بحث وزير التخطيط والتعاون الدولي الأردني عماد فاخوري الثلاثاء 24مارس مع مساعدة أمين عام الأممالمتحدة المديرة الإقليمية لمكتب الدول العربية لبرنامج الأممالمتحدة الإنمائي الدكتورة سيما بحوث، التي تزور عمان حاليا، التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر الكويت الثالث للمانحين للأزمة السورية المقرر عقده أواخر الشهر الجاري. وأعلن فاخوري، خلال اللقاء، أن الأردن يطلق نداء للمجتمع الدولي من خلال مؤتمر الكويت لحشد المزيد من الدعم في ضوء تزايد الضغوط التي يواجهها جراء آثار الأزمة السورية، مؤكدا في الوقت ذاته على أهمية مؤتمر الكويت وتحضيرات الجانب الأردني للمشاركة بأعلى مستوى بالمؤتمر. وفي الوقت الذي دعا فيه وزير التخطيط والتعاون الدولي الأردني إلى أهمية استمرار الدعم وتحسين آليات التعاون مع الأممالمتحدة، أكدت بحوث على استمرار دعم المنظمة الدولية بكافة هيئاتها للأردن. وكان فاخوري قد أعلن مؤخرا أن الأردن بحاجة إلى حوالي 2.9 مليار دولار أمريكي خلال العام 2015 لتغطية احتياجات اللاجئين السوريين على أراضي المملكة الذي يبلغ عددهم وفقا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين ما يزيد على 640 ألف لاجئ فيما يقدر المسئولون الأردنيون عددهم بحوالي مليون و400 ألف لاجئ "750 ألفا منهم يطلق عليهم لاجئون اقتصاديون كانوا قد قدموا إلى الأردن قبل الأحداث في سوريا". بحث وزير التخطيط والتعاون الدولي الأردني عماد فاخوري الثلاثاء 24مارس مع مساعدة أمين عام الأممالمتحدة المديرة الإقليمية لمكتب الدول العربية لبرنامج الأممالمتحدة الإنمائي الدكتورة سيما بحوث، التي تزور عمان حاليا، التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر الكويت الثالث للمانحين للأزمة السورية المقرر عقده أواخر الشهر الجاري. وأعلن فاخوري، خلال اللقاء، أن الأردن يطلق نداء للمجتمع الدولي من خلال مؤتمر الكويت لحشد المزيد من الدعم في ضوء تزايد الضغوط التي يواجهها جراء آثار الأزمة السورية، مؤكدا في الوقت ذاته على أهمية مؤتمر الكويت وتحضيرات الجانب الأردني للمشاركة بأعلى مستوى بالمؤتمر. وفي الوقت الذي دعا فيه وزير التخطيط والتعاون الدولي الأردني إلى أهمية استمرار الدعم وتحسين آليات التعاون مع الأممالمتحدة، أكدت بحوث على استمرار دعم المنظمة الدولية بكافة هيئاتها للأردن. وكان فاخوري قد أعلن مؤخرا أن الأردن بحاجة إلى حوالي 2.9 مليار دولار أمريكي خلال العام 2015 لتغطية احتياجات اللاجئين السوريين على أراضي المملكة الذي يبلغ عددهم وفقا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين ما يزيد على 640 ألف لاجئ فيما يقدر المسئولون الأردنيون عددهم بحوالي مليون و400 ألف لاجئ "750 ألفا منهم يطلق عليهم لاجئون اقتصاديون كانوا قد قدموا إلى الأردن قبل الأحداث في سوريا".