظمة الترفيهية وغيرها من أنظمة الدعم الإلكتروني.وفي سياق تعليقه على هذه الخدمات، قال أودو شتاينِنجِر، رئيس دائرة القيادة المدعومة والمؤتمتة في شركة توف سود: &سوف تكون أغلبية السيارات والمركبات قادرة على التو2015: أعلنت شركة بي تي للخدمات العالمية التابعة لشركة «بريتيش تيليكوم» (بي تي) اليوم عن طرح خدمة القرصنة الإلكترونية الأخلاقية الخاصة بالسيارات BT Assure Ethical Hacking for Vehicles، الخدمة الأمنية الجديدة التي تم تطويرها لاختبار مدى انكشاف المركبات المتصلة إلكترونياً على هجمات القرصنة الإلكترونية ومساعدة جميع فعاليات هذا القطاع في تطوير حلول أمنية مناسبة للتصدي لتلك الهجمات.وتعتمد المركبات المتصلة إلكترونياً والتي يمكن أن تكون سيارات ركاب أو شاحنات وحافلات وجرّافات أو أية أنواع أخرى من المركبات التجارية المتصلة بشبكة الإنترنت، على تشكيلة متنوعة من خيارات الاتصال كالاتصال عبر الأنظمة اللاسلكية (واي فاي) أو الاتصال عبر الجيل الثالث أو الجيل الرابع للروابط البيانية للهواتف المتحركة، والبلوتوث وغيرها من التقنيات اللاسلكية الأخرى. وتوفر هذه الخيارات تشكيلة من المزايا والخدمات المضافة المُبَيَّتة ذاتياً أمثال أنظمة التوقُّع الاستباقي المستخدمة في تجاوز الاختناقات المرورية وتخفيف انبعاثات غازات الكربون وتحسين سلامة وأداء المركبات. كما باتت المركبات أكثر تواصلاً بفضل الأنظمة الإلكترونية أمثال أنظمة الملاحة والترفيه الإلكترونية وأدوات رصد مستويات السلامة إلكترونياً.إلا أن انتشار وتعدد تلك الأنظمة والأدوات أخذ يثير المخاوف حول قدرة القراصنة على الولوج لوظائفها ومواصفاتها الأساسية والتحكُّم بها وقدرة غيرهم من المتطفَّلين على استخدام المعلومات المتاحة حول عادات السائقين لأغراض تجارية من دون علمهم أو موافقتهم. وعلى غرار ما يحدث مع جميع الأجهزة والأنظمة المتصلة إلكترونياً عبر &عالم الإنترنت&، يلعب أمن وحماية البيانات دوراً حاسماً في منع الولوج غير المرخَّص له أو الاختطاف الموَجَّه عن بعد لأنظمة وأجهزة التواصل الإلكتروني للمركبات.وتمتلك (بي تي) فريقاً عالمياً فاز بالعديد من الجوائز من خبراء الأمن الإلكتروني بمن فيهم &القراصنة الأخلاقيين& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبَّعات البيضاء& تمييزاً لهم عن &القراصنة الأشرار& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبعات السوداء&، حيث يمتلك &القراصنة الأخلاقيون& طريقة معيارية لاختبار أمان الأنظمة الإلكترونية عبر محاكاة هجمات &القراصنة الأشرار&، وإبلاغ الجهات المعنية بمدى انكشاف أنظمتها أمام هجماتهم المحتملة وتزويدها بالتوصيات اللازمة لحمايتها. وتقوم بي تي الآن بتوفير خبراتها وتوصياتها الأمنية الإلكترونية لشركات صناعة السيارات والمركبات وشركات التأمين وغيرها من فعاليات قطاع صناعة السيارات، بغية اكتشاف ومكافحة مواطن ضعفها في مجال التواصل الإلكتروني، قبل تسليم مفاتيح تلك السيارات والمركبات إلى مالكيها الجدد. وبغية ضمان استمرار حماية السيارات والمركبات طوال عمرها التشغيلي، توفر (بي تي) دعماً مستمراً للمحافظة على الأمن الإلكتروني لتلك السيارات والمركبات ضد التهديدات الجديدة والمتطورة باستمرار للقرصنة الإلكترونية.ويتضمن برنامج BT Assure Ethical Hacking for Vehicles مجموعة من الاختبارات التي تستهدف حماية &الأسطح المعرَّضة للهجمات& في السيارات والمركبات، والتي تشتمل على واجهاتها الإلكترونية المعرَّضة للهجمات كروابط البلوتوث وومآخذ يو إس بي أو أجهزة تشغيل أقراص دي في دي، إضافة إلى الوصلات الخارجية كروابط شبكات الأجهزة والأنظمة الإلكترونية المحمولة أو مآخذ التغذية الكهربائية. وتجري (بي تي) اختبارات شاملة للأمن الإلكتروني عبر اختبار وتدقيق جميع الأنظمة المعنية التي تتفاعل مع السيارات أو المركبات المتواصلة إلكترونياً. ويتمثل الهدف النهائي لهذه العمليات في اكتشاف مواطن الضعف بما يمنع التعديل غير المشروع لتصميم إعداداتها الإلكترونية أو محاولات إدخال فيروسات في أنظمتها الإلكترونية بالتوجيه عن بعد، بما فيها أجهزة الكمبيوتر المحمولة لمهندسي الصيانة ومزوِّدي الأنظمة وقال أودو شتاينِنجِر، رئيس دائرة القيادة المدعومة والمؤتمتة في شركة توف سود: &سوف تكون أغلبية السيارات والمركبات قادرة على التواصل إلكترونياً عبر شبكة الإنترنت أو غيرها من الشبكات خلال السنوات القليلة المقبلة، إما للاستفادة من أنظمة الملاحة الإلكترونية أو لأغراض الصيانة أو القيادة التعاونية أو استخدام أنظمة الترفيه الإلكترونية، وسوف يتوقع السائقون توافر نفس قدرات الاستخدام والحماية المتوافرة في هواتفهم المتحركة الذكية في تلك الأنظمة. وينطوي هذا التوقع على تحديات معقَّدة لصناعة السيارات والمركبات لأنها مزودة بعدد من الأنظمة المبَيَّتة التي لم يتم تصميمها للتواصل إلكترونياً مع العالم الخارجي. وتحتاج هذه الصناعة إلى تضافر جهود جميع فعالياتها مع الجهات المعنية الأخرى أمثال الموردين وخبراء أمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وهيئات الاعتماد والمصادقة، بغية التوافق على مقاربة مشتركة للواجهات الإلكترونية والمعايير الأمنية للسيارات والمركبات المتواصلة إلكترونيا&.وأضاف هيوبِرتوس فون روينِه، نائب رئيس دائرة الممارسات الصناعية العالمية في شركة بي تي للخدمات العالمية: &أصبحت المركبات الآن عبارة عن اجهزة متواصلة إلكترونياً تواجه المصنِّعين والمورِّدين بعالم جديد بالكامل من التحديات الأمنية. فقد شهدنا على سبيل المثال سيارات أصيبت أنظمة تواصلها الإلكترونية بفيروسات لدى شحنها بالكهرباء في محطات الشحن الكهربائي، لأن أحداً لم يتصور إمكانية حدوث ذلك من قبل. ونحن نستخدم خبرات ومعرفة مستشارينا المتخصصين بالقرصنة الأخلاقية لاكتشاف مواطن الضعف هذه قبل الآخرين. وتمتلك بي تي عقوداً من الخبرة في حماية الأجهزة المتواصلة إلكترونياً والأنظمة المُبَيَّتة في العديد من الصناعات، ونحن فخورون للغاية بقدرتنا على تزويد صناعة السيارات بهذه الخدمة&اصل إلكترونياً عبر شبكة الإنترنت أو غيرها من الشبكات خلال السنوات القليلة المقبلة، إما للاستفادة من أنظمة الملاحة الإلكترونية أو لأغراض الصيانة أو القيادة التعاونية أو استخدام أنظمة الترفيه الإلكترونية، وسوف يتوقع السائقون توافر نفس قدرات الاستخدام والحماية المتوافرة في هواتفهم المتحركة الذكية في تلك الأنظمة. وينطوي هذا التوقع على تحديات معقَّدة لصناعة السيارات والمركبات لأنها مزودة بعدد من الأنظمة المبَيَّتة التي لم يتم تصميمها للتواصل إلكترونياً مع العالم الخارجي. وتحتاج هذه الصناعة إلى تضافر جهود جميع فعالياتها مع الجهات المعنية الأخرى أمثال الموردين وخبراء أمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وهيئات الاعتماد والمصادقة، بغية التوافق على مقاربة مشتركة للواجهات الإلكترونية والمعايير الأمنية للسيارات والمركبات المتواصلة إلكترونيا&.واوضح هيوبِرتوس فون روينِه، نائب رئيس دائرة الممارسات الصناعية العالمية في شركة بي تي للخدمات العالمية: &أصبحت المركبات الآن عبارة عن اجهزة متواصلة إلكترونياً تواجه المصنِّعين والمورِّدين بعالم جديد بالكامل من التحديات الأمنية. فقد شهدنا على سبيل المثال سيارات أصيبت أنظمة تواصلها الإلكترونية بفيروسات لدى شحنها بالكهرباء في محطات الشحن الكهربائي، لأن أحداً لم يتصور إمكانية حدوث ذلك من قبل. ونحن نستخدم خبرات ومعرفة مستشارينا المتخصصين بالقرصنة الأخلاقية لاكتشاف مواطن الضعف هذه قبل الآخرين. وتمتلك بي تي عقوداً من الخبرة في حماية الأجهزة المتواصلة إلكترونياً والأنظمة المُبَيَّتة في العديد من الصناعات، ونحن فخورون للغاية بقدرتنا على تزويد صناعة السيارات بهذه الخدمة&
اطلقت شركة بي تي للخدمات العالمية التابعة لشركة »بريتيش تيليكوم« (بي تي) اليوم الاثنين 27 ابريل خدمة القرصنة الإلكترونية الأخلاقية الخاصة بالسياراتBT Assure Ethical Hacking for Vehicles، الخدمة الأمنية الجديدة التي تم تطويرها لاختبار مدى انكشاف المركبات المتصلة إلكترونياً على هجمات القرصنة الإلكترونية ومساعدة جميع فعاليات هذا القطاع في تطوير حلول أمنية مناسبة للتصدي لتلك الهجمات.وتعتمد المركبات المتصلة إلكترونياً والتي يمكن أن تكون سيارات ركاب أو شاحنات وحافلات وجرّافات أو أية أنواع أخرى من المركبات التجارية المتصلة بشبكة الإنترنت، على تشكيلة متنوعة من خيارات الاتصال كالاتصال عبر الأنظمة اللاسلكية (واي فاي) أو الاتصال عبر الجيل الثالث أو الجيل الرابع للروابط البيانية للهواتف المتحركة، والبلوتوث وغيرها من التقنيات اللاسلكية الأخرى. وتوفر هذه الخيارات تشكيلة من المزايا والخدمات المضافة المُبَيَّتة ذاتياً أمثال أنظمة التوقُّع الاستباقي المستخدمة في تجاوز الاختناقات المرورية وتخفيف انبعاثات غازات الكربون وتحسين سلامة وأداء المركبات. كما باتت المركبات أكثر تواصلاً بفضل الأنظمة الإلكترونية أمثال أنظمة الملاحة والترفيه الإلكترونية وأدوات رصد مستويات السلامة إلكترونياً.إلا أن انتشار وتعدد تلك الأنظمة والأدوات أخذ يثير المخاوف حول قدرة القراصنة على الولوج لوظائفها ومواصفاتها الأساسية والتحكُّم بها وقدرة غيرهم من المتطفَّلين على استخدام المعلومات المتاحة حول عادات السائقين لأغراض تجارية من دون علمهم أو موافقتهم. وعلى غرار ما يحدث مع جميع الأجهزة والأنظمة المتصلة إلكترونياً عبر &عالم الإنترنت&، يلعب أمن وحماية البيانات دوراً حاسماً في منع الولوج غير المرخَّص له أو الاختطاف الموَجَّه عن بعد لأنظمة وأجهزة التواصل الإلكتروني للمركبات.وتمتلك (بي تي) فريقاً عالمياً فاز بالعديد من الجوائز من خبراء الأمن الإلكتروني بمن فيهم &القراصنة الأخلاقيين& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبَّعات البيضاء& تمييزاً لهم عن &القراصنة الأشرار& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبعات السوداء&، حيث يمتلك &القراصنة الأخلاقيون& طريقة معيارية لاختبار أمان الأنظمة الإلكترونية عبر محاكاة هجمات &القراصنة الأشرار&، وإبلاغ الجهات المعنية بمدى انكشاف أنظمتها أمام هجماتهم المحتملة وتزويدها بالتوصيات اللازمة لحمايتها. وتقوم بي تي الآن بتوفير خبراتها وتوصياتها الأمنية الإلكترونية لشركات صناعة السيارات والمركبات وشركات التأمين وغيرها من فعاليات قطاع صناعة السيارات، بغية اكتشاف ومكافحة مواطن ضعفها في مجال التواصل الإلكتروني، قبل تسليم مفاتيح تلك السيارات والمركبات إلى مالكيها الجدد. وبغية ضمان استمرار حماية السيارات والمركبات طوال عمرها التشغيلي، توفر (بي تي) دعماً مستمراً للمحافظة على الأمن الإلكتروني لتلك السيارات والمركبات ضد التهديدات الجديدة والمتطورة باستمرار للقرصنة الإلكترونية.ويتضمن برنامج BT Assure Ethical Hacking for Vehicles مجموعة من الاختبارات التي تستهدف حماية &الأسطح المعرَّضة للهجمات& في السيارات والمركبات، والتي تشتمل على واجهاتها الإلكترونية المعرَّضة للهجمات كروابط البلوتوث وومآخذ يو إس بي أو أجهزة تشغيل أقراص دي في دي، إضافة إلى الوصلات الخارجية كروابط شبكات الأجهزة والأنظمة الإلكترونية المحمولة أو مآخذ التغذية الكهربائية. وتجري (بي تي) اختبارات شاملة للأمن الإلكتروني عبر اختبار وتدقيق جميع الأنظمة المعنية التي تتفاعل مع السيارات أو المركبات المتواصلة إلكترونياً. ويتمثل الهدف النهائي لهذه العمليات في اكتشاف مواطن الضعف بما يمنع التعديل غير المشروع لتصميم إعداداتها الإلكترونية أو محاولات إدخال فيروسات في أنظمتها الإلكترونية بالتوجيه عن بعد، بما فيها أجهزة الكمبيوتر المحمولة لمهندسي الصيانة ومزوِّدي الأنظمة الترفيهية وغيرها من أنظمة الدعم الإلكتروني.وفي سياق تعليقه على هذه الخدمات، قال أودو شتاينِنجِر، رئيس دائرة القيادة المدعومة والمؤتمتة في شركة توف سود: &سوف تكون أغلبية السيارات والمركبات قادرة على التو2015: أعلنت شركة بي تي للخدمات العالمية التابعة لشركة «بريتيش تيليكوم» (بي تي) اليوم عن طرح خدمة القرصنة الإلكترونية الأخلاقية الخاصة بالسيارات BT Assure Ethical Hacking for Vehicles، الخدمة الأمنية الجديدة التي تم تطويرها لاختبار مدى انكشاف المركبات المتصلة إلكترونياً على هجمات القرصنة الإلكترونية ومساعدة جميع فعاليات هذا القطاع في تطوير حلول أمنية مناسبة للتصدي لتلك الهجمات.وتعتمد المركبات المتصلة إلكترونياً والتي يمكن أن تكون سيارات ركاب أو شاحنات وحافلات وجرّافات أو أية أنواع أخرى من المركبات التجارية المتصلة بشبكة الإنترنت، على تشكيلة متنوعة من خيارات الاتصال كالاتصال عبر الأنظمة اللاسلكية (واي فاي) أو الاتصال عبر الجيل الثالث أو الجيل الرابع للروابط البيانية للهواتف المتحركة، والبلوتوث وغيرها من التقنيات اللاسلكية الأخرى. وتوفر هذه الخيارات تشكيلة من المزايا والخدمات المضافة المُبَيَّتة ذاتياً أمثال أنظمة التوقُّع الاستباقي المستخدمة في تجاوز الاختناقات المرورية وتخفيف انبعاثات غازات الكربون وتحسين سلامة وأداء المركبات. كما باتت المركبات أكثر تواصلاً بفضل الأنظمة الإلكترونية أمثال أنظمة الملاحة والترفيه الإلكترونية وأدوات رصد مستويات السلامة إلكترونياً.إلا أن انتشار وتعدد تلك الأنظمة والأدوات أخذ يثير المخاوف حول قدرة القراصنة على الولوج لوظائفها ومواصفاتها الأساسية والتحكُّم بها وقدرة غيرهم من المتطفَّلين على استخدام المعلومات المتاحة حول عادات السائقين لأغراض تجارية من دون علمهم أو موافقتهم. وعلى غرار ما يحدث مع جميع الأجهزة والأنظمة المتصلة إلكترونياً عبر &عالم الإنترنت&، يلعب أمن وحماية البيانات دوراً حاسماً في منع الولوج غير المرخَّص له أو الاختطاف الموَجَّه عن بعد لأنظمة وأجهزة التواصل الإلكتروني للمركبات.وتمتلك (بي تي) فريقاً عالمياً فاز بالعديد من الجوائز من خبراء الأمن الإلكتروني بمن فيهم &القراصنة الأخلاقيين& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبَّعات البيضاء& تمييزاً لهم عن &القراصنة الأشرار& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبعات السوداء&، حيث يمتلك &القراصنة الأخلاقيون& طريقة معيارية لاختبار أمان الأنظمة الإلكترونية عبر محاكاة هجمات &القراصنة الأشرار&، وإبلاغ الجهات المعنية بمدى انكشاف أنظمتها أمام هجماتهم المحتملة وتزويدها بالتوصيات اللازمة لحمايتها. وتقوم بي تي الآن بتوفير خبراتها وتوصياتها الأمنية الإلكترونية لشركات صناعة السيارات والمركبات وشركات التأمين وغيرها من فعاليات قطاع صناعة السيارات، بغية اكتشاف ومكافحة مواطن ضعفها في مجال التواصل الإلكتروني، قبل تسليم مفاتيح تلك السيارات والمركبات إلى مالكيها الجدد. وبغية ضمان استمرار حماية السيارات والمركبات طوال عمرها التشغيلي، توفر (بي تي) دعماً مستمراً للمحافظة على الأمن الإلكتروني لتلك السيارات والمركبات ضد التهديدات الجديدة والمتطورة باستمرار للقرصنة الإلكترونية.ويتضمن برنامج BT Assure Ethical Hacking for Vehicles مجموعة من الاختبارات التي تستهدف حماية &الأسطح المعرَّضة للهجمات& في السيارات والمركبات، والتي تشتمل على واجهاتها الإلكترونية المعرَّضة للهجمات كروابط البلوتوث وومآخذ يو إس بي أو أجهزة تشغيل أقراص دي في دي، إضافة إلى الوصلات الخارجية كروابط شبكات الأجهزة والأنظمة الإلكترونية المحمولة أو مآخذ التغذية الكهربائية. وتجري (بي تي) اختبارات شاملة للأمن الإلكتروني عبر اختبار وتدقيق جميع الأنظمة المعنية التي تتفاعل مع السيارات أو المركبات المتواصلة إلكترونياً. ويتمثل الهدف النهائي لهذه العمليات في اكتشاف مواطن الضعف بما يمنع التعديل غير المشروع لتصميم إعداداتها الإلكترونية أو محاولات إدخال فيروسات في أنظمتها الإلكترونية بالتوجيه عن بعد، بما فيها أجهزة الكمبيوتر المحمولة لمهندسي الصيانة ومزوِّدي الأنظمة وقال أودو شتاينِنجِر، رئيس دائرة القيادة المدعومة والمؤتمتة في شركة توف سود: &سوف تكون أغلبية السيارات والمركبات قادرة على التواصل إلكترونياً عبر شبكة الإنترنت أو غيرها من الشبكات خلال السنوات القليلة المقبلة، إما للاستفادة من أنظمة الملاحة الإلكترونية أو لأغراض الصيانة أو القيادة التعاونية أو استخدام أنظمة الترفيه الإلكترونية، وسوف يتوقع السائقون توافر نفس قدرات الاستخدام والحماية المتوافرة في هواتفهم المتحركة الذكية في تلك الأنظمة. وينطوي هذا التوقع على تحديات معقَّدة لصناعة السيارات والمركبات لأنها مزودة بعدد من الأنظمة المبَيَّتة التي لم يتم تصميمها للتواصل إلكترونياً مع العالم الخارجي. وتحتاج هذه الصناعة إلى تضافر جهود جميع فعالياتها مع الجهات المعنية الأخرى أمثال الموردين وخبراء أمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وهيئات الاعتماد والمصادقة، بغية التوافق على مقاربة مشتركة للواجهات الإلكترونية والمعايير الأمنية للسيارات والمركبات المتواصلة إلكترونيا&.وأضاف هيوبِرتوس فون روينِه، نائب رئيس دائرة الممارسات الصناعية العالمية في شركة بي تي للخدمات العالمية: &أصبحت المركبات الآن عبارة عن اجهزة متواصلة إلكترونياً تواجه المصنِّعين والمورِّدين بعالم جديد بالكامل من التحديات الأمنية. فقد شهدنا على سبيل المثال سيارات أصيبت أنظمة تواصلها الإلكترونية بفيروسات لدى شحنها بالكهرباء في محطات الشحن الكهربائي، لأن أحداً لم يتصور إمكانية حدوث ذلك من قبل. ونحن نستخدم خبرات ومعرفة مستشارينا المتخصصين بالقرصنة الأخلاقية لاكتشاف مواطن الضعف هذه قبل الآخرين. وتمتلك بي تي عقوداً من الخبرة في حماية الأجهزة المتواصلة إلكترونياً والأنظمة المُبَيَّتة في العديد من الصناعات، ونحن فخورون للغاية بقدرتنا على تزويد صناعة السيارات بهذه الخدمة&اصل إلكترونياً عبر شبكة الإنترنت أو غيرها من الشبكات خلال السنوات القليلة المقبلة، إما للاستفادة من أنظمة الملاحة الإلكترونية أو لأغراض الصيانة أو القيادة التعاونية أو استخدام أنظمة الترفيه الإلكترونية، وسوف يتوقع السائقون توافر نفس قدرات الاستخدام والحماية المتوافرة في هواتفهم المتحركة الذكية في تلك الأنظمة. وينطوي هذا التوقع على تحديات معقَّدة لصناعة السيارات والمركبات لأنها مزودة بعدد من الأنظمة المبَيَّتة التي لم يتم تصميمها للتواصل إلكترونياً مع العالم الخارجي. وتحتاج هذه الصناعة إلى تضافر جهود جميع فعالياتها مع الجهات المعنية الأخرى أمثال الموردين وخبراء أمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وهيئات الاعتماد والمصادقة، بغية التوافق على مقاربة مشتركة للواجهات الإلكترونية والمعايير الأمنية للسيارات والمركبات المتواصلة إلكترونيا&.واوضح هيوبِرتوس فون روينِه، نائب رئيس دائرة الممارسات الصناعية العالمية في شركة بي تي للخدمات العالمية: &أصبحت المركبات الآن عبارة عن اجهزة متواصلة إلكترونياً تواجه المصنِّعين والمورِّدين بعالم جديد بالكامل من التحديات الأمنية. فقد شهدنا على سبيل المثال سيارات أصيبت أنظمة تواصلها الإلكترونية بفيروسات لدى شحنها بالكهرباء في محطات الشحن الكهربائي، لأن أحداً لم يتصور إمكانية حدوث ذلك من قبل. ونحن نستخدم خبرات ومعرفة مستشارينا المتخصصين بالقرصنة الأخلاقية لاكتشاف مواطن الضعف هذه قبل الآخرين. وتمتلك بي تي عقوداً من الخبرة في حماية الأجهزة المتواصلة إلكترونياً والأنظمة المُبَيَّتة في العديد من الصناعات، ونحن فخورون للغاية بقدرتنا على تزويد صناعة السيارات بهذه الخدمة&

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.