أدان السفير الدكتور الحبيب الحبيب النوبي، رئيس الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية رئيس النادي الدولي لسفراء السلام بأوروبا، العملية الإرهابية التي أقدمت عليها مجموعة مجرمة في متحف 'باردو' بتونس العاصمة، وراح ضحيتها عدد من السائحين الأجانب وبعض رجال الأمن. وقال الرئيس العام للإتحاد الدولي، " نقف مع تونس الشقيقة رئيساً وحكومة وشعباً في تصديها لهذا الإرهاب المجرم، ونؤكد أن تونس قادرة بحكمة قيادتها ووعي شعبها العظيم، على ملاحقة الإرهاب الغاشم ومن يقومون به، ونحيي الجيش التونسي ورجال الأمن على ما يقدمونه لتظل تونس بلد الاستقرار والتعايش والديمقراطية ". واعتبر رئيس الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية في بيان أصدره مساء اليوم، أن هذا الهجوم الإرهابي إنما يهدف إلى النيل من مسار العملية الديمقراطية الرائدة في تونس، مؤكداً أن حكمة القيادة التونسية ووعي الشعب التونسي وإرادته الحرة قادرة على مواجهة تحدي الإرهاب وحماية مكتسبات الثورة التونسية عبر الإحتكام إلى القانون والمؤسسات الشرعية للدولة التونسية. وأكد الدكتور الحبيب أن الارهاب لاوطن له ويستهدف دول العالم بدون استثناء ولابد من التحرك الفعال من قبل المجتمع الدولي لمواجهة الارهاب، ومعرباً عن خالص التعازي والمواساة لأسر الضحايا الأبرياء متمنيا الشفاء العاجل للمصابين. وأشار الدكتور الحبيب إلى أن هذا الحادث الإرهابي استهدف أمن الدولة التونسية الشقيقة من ناحية، واقتصادها من ناحية ثانية، وهذا ما يؤكد أن الإرهابيين يستهدفون الشعوب قبل مؤسسات الدولة. ومن المقرر أن يتوجه وفد رفيع المستوي من أعضاء المجلس الرئاسي بالإتحاد الدولي برئاسة السفير الدكتور الحبيب الحبيب النوبي لزيارة الرئيس التونسي، الباجي القائد السبسي والمهندس الحبيب الصيد رئيس الوزراء التونسي ووزراء الدفاع والداخلية لمناقشة الاوضاع الراهنة في تونس. أدان السفير الدكتور الحبيب الحبيب النوبي، رئيس الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية رئيس النادي الدولي لسفراء السلام بأوروبا، العملية الإرهابية التي أقدمت عليها مجموعة مجرمة في متحف 'باردو' بتونس العاصمة، وراح ضحيتها عدد من السائحين الأجانب وبعض رجال الأمن. وقال الرئيس العام للإتحاد الدولي، " نقف مع تونس الشقيقة رئيساً وحكومة وشعباً في تصديها لهذا الإرهاب المجرم، ونؤكد أن تونس قادرة بحكمة قيادتها ووعي شعبها العظيم، على ملاحقة الإرهاب الغاشم ومن يقومون به، ونحيي الجيش التونسي ورجال الأمن على ما يقدمونه لتظل تونس بلد الاستقرار والتعايش والديمقراطية ". واعتبر رئيس الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية في بيان أصدره مساء اليوم، أن هذا الهجوم الإرهابي إنما يهدف إلى النيل من مسار العملية الديمقراطية الرائدة في تونس، مؤكداً أن حكمة القيادة التونسية ووعي الشعب التونسي وإرادته الحرة قادرة على مواجهة تحدي الإرهاب وحماية مكتسبات الثورة التونسية عبر الإحتكام إلى القانون والمؤسسات الشرعية للدولة التونسية. وأكد الدكتور الحبيب أن الارهاب لاوطن له ويستهدف دول العالم بدون استثناء ولابد من التحرك الفعال من قبل المجتمع الدولي لمواجهة الارهاب، ومعرباً عن خالص التعازي والمواساة لأسر الضحايا الأبرياء متمنيا الشفاء العاجل للمصابين. وأشار الدكتور الحبيب إلى أن هذا الحادث الإرهابي استهدف أمن الدولة التونسية الشقيقة من ناحية، واقتصادها من ناحية ثانية، وهذا ما يؤكد أن الإرهابيين يستهدفون الشعوب قبل مؤسسات الدولة. ومن المقرر أن يتوجه وفد رفيع المستوي من أعضاء المجلس الرئاسي بالإتحاد الدولي برئاسة السفير الدكتور الحبيب الحبيب النوبي لزيارة الرئيس التونسي، الباجي القائد السبسي والمهندس الحبيب الصيد رئيس الوزراء التونسي ووزراء الدفاع والداخلية لمناقشة الاوضاع الراهنة في تونس.