وزارة الداخلية تعلن إصابة شخصين في انفجار أنبوبة بوتاجاز بمحافظة المنيا    هشام حنفي: بيراميدز عليه التركيز في نهائي إفريقيا ونسيان الدوري    مسئول فلسطيني: ننتظر خطوات عملية من مؤتمر حل الدولتين بنيويورك    أسماء المقبولين في مسابقة 30 ألف معلم فصل المرحلة الثالثة.. جميع المحافظات    يضم عناصر من «حزب الله».. بيروت ترد على أنباء اتفاق لتبادل السجناء بين العراق وإيران وإسرائيل    الفريق أحمد خليفة يبحث التعاون العسكرى مع فرنسا    وزير الشؤون النيابية بمؤتمر حزب الجبهة الوطنية: نفتح أبوابنا لكل الرؤى    منتخب مصر للناشئين يترقب قرعة كأس العالم تحت 17 سنة.. غدا    إزالة 151 حالة تعدى ضمن المرحلة الأولى من الموجة ال26 فى أسوان    خبير لوائح رياضية: لا توجد أسباب جديدة تدعو لإيقاف إعلان بطل الدوري    31 مايو، روبي تحيي حفلا غنائيا في العين السخنة    القومي للبحوث يقدم نصائح للنوم الصحي وأهميته في فترة الامتحانات (فيديو)    وزير الصحة عن واقعة وفاة الطفلة صوفيا: نجري تحقيقات موسعة وراجعنا تفاصيل ما حدث    انقطاع الكهرباء بفرنسا وزلازل وحرائق.. المشهد الفلكي كما توقعته وفاء حامد    كم سعر المتر في مشروع سكن لكل المصريين 7 لمتوسطى الدخل    فعاليات وزيارات للترويج.. السياحة والآثار فى أسبوع    موسم الطيور الإنجليزية.. حينما ترفرف الأجنحة نحو البطولات.. «النسر» يعود من بعيد و«الدجاج» يخرج بالبطولة الأوروبية.. و«غراب الماء» يستعيد أمجاد مواسمه الذهبية    فليك يحدد هدفه مع برشلونة في الموسم المقبل    أستاذ تمويل: البنك المركزي يتجه لخفض الفائدة لإنعاش الاقتصاد    دار الإفتاء تستطلع هلال شهر ذي الحجة لعام 1446فى هذا الموعد    خلية عمل لخدمة 78 ألف حاج مصري.. استقبال مهيب لحجاج القرعة في المدينة المنورة.. وتفويج "آمن" إلى مكة المكرمة    نوال مصطفى تكتب: صباح الأحد    رئيس «برلمانية التجمع»: وافقنا على قانون الانتخابات لضيق الوقت ولكن نتمسك بالنظام النسبي    مدير تعليم الفيوم يجتمع مع لجان المديرية لمتابعة امتحانات الفصل الدراسي الثاني    نغم صالح تحتفل بإطلاق ألبومها الجديد "شلق" في مسرح الجيزويت    فرقة ديروط تقدم «السيد بجماليون» على مسرح قصر ثقافة أسيوط    اليوم.. عرض أولى حلقات برنامج مسيرتي ل جورج وسوف    ذكرى مرور 123 عاما على الإسعاف في مصر.. قصة نشأته ودلالة شعاره    اغتنم فضلها العظيم.. أفضل الأدعية والأعمال في عشر ذي الحجة ويوم عرفة 2025    محافظ قنا يكرم الفائزين بجائزة الدولة للمبدع الصغير ويشيد بدور الأسرة والمدرسة في رعاية المواهب    اقرأ غدًا في «البوابة».. غضب عالمى من الجرائم الإسرائيلية    أخصائية اجتماعية تكشف أسباب ظهور سلوكيات عناد وعصبية الأطفال    الدفاعات الجوية الأوكرانية تعترض 245 طائرة مسيرة روسية    شديد الحرارة.. الأرصاد تكشف حالة الطقس غدًا    وزير البترول يتفقد مشروعات فوسفات مصر بأبو طرطور.. ويؤكد: انطلاقة جديدة لقطاع التعدين    مسلم يرد من جديد على منتقديه: كفاية بقى    محمد رمضان يروج ل فيلم "أسد" بصورة جديدة من الكواليس    الأهلي يفرض سيطرته على الألعاب الجماعية ب22 لقبًا.. وموسم "باهت" للزمالك    البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي ب كنيسة «العذراء» بأرض الجولف    النفط يسجل خسارة أسبوعية وسط ضغوط محتملة من زيادة إنتاج «أوبك+»    هيثم فاروق: أثق في يورتشيتش وبيراميدز لن يعود للدفاع في الإياب أمام صن داونز    تأجيل محاكمة متهمي اللجان النوعية    محمد صلاح يعادل إنجاز رونالدو وهنري ودي بروين    سقوط عدد من "لصوص القاهرة" بسرقات متنوعة في قبضة الأمن | صور    اتحاد الصناعات: الدولة تبذل جهودا كبيرة لتعميق صناعة حديد التسليح محليًا    سيد عطا: جاهزية جامعة حلوان الأهلية لسير الاختبارات.. صور    وزيرة التنمية المحلية تعلن انتهاء الخطة التدريبية لسقارة للعام المالي الحالي    بيرو تفتح تحقيقاً جنائياً بحق جندي إسرائيلي بعد شكوى مؤسسة هند رجب    المانجو "الأسواني" تظهر في الأسواق.. فما موعد محصول الزبدية والعويسي؟    مباشر.. أسرة سلطان القراء الشيخ سيد سعيد تستعد لاستقبال جثمانه بالدقهلية    التشكيل الرسمي لصن داونز أمام بيراميدز بذهاب نهائي دوري الأبطال    «لافروف» يكشف عمل موسكو على وثائق متطلبات تسوية الحرب الروسية الأوكرانية    فتاوى الحج.. ما حكم استعمال المحرم للكريمات أثناء الإحرام؟    رئيس جامعة الأزهر: القرآن الكريم مجالًا رحبًا للباحثين في التفسير    حكم طلاق الحائض عند المأذون؟.. أمين الفتوى يُجيب    الداخلية تضبط المسئول عن شركة لإلحاق العمالة بالخارج لقيامه بالنصب    «التأمين الصحي» تطلق حملة «تأمين شامل.. لجيل آمن» بأسوان    هل يجوز الحج عن الوالد المتوفي.. دار الإفتاء توضح    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حلول امنية للتصدي للقرصنة الاليكترونية من بي تي
نشر في بوابة أخبار اليوم يوم 27 - 04 - 2015

اطلقت شركة بي تي للخدمات العالمية التابعة لشركة »بريتيش تيليكوم« (بي تي) اليوم الاثنين 27 ابريل خدمة القرصنة الإلكترونية الأخلاقية الخاصة بالسياراتBT Assure Ethical Hacking for Vehicles، الخدمة الأمنية الجديدة التي تم تطويرها لاختبار مدى انكشاف المركبات المتصلة إلكترونياً على هجمات القرصنة الإلكترونية ومساعدة جميع فعاليات هذا القطاع في تطوير حلول أمنية مناسبة للتصدي لتلك الهجمات.وتعتمد المركبات المتصلة إلكترونياً والتي يمكن أن تكون سيارات ركاب أو شاحنات وحافلات وجرّافات أو أية أنواع أخرى من المركبات التجارية المتصلة بشبكة الإنترنت، على تشكيلة متنوعة من خيارات الاتصال كالاتصال عبر الأنظمة اللاسلكية (واي فاي) أو الاتصال عبر الجيل الثالث أو الجيل الرابع للروابط البيانية للهواتف المتحركة، والبلوتوث وغيرها من التقنيات اللاسلكية الأخرى. وتوفر هذه الخيارات تشكيلة من المزايا والخدمات المضافة المُبَيَّتة ذاتياً أمثال أنظمة التوقُّع الاستباقي المستخدمة في تجاوز الاختناقات المرورية وتخفيف انبعاثات غازات الكربون وتحسين سلامة وأداء المركبات. كما باتت المركبات أكثر تواصلاً بفضل الأنظمة الإلكترونية أمثال أنظمة الملاحة والترفيه الإلكترونية وأدوات رصد مستويات السلامة إلكترونياً.إلا أن انتشار وتعدد تلك الأنظمة والأدوات أخذ يثير المخاوف حول قدرة القراصنة على الولوج لوظائفها ومواصفاتها الأساسية والتحكُّم بها وقدرة غيرهم من المتطفَّلين على استخدام المعلومات المتاحة حول عادات السائقين لأغراض تجارية من دون علمهم أو موافقتهم. وعلى غرار ما يحدث مع جميع الأجهزة والأنظمة المتصلة إلكترونياً عبر &عالم الإنترنت&، يلعب أمن وحماية البيانات دوراً حاسماً في منع الولوج غير المرخَّص له أو الاختطاف الموَجَّه عن بعد لأنظمة وأجهزة التواصل الإلكتروني للمركبات.وتمتلك (بي تي) فريقاً عالمياً فاز بالعديد من الجوائز من خبراء الأمن الإلكتروني بمن فيهم &القراصنة الأخلاقيين& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبَّعات البيضاء& تمييزاً لهم عن &القراصنة الأشرار& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبعات السوداء&، حيث يمتلك &القراصنة الأخلاقيون& طريقة معيارية لاختبار أمان الأنظمة الإلكترونية عبر محاكاة هجمات &القراصنة الأشرار&، وإبلاغ الجهات المعنية بمدى انكشاف أنظمتها أمام هجماتهم المحتملة وتزويدها بالتوصيات اللازمة لحمايتها. وتقوم بي تي الآن بتوفير خبراتها وتوصياتها الأمنية الإلكترونية لشركات صناعة السيارات والمركبات وشركات التأمين وغيرها من فعاليات قطاع صناعة السيارات، بغية اكتشاف ومكافحة مواطن ضعفها في مجال التواصل الإلكتروني، قبل تسليم مفاتيح تلك السيارات والمركبات إلى مالكيها الجدد. وبغية ضمان استمرار حماية السيارات والمركبات طوال عمرها التشغيلي، توفر (بي تي) دعماً مستمراً للمحافظة على الأمن الإلكتروني لتلك السيارات والمركبات ضد التهديدات الجديدة والمتطورة باستمرار للقرصنة الإلكترونية.ويتضمن برنامج BT Assure Ethical Hacking for Vehicles مجموعة من الاختبارات التي تستهدف حماية &الأسطح المعرَّضة للهجمات& في السيارات والمركبات، والتي تشتمل على واجهاتها الإلكترونية المعرَّضة للهجمات كروابط البلوتوث وومآخذ يو إس بي أو أجهزة تشغيل أقراص دي في دي، إضافة إلى الوصلات الخارجية كروابط شبكات الأجهزة والأنظمة الإلكترونية المحمولة أو مآخذ التغذية الكهربائية. وتجري (بي تي) اختبارات شاملة للأمن الإلكتروني عبر اختبار وتدقيق جميع الأنظمة المعنية التي تتفاعل مع السيارات أو المركبات المتواصلة إلكترونياً. ويتمثل الهدف النهائي لهذه العمليات في اكتشاف مواطن الضعف بما يمنع التعديل غير المشروع لتصميم إعداداتها الإلكترونية أو محاولات إدخال فيروسات في أنظمتها الإلكترونية بالتوجيه عن بعد، بما فيها أجهزة الكمبيوتر المحمولة لمهندسي الصيانة ومزوِّدي الأنظمة الترفيهية وغيرها من أنظمة الدعم الإلكتروني.وفي سياق تعليقه على هذه الخدمات، قال أودو شتاينِنجِر، رئيس دائرة القيادة المدعومة والمؤتمتة في شركة توف سود: &سوف تكون أغلبية السيارات والمركبات قادرة على التو2015: أعلنت شركة بي تي للخدمات العالمية التابعة لشركة «بريتيش تيليكوم» (بي تي) اليوم عن طرح خدمة القرصنة الإلكترونية الأخلاقية الخاصة بالسيارات BT Assure Ethical Hacking for Vehicles، الخدمة الأمنية الجديدة التي تم تطويرها لاختبار مدى انكشاف المركبات المتصلة إلكترونياً على هجمات القرصنة الإلكترونية ومساعدة جميع فعاليات هذا القطاع في تطوير حلول أمنية مناسبة للتصدي لتلك الهجمات.وتعتمد المركبات المتصلة إلكترونياً والتي يمكن أن تكون سيارات ركاب أو شاحنات وحافلات وجرّافات أو أية أنواع أخرى من المركبات التجارية المتصلة بشبكة الإنترنت، على تشكيلة متنوعة من خيارات الاتصال كالاتصال عبر الأنظمة اللاسلكية (واي فاي) أو الاتصال عبر الجيل الثالث أو الجيل الرابع للروابط البيانية للهواتف المتحركة، والبلوتوث وغيرها من التقنيات اللاسلكية الأخرى. وتوفر هذه الخيارات تشكيلة من المزايا والخدمات المضافة المُبَيَّتة ذاتياً أمثال أنظمة التوقُّع الاستباقي المستخدمة في تجاوز الاختناقات المرورية وتخفيف انبعاثات غازات الكربون وتحسين سلامة وأداء المركبات. كما باتت المركبات أكثر تواصلاً بفضل الأنظمة الإلكترونية أمثال أنظمة الملاحة والترفيه الإلكترونية وأدوات رصد مستويات السلامة إلكترونياً.إلا أن انتشار وتعدد تلك الأنظمة والأدوات أخذ يثير المخاوف حول قدرة القراصنة على الولوج لوظائفها ومواصفاتها الأساسية والتحكُّم بها وقدرة غيرهم من المتطفَّلين على استخدام المعلومات المتاحة حول عادات السائقين لأغراض تجارية من دون علمهم أو موافقتهم. وعلى غرار ما يحدث مع جميع الأجهزة والأنظمة المتصلة إلكترونياً عبر &عالم الإنترنت&، يلعب أمن وحماية البيانات دوراً حاسماً في منع الولوج غير المرخَّص له أو الاختطاف الموَجَّه عن بعد لأنظمة وأجهزة التواصل الإلكتروني للمركبات.وتمتلك (بي تي) فريقاً عالمياً فاز بالعديد من الجوائز من خبراء الأمن الإلكتروني بمن فيهم &القراصنة الأخلاقيين& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبَّعات البيضاء& تمييزاً لهم عن &القراصنة الأشرار& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبعات السوداء&، حيث يمتلك &القراصنة الأخلاقيون& طريقة معيارية لاختبار أمان الأنظمة الإلكترونية عبر محاكاة هجمات &القراصنة الأشرار&، وإبلاغ الجهات المعنية بمدى انكشاف أنظمتها أمام هجماتهم المحتملة وتزويدها بالتوصيات اللازمة لحمايتها. وتقوم بي تي الآن بتوفير خبراتها وتوصياتها الأمنية الإلكترونية لشركات صناعة السيارات والمركبات وشركات التأمين وغيرها من فعاليات قطاع صناعة السيارات، بغية اكتشاف ومكافحة مواطن ضعفها في مجال التواصل الإلكتروني، قبل تسليم مفاتيح تلك السيارات والمركبات إلى مالكيها الجدد. وبغية ضمان استمرار حماية السيارات والمركبات طوال عمرها التشغيلي، توفر (بي تي) دعماً مستمراً للمحافظة على الأمن الإلكتروني لتلك السيارات والمركبات ضد التهديدات الجديدة والمتطورة باستمرار للقرصنة الإلكترونية.ويتضمن برنامج BT Assure Ethical Hacking for Vehicles مجموعة من الاختبارات التي تستهدف حماية &الأسطح المعرَّضة للهجمات& في السيارات والمركبات، والتي تشتمل على واجهاتها الإلكترونية المعرَّضة للهجمات كروابط البلوتوث وومآخذ يو إس بي أو أجهزة تشغيل أقراص دي في دي، إضافة إلى الوصلات الخارجية كروابط شبكات الأجهزة والأنظمة الإلكترونية المحمولة أو مآخذ التغذية الكهربائية. وتجري (بي تي) اختبارات شاملة للأمن الإلكتروني عبر اختبار وتدقيق جميع الأنظمة المعنية التي تتفاعل مع السيارات أو المركبات المتواصلة إلكترونياً. ويتمثل الهدف النهائي لهذه العمليات في اكتشاف مواطن الضعف بما يمنع التعديل غير المشروع لتصميم إعداداتها الإلكترونية أو محاولات إدخال فيروسات في أنظمتها الإلكترونية بالتوجيه عن بعد، بما فيها أجهزة الكمبيوتر المحمولة لمهندسي الصيانة ومزوِّدي الأنظمة وقال أودو شتاينِنجِر، رئيس دائرة القيادة المدعومة والمؤتمتة في شركة توف سود: &سوف تكون أغلبية السيارات والمركبات قادرة على التواصل إلكترونياً عبر شبكة الإنترنت أو غيرها من الشبكات خلال السنوات القليلة المقبلة، إما للاستفادة من أنظمة الملاحة الإلكترونية أو لأغراض الصيانة أو القيادة التعاونية أو استخدام أنظمة الترفيه الإلكترونية، وسوف يتوقع السائقون توافر نفس قدرات الاستخدام والحماية المتوافرة في هواتفهم المتحركة الذكية في تلك الأنظمة. وينطوي هذا التوقع على تحديات معقَّدة لصناعة السيارات والمركبات لأنها مزودة بعدد من الأنظمة المبَيَّتة التي لم يتم تصميمها للتواصل إلكترونياً مع العالم الخارجي. وتحتاج هذه الصناعة إلى تضافر جهود جميع فعالياتها مع الجهات المعنية الأخرى أمثال الموردين وخبراء أمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وهيئات الاعتماد والمصادقة، بغية التوافق على مقاربة مشتركة للواجهات الإلكترونية والمعايير الأمنية للسيارات والمركبات المتواصلة إلكترونيا&.وأضاف هيوبِرتوس فون روينِه، نائب رئيس دائرة الممارسات الصناعية العالمية في شركة بي تي للخدمات العالمية: &أصبحت المركبات الآن عبارة عن اجهزة متواصلة إلكترونياً تواجه المصنِّعين والمورِّدين بعالم جديد بالكامل من التحديات الأمنية. فقد شهدنا على سبيل المثال سيارات أصيبت أنظمة تواصلها الإلكترونية بفيروسات لدى شحنها بالكهرباء في محطات الشحن الكهربائي، لأن أحداً لم يتصور إمكانية حدوث ذلك من قبل. ونحن نستخدم خبرات ومعرفة مستشارينا المتخصصين بالقرصنة الأخلاقية لاكتشاف مواطن الضعف هذه قبل الآخرين. وتمتلك بي تي عقوداً من الخبرة في حماية الأجهزة المتواصلة إلكترونياً والأنظمة المُبَيَّتة في العديد من الصناعات، ونحن فخورون للغاية بقدرتنا على تزويد صناعة السيارات بهذه الخدمة&اصل إلكترونياً عبر شبكة الإنترنت أو غيرها من الشبكات خلال السنوات القليلة المقبلة، إما للاستفادة من أنظمة الملاحة الإلكترونية أو لأغراض الصيانة أو القيادة التعاونية أو استخدام أنظمة الترفيه الإلكترونية، وسوف يتوقع السائقون توافر نفس قدرات الاستخدام والحماية المتوافرة في هواتفهم المتحركة الذكية في تلك الأنظمة. وينطوي هذا التوقع على تحديات معقَّدة لصناعة السيارات والمركبات لأنها مزودة بعدد من الأنظمة المبَيَّتة التي لم يتم تصميمها للتواصل إلكترونياً مع العالم الخارجي. وتحتاج هذه الصناعة إلى تضافر جهود جميع فعالياتها مع الجهات المعنية الأخرى أمثال الموردين وخبراء أمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وهيئات الاعتماد والمصادقة، بغية التوافق على مقاربة مشتركة للواجهات الإلكترونية والمعايير الأمنية للسيارات والمركبات المتواصلة إلكترونيا&.واوضح هيوبِرتوس فون روينِه، نائب رئيس دائرة الممارسات الصناعية العالمية في شركة بي تي للخدمات العالمية: &أصبحت المركبات الآن عبارة عن اجهزة متواصلة إلكترونياً تواجه المصنِّعين والمورِّدين بعالم جديد بالكامل من التحديات الأمنية. فقد شهدنا على سبيل المثال سيارات أصيبت أنظمة تواصلها الإلكترونية بفيروسات لدى شحنها بالكهرباء في محطات الشحن الكهربائي، لأن أحداً لم يتصور إمكانية حدوث ذلك من قبل. ونحن نستخدم خبرات ومعرفة مستشارينا المتخصصين بالقرصنة الأخلاقية لاكتشاف مواطن الضعف هذه قبل الآخرين. وتمتلك بي تي عقوداً من الخبرة في حماية الأجهزة المتواصلة إلكترونياً والأنظمة المُبَيَّتة في العديد من الصناعات، ونحن فخورون للغاية بقدرتنا على تزويد صناعة السيارات بهذه الخدمة&
اطلقت شركة بي تي للخدمات العالمية التابعة لشركة »بريتيش تيليكوم« (بي تي) اليوم الاثنين 27 ابريل خدمة القرصنة الإلكترونية الأخلاقية الخاصة بالسياراتBT Assure Ethical Hacking for Vehicles، الخدمة الأمنية الجديدة التي تم تطويرها لاختبار مدى انكشاف المركبات المتصلة إلكترونياً على هجمات القرصنة الإلكترونية ومساعدة جميع فعاليات هذا القطاع في تطوير حلول أمنية مناسبة للتصدي لتلك الهجمات.وتعتمد المركبات المتصلة إلكترونياً والتي يمكن أن تكون سيارات ركاب أو شاحنات وحافلات وجرّافات أو أية أنواع أخرى من المركبات التجارية المتصلة بشبكة الإنترنت، على تشكيلة متنوعة من خيارات الاتصال كالاتصال عبر الأنظمة اللاسلكية (واي فاي) أو الاتصال عبر الجيل الثالث أو الجيل الرابع للروابط البيانية للهواتف المتحركة، والبلوتوث وغيرها من التقنيات اللاسلكية الأخرى. وتوفر هذه الخيارات تشكيلة من المزايا والخدمات المضافة المُبَيَّتة ذاتياً أمثال أنظمة التوقُّع الاستباقي المستخدمة في تجاوز الاختناقات المرورية وتخفيف انبعاثات غازات الكربون وتحسين سلامة وأداء المركبات. كما باتت المركبات أكثر تواصلاً بفضل الأنظمة الإلكترونية أمثال أنظمة الملاحة والترفيه الإلكترونية وأدوات رصد مستويات السلامة إلكترونياً.إلا أن انتشار وتعدد تلك الأنظمة والأدوات أخذ يثير المخاوف حول قدرة القراصنة على الولوج لوظائفها ومواصفاتها الأساسية والتحكُّم بها وقدرة غيرهم من المتطفَّلين على استخدام المعلومات المتاحة حول عادات السائقين لأغراض تجارية من دون علمهم أو موافقتهم. وعلى غرار ما يحدث مع جميع الأجهزة والأنظمة المتصلة إلكترونياً عبر &عالم الإنترنت&، يلعب أمن وحماية البيانات دوراً حاسماً في منع الولوج غير المرخَّص له أو الاختطاف الموَجَّه عن بعد لأنظمة وأجهزة التواصل الإلكتروني للمركبات.وتمتلك (بي تي) فريقاً عالمياً فاز بالعديد من الجوائز من خبراء الأمن الإلكتروني بمن فيهم &القراصنة الأخلاقيين& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبَّعات البيضاء& تمييزاً لهم عن &القراصنة الأشرار& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبعات السوداء&، حيث يمتلك &القراصنة الأخلاقيون& طريقة معيارية لاختبار أمان الأنظمة الإلكترونية عبر محاكاة هجمات &القراصنة الأشرار&، وإبلاغ الجهات المعنية بمدى انكشاف أنظمتها أمام هجماتهم المحتملة وتزويدها بالتوصيات اللازمة لحمايتها. وتقوم بي تي الآن بتوفير خبراتها وتوصياتها الأمنية الإلكترونية لشركات صناعة السيارات والمركبات وشركات التأمين وغيرها من فعاليات قطاع صناعة السيارات، بغية اكتشاف ومكافحة مواطن ضعفها في مجال التواصل الإلكتروني، قبل تسليم مفاتيح تلك السيارات والمركبات إلى مالكيها الجدد. وبغية ضمان استمرار حماية السيارات والمركبات طوال عمرها التشغيلي، توفر (بي تي) دعماً مستمراً للمحافظة على الأمن الإلكتروني لتلك السيارات والمركبات ضد التهديدات الجديدة والمتطورة باستمرار للقرصنة الإلكترونية.ويتضمن برنامج BT Assure Ethical Hacking for Vehicles مجموعة من الاختبارات التي تستهدف حماية &الأسطح المعرَّضة للهجمات& في السيارات والمركبات، والتي تشتمل على واجهاتها الإلكترونية المعرَّضة للهجمات كروابط البلوتوث وومآخذ يو إس بي أو أجهزة تشغيل أقراص دي في دي، إضافة إلى الوصلات الخارجية كروابط شبكات الأجهزة والأنظمة الإلكترونية المحمولة أو مآخذ التغذية الكهربائية. وتجري (بي تي) اختبارات شاملة للأمن الإلكتروني عبر اختبار وتدقيق جميع الأنظمة المعنية التي تتفاعل مع السيارات أو المركبات المتواصلة إلكترونياً. ويتمثل الهدف النهائي لهذه العمليات في اكتشاف مواطن الضعف بما يمنع التعديل غير المشروع لتصميم إعداداتها الإلكترونية أو محاولات إدخال فيروسات في أنظمتها الإلكترونية بالتوجيه عن بعد، بما فيها أجهزة الكمبيوتر المحمولة لمهندسي الصيانة ومزوِّدي الأنظمة الترفيهية وغيرها من أنظمة الدعم الإلكتروني.وفي سياق تعليقه على هذه الخدمات، قال أودو شتاينِنجِر، رئيس دائرة القيادة المدعومة والمؤتمتة في شركة توف سود: &سوف تكون أغلبية السيارات والمركبات قادرة على التو2015: أعلنت شركة بي تي للخدمات العالمية التابعة لشركة «بريتيش تيليكوم» (بي تي) اليوم عن طرح خدمة القرصنة الإلكترونية الأخلاقية الخاصة بالسيارات BT Assure Ethical Hacking for Vehicles، الخدمة الأمنية الجديدة التي تم تطويرها لاختبار مدى انكشاف المركبات المتصلة إلكترونياً على هجمات القرصنة الإلكترونية ومساعدة جميع فعاليات هذا القطاع في تطوير حلول أمنية مناسبة للتصدي لتلك الهجمات.وتعتمد المركبات المتصلة إلكترونياً والتي يمكن أن تكون سيارات ركاب أو شاحنات وحافلات وجرّافات أو أية أنواع أخرى من المركبات التجارية المتصلة بشبكة الإنترنت، على تشكيلة متنوعة من خيارات الاتصال كالاتصال عبر الأنظمة اللاسلكية (واي فاي) أو الاتصال عبر الجيل الثالث أو الجيل الرابع للروابط البيانية للهواتف المتحركة، والبلوتوث وغيرها من التقنيات اللاسلكية الأخرى. وتوفر هذه الخيارات تشكيلة من المزايا والخدمات المضافة المُبَيَّتة ذاتياً أمثال أنظمة التوقُّع الاستباقي المستخدمة في تجاوز الاختناقات المرورية وتخفيف انبعاثات غازات الكربون وتحسين سلامة وأداء المركبات. كما باتت المركبات أكثر تواصلاً بفضل الأنظمة الإلكترونية أمثال أنظمة الملاحة والترفيه الإلكترونية وأدوات رصد مستويات السلامة إلكترونياً.إلا أن انتشار وتعدد تلك الأنظمة والأدوات أخذ يثير المخاوف حول قدرة القراصنة على الولوج لوظائفها ومواصفاتها الأساسية والتحكُّم بها وقدرة غيرهم من المتطفَّلين على استخدام المعلومات المتاحة حول عادات السائقين لأغراض تجارية من دون علمهم أو موافقتهم. وعلى غرار ما يحدث مع جميع الأجهزة والأنظمة المتصلة إلكترونياً عبر &عالم الإنترنت&، يلعب أمن وحماية البيانات دوراً حاسماً في منع الولوج غير المرخَّص له أو الاختطاف الموَجَّه عن بعد لأنظمة وأجهزة التواصل الإلكتروني للمركبات.وتمتلك (بي تي) فريقاً عالمياً فاز بالعديد من الجوائز من خبراء الأمن الإلكتروني بمن فيهم &القراصنة الأخلاقيين& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبَّعات البيضاء& تمييزاً لهم عن &القراصنة الأشرار& الملقبين عادة ب &القراصنة ذوي القبعات السوداء&، حيث يمتلك &القراصنة الأخلاقيون& طريقة معيارية لاختبار أمان الأنظمة الإلكترونية عبر محاكاة هجمات &القراصنة الأشرار&، وإبلاغ الجهات المعنية بمدى انكشاف أنظمتها أمام هجماتهم المحتملة وتزويدها بالتوصيات اللازمة لحمايتها. وتقوم بي تي الآن بتوفير خبراتها وتوصياتها الأمنية الإلكترونية لشركات صناعة السيارات والمركبات وشركات التأمين وغيرها من فعاليات قطاع صناعة السيارات، بغية اكتشاف ومكافحة مواطن ضعفها في مجال التواصل الإلكتروني، قبل تسليم مفاتيح تلك السيارات والمركبات إلى مالكيها الجدد. وبغية ضمان استمرار حماية السيارات والمركبات طوال عمرها التشغيلي، توفر (بي تي) دعماً مستمراً للمحافظة على الأمن الإلكتروني لتلك السيارات والمركبات ضد التهديدات الجديدة والمتطورة باستمرار للقرصنة الإلكترونية.ويتضمن برنامج BT Assure Ethical Hacking for Vehicles مجموعة من الاختبارات التي تستهدف حماية &الأسطح المعرَّضة للهجمات& في السيارات والمركبات، والتي تشتمل على واجهاتها الإلكترونية المعرَّضة للهجمات كروابط البلوتوث وومآخذ يو إس بي أو أجهزة تشغيل أقراص دي في دي، إضافة إلى الوصلات الخارجية كروابط شبكات الأجهزة والأنظمة الإلكترونية المحمولة أو مآخذ التغذية الكهربائية. وتجري (بي تي) اختبارات شاملة للأمن الإلكتروني عبر اختبار وتدقيق جميع الأنظمة المعنية التي تتفاعل مع السيارات أو المركبات المتواصلة إلكترونياً. ويتمثل الهدف النهائي لهذه العمليات في اكتشاف مواطن الضعف بما يمنع التعديل غير المشروع لتصميم إعداداتها الإلكترونية أو محاولات إدخال فيروسات في أنظمتها الإلكترونية بالتوجيه عن بعد، بما فيها أجهزة الكمبيوتر المحمولة لمهندسي الصيانة ومزوِّدي الأنظمة وقال أودو شتاينِنجِر، رئيس دائرة القيادة المدعومة والمؤتمتة في شركة توف سود: &سوف تكون أغلبية السيارات والمركبات قادرة على التواصل إلكترونياً عبر شبكة الإنترنت أو غيرها من الشبكات خلال السنوات القليلة المقبلة، إما للاستفادة من أنظمة الملاحة الإلكترونية أو لأغراض الصيانة أو القيادة التعاونية أو استخدام أنظمة الترفيه الإلكترونية، وسوف يتوقع السائقون توافر نفس قدرات الاستخدام والحماية المتوافرة في هواتفهم المتحركة الذكية في تلك الأنظمة. وينطوي هذا التوقع على تحديات معقَّدة لصناعة السيارات والمركبات لأنها مزودة بعدد من الأنظمة المبَيَّتة التي لم يتم تصميمها للتواصل إلكترونياً مع العالم الخارجي. وتحتاج هذه الصناعة إلى تضافر جهود جميع فعالياتها مع الجهات المعنية الأخرى أمثال الموردين وخبراء أمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وهيئات الاعتماد والمصادقة، بغية التوافق على مقاربة مشتركة للواجهات الإلكترونية والمعايير الأمنية للسيارات والمركبات المتواصلة إلكترونيا&.وأضاف هيوبِرتوس فون روينِه، نائب رئيس دائرة الممارسات الصناعية العالمية في شركة بي تي للخدمات العالمية: &أصبحت المركبات الآن عبارة عن اجهزة متواصلة إلكترونياً تواجه المصنِّعين والمورِّدين بعالم جديد بالكامل من التحديات الأمنية. فقد شهدنا على سبيل المثال سيارات أصيبت أنظمة تواصلها الإلكترونية بفيروسات لدى شحنها بالكهرباء في محطات الشحن الكهربائي، لأن أحداً لم يتصور إمكانية حدوث ذلك من قبل. ونحن نستخدم خبرات ومعرفة مستشارينا المتخصصين بالقرصنة الأخلاقية لاكتشاف مواطن الضعف هذه قبل الآخرين. وتمتلك بي تي عقوداً من الخبرة في حماية الأجهزة المتواصلة إلكترونياً والأنظمة المُبَيَّتة في العديد من الصناعات، ونحن فخورون للغاية بقدرتنا على تزويد صناعة السيارات بهذه الخدمة&اصل إلكترونياً عبر شبكة الإنترنت أو غيرها من الشبكات خلال السنوات القليلة المقبلة، إما للاستفادة من أنظمة الملاحة الإلكترونية أو لأغراض الصيانة أو القيادة التعاونية أو استخدام أنظمة الترفيه الإلكترونية، وسوف يتوقع السائقون توافر نفس قدرات الاستخدام والحماية المتوافرة في هواتفهم المتحركة الذكية في تلك الأنظمة. وينطوي هذا التوقع على تحديات معقَّدة لصناعة السيارات والمركبات لأنها مزودة بعدد من الأنظمة المبَيَّتة التي لم يتم تصميمها للتواصل إلكترونياً مع العالم الخارجي. وتحتاج هذه الصناعة إلى تضافر جهود جميع فعالياتها مع الجهات المعنية الأخرى أمثال الموردين وخبراء أمن أنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وهيئات الاعتماد والمصادقة، بغية التوافق على مقاربة مشتركة للواجهات الإلكترونية والمعايير الأمنية للسيارات والمركبات المتواصلة إلكترونيا&.واوضح هيوبِرتوس فون روينِه، نائب رئيس دائرة الممارسات الصناعية العالمية في شركة بي تي للخدمات العالمية: &أصبحت المركبات الآن عبارة عن اجهزة متواصلة إلكترونياً تواجه المصنِّعين والمورِّدين بعالم جديد بالكامل من التحديات الأمنية. فقد شهدنا على سبيل المثال سيارات أصيبت أنظمة تواصلها الإلكترونية بفيروسات لدى شحنها بالكهرباء في محطات الشحن الكهربائي، لأن أحداً لم يتصور إمكانية حدوث ذلك من قبل. ونحن نستخدم خبرات ومعرفة مستشارينا المتخصصين بالقرصنة الأخلاقية لاكتشاف مواطن الضعف هذه قبل الآخرين. وتمتلك بي تي عقوداً من الخبرة في حماية الأجهزة المتواصلة إلكترونياً والأنظمة المُبَيَّتة في العديد من الصناعات، ونحن فخورون للغاية بقدرتنا على تزويد صناعة السيارات بهذه الخدمة&

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.