أكد مندوب الكويت الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عزيز الديحاني أهمية المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الإنساني في سوريا. وأشار الديحاني إلى أن انعقاد المؤتمر يعكس المكانة التي يحظي بها أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح كقائد للعمل الإنساني والكويت كمركز للعمل الإنساني. وقال السفير الديحاني في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش المؤتمر الذي انطلقت أعماله ،الثلاثاء 31 مارس، "إن هذا المؤتمر يعكس الاهتمام الدولي والإقليمي ومن المنظمات الدولية بتقديم كافة المساعدات للشعب السوري". وأضاف الديحاني "أن ما يعانيه الشعب السوري من الويلات والمآسي الإنسانية التي دخلت الآن عامها الخامس ويتحدث عنها الجميع، جعلت أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يدعو لإقامة هذا المؤتمر الدولي الثالث من أجل تخفيف المعاناة عن الشعب السوري الشقيق الذي يهمنا جميعا بعد هذه الكارثة الإنسانية في سوريا". أكد مندوب الكويت الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عزيز الديحاني أهمية المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الوضع الإنساني في سوريا. وأشار الديحاني إلى أن انعقاد المؤتمر يعكس المكانة التي يحظي بها أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح كقائد للعمل الإنساني والكويت كمركز للعمل الإنساني. وقال السفير الديحاني في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط على هامش المؤتمر الذي انطلقت أعماله ،الثلاثاء 31 مارس، "إن هذا المؤتمر يعكس الاهتمام الدولي والإقليمي ومن المنظمات الدولية بتقديم كافة المساعدات للشعب السوري". وأضاف الديحاني "أن ما يعانيه الشعب السوري من الويلات والمآسي الإنسانية التي دخلت الآن عامها الخامس ويتحدث عنها الجميع، جعلت أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح يدعو لإقامة هذا المؤتمر الدولي الثالث من أجل تخفيف المعاناة عن الشعب السوري الشقيق الذي يهمنا جميعا بعد هذه الكارثة الإنسانية في سوريا".