حضر وزير الصحة د. عادل عدوي الاحتفال السنوي بيوم الطبيب والذي أقامته نقابة الأطباء، حيث عبر عن سعادته وفخره بحضوره في ذلك اليوم الذي وصفه ب " العزيز والغالي" على الأطباء جميعا. وأضاف الوزير أن الطبيب المصري هو حجر الزاوية و هو كان و مازال و سيزال فخر المصريين جميعا، فهو الذي ضحى وسهر بجوار المريض و رفع اسم مصر عاليا في كافة الدول الغربية و العربية. وأشار الوزير إلى حضوره الاحتفال العام الماضي و ذكر انه كان يوما لا ينسى، مؤكدا انه مسئولا عن الصحة في مصر و مدافعا أيضا عن حقوق و قيمة الأطباء في الوقت ذاته. وقال إن على الأطباء أن يقدروا حق المسئولية الواقعة على كهلهم بان يكونوا سببا في شفاء و راحة المرضى و لرفع قيم الوطن الغالي دوما . ووعد وزير الصحة الحضور و كافة الأطباء بالعمل على استعادة قيمة المهنة و قيمة الطبيب المصري، وان علينا الكثير لنبذله لرفعة قيمة منشئاتنا الطبية و كذلك لاستعادة كرامة المواطن المصري و تقديم الخدمة العلاجية له على أعلى مستوى مثل دول العالم المتقدمة. واختتم كلمته بان على الأطباء أن يعملوا بروح الفريق و لزاما علينا أن نشارك في المستقبل ، مؤكدا أن مصر ستظل دوما يدا واحدة، وليس أمامنا سوى تقديس هذا الوطن الغالي و الإخلاص له. حضر وزير الصحة د. عادل عدوي الاحتفال السنوي بيوم الطبيب والذي أقامته نقابة الأطباء، حيث عبر عن سعادته وفخره بحضوره في ذلك اليوم الذي وصفه ب " العزيز والغالي" على الأطباء جميعا. وأضاف الوزير أن الطبيب المصري هو حجر الزاوية و هو كان و مازال و سيزال فخر المصريين جميعا، فهو الذي ضحى وسهر بجوار المريض و رفع اسم مصر عاليا في كافة الدول الغربية و العربية. وأشار الوزير إلى حضوره الاحتفال العام الماضي و ذكر انه كان يوما لا ينسى، مؤكدا انه مسئولا عن الصحة في مصر و مدافعا أيضا عن حقوق و قيمة الأطباء في الوقت ذاته. وقال إن على الأطباء أن يقدروا حق المسئولية الواقعة على كهلهم بان يكونوا سببا في شفاء و راحة المرضى و لرفع قيم الوطن الغالي دوما . ووعد وزير الصحة الحضور و كافة الأطباء بالعمل على استعادة قيمة المهنة و قيمة الطبيب المصري، وان علينا الكثير لنبذله لرفعة قيمة منشئاتنا الطبية و كذلك لاستعادة كرامة المواطن المصري و تقديم الخدمة العلاجية له على أعلى مستوى مثل دول العالم المتقدمة. واختتم كلمته بان على الأطباء أن يعملوا بروح الفريق و لزاما علينا أن نشارك في المستقبل ، مؤكدا أن مصر ستظل دوما يدا واحدة، وليس أمامنا سوى تقديس هذا الوطن الغالي و الإخلاص له.