عبر المندوب الدائم لدولة الكويت لدى جامعة الدول العربية السفير عزيز الديحانى عن سعادة دولة الكويت لاستضافة المؤتمر الدولى الثالث للمانحين لمساعدة الشعب السورى الشقيق تلبية للرغبة الدولية فى استضافة الكويت وللمرة الثالثة لهذا المؤتمر الانسانى الذى يجسد المكانة الدولية لمقام امير الكويت الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح بإعتباره قائدا للعمل الانسانى وان دولة الكويت مركزا للعمل الانسانى. واكد السفير الديحانى فى تصريح له اليوم بأن انعقاد المؤتمر الانسانى خلال ثلاث سنوات متتالية فى دولة الكويت يجعلنا نفتخر فى هذه المنهجية الانسانية التى تتصف بهاسياسة الكويت الخارجية ، بل والتى تعد رسالة للعالم بأن الاهتمام الانسانى من الاولويات فى دولة الكويت مما جعل المنظمة الدولية تناشده لاستضافة الكويت لهذا المؤتمر الانسانى نظرا لمكانة دولة الكويت السياسية لدى جميع دول العالم بسبب السياسة الخارجية المتوازنة والواضحة و الحكيمة. كما اشار الديحانى بأن الوضع الانسانى المتعلق فى سوريا يتطلب تضافر جميع الجهود الدولية والاقليمية لمساعدة الشعب السورى الشقيق الذى اصبح واجه تحديات يومية يدعونا للتحرك من اجل تخفيف معاناة الشعب السورى الشقيق ، مؤكدا بأن دولة الكويت اوفت بجميع التزاماتها المالية التى اعلنت عنها فى المؤتمر الدولى الاول عام 2013 ثم المؤتمر الدولى الثانى عام 2014 ، وانها تتمنى ان تكون المساهمات خلال المؤتمر الدولى الثالث تؤدى الى تخفيف معاناة شعبا شقيقا ، بعد ان اعلنت الاممالمتحدة بأن ما يحدث للشعب السورى يُعد اسواء كارثة انسانية. عبر المندوب الدائم لدولة الكويت لدى جامعة الدول العربية السفير عزيز الديحانى عن سعادة دولة الكويت لاستضافة المؤتمر الدولى الثالث للمانحين لمساعدة الشعب السورى الشقيق تلبية للرغبة الدولية فى استضافة الكويت وللمرة الثالثة لهذا المؤتمر الانسانى الذى يجسد المكانة الدولية لمقام امير الكويت الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح بإعتباره قائدا للعمل الانسانى وان دولة الكويت مركزا للعمل الانسانى. واكد السفير الديحانى فى تصريح له اليوم بأن انعقاد المؤتمر الانسانى خلال ثلاث سنوات متتالية فى دولة الكويت يجعلنا نفتخر فى هذه المنهجية الانسانية التى تتصف بهاسياسة الكويت الخارجية ، بل والتى تعد رسالة للعالم بأن الاهتمام الانسانى من الاولويات فى دولة الكويت مما جعل المنظمة الدولية تناشده لاستضافة الكويت لهذا المؤتمر الانسانى نظرا لمكانة دولة الكويت السياسية لدى جميع دول العالم بسبب السياسة الخارجية المتوازنة والواضحة و الحكيمة. كما اشار الديحانى بأن الوضع الانسانى المتعلق فى سوريا يتطلب تضافر جميع الجهود الدولية والاقليمية لمساعدة الشعب السورى الشقيق الذى اصبح واجه تحديات يومية يدعونا للتحرك من اجل تخفيف معاناة الشعب السورى الشقيق ، مؤكدا بأن دولة الكويت اوفت بجميع التزاماتها المالية التى اعلنت عنها فى المؤتمر الدولى الاول عام 2013 ثم المؤتمر الدولى الثانى عام 2014 ، وانها تتمنى ان تكون المساهمات خلال المؤتمر الدولى الثالث تؤدى الى تخفيف معاناة شعبا شقيقا ، بعد ان اعلنت الاممالمتحدة بأن ما يحدث للشعب السورى يُعد اسواء كارثة انسانية.