العام الهجري الجديد.. فضائل شهر محرم وأسباب تسميته بهذا الاسم؟    وزير خارجية إيران يدين تصريحات ترامب تجاه خامنئي ويصفها بالمهينة    موعد مباراة بالميراس ضد بوتافوجو والقنوات الناقلة مباشر في كأس العالم للأندية    «عنده ميزة واحدة».. أول رد من الزمالك بشأن مفاوضات محمد شريف    فاجعة جديدة في المنوفية.. مصرع 3 من أسرة واحدة في حادث على كوبري قويسنا    استشهاد 11 فلسطينيا في قصف للاحتلال استهدف خيم النازحين بحى الرمال غربى غزة    رسميًا.. موعد صيام يوم عاشوراء 2025 وأفضل الأدعية المستحبة لمحو ذنوب عام كامل    دون فلتر.. طريقة تنقية مياه الشرب داخل المنزل    قانون العمل الجديد يصدر تنظيمات صارمة لأجهزة السلامة والصحة المهنية    رئيس الجمعية الطبية المصرية: دعم استخدام الذكاء الاصطناعي في التشخيص والعلاج    ستوري نجوم كرة القدم.. مناسبة لإمام عاشور.. تهنئة شيكابالا لعضو إدارة الزمالك.. رسائل لعبدالشافي    «ملوش علاقة بأداء الأهلي في كأس العالم للأندية».. إكرامي يكشف مفاجأة عن ريبيرو    عمرها 16 عاماً ووالديها منفصلين.. إحباط زواج قاصر في قنا    انتداب المعمل الجنائى لفحص حريق بمول شهير في العبور    أسماء أبو اليزيد: الضرب في «فات الميعاد» مش حقيقي    استمرار تدريبات خطة النشاط الصيفي بمراكز الشباب في سيناء    واشنطن تؤكد لمجلس الأمن: استهدفنا قدرات إيران النووية دفاعًا عن النفس    أحمد كريمة ينفعل بسبب روبوت يقوم بالحمل ورعاية الطفل خلال ال9 أشهر| فيديو    الخارجية الأردنية تعزى مصر فى ضحايا حادث التصادم فى المنوفية    جامعة الازهر تشارك في المؤتمر الطبي الأفريقي Africa Health ExCon 2025    عراقجي: إسرائيل اضطرت للجوء إلى الولايات المتحدة لتجنب قصفنا الصاروخي    جيش الاحتلال يصيب 4 فلسطينيين بالضفة    ترامب: من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار بغزة خلال أسبوع    شيخ الأزهر ينعى فتيات قرية كفر السنابسة بالمنوفية ضحايا حادث الطريق الإقليمي    حسام الغمري: «الاختيار» حطم صورة الإخوان أمام العالم (فيديو)    طفرة فى منظومة التعليم العالى خلال 11 عامًا    أسعار الفراخ البيضاء والبلدى وكرتونة البيض في الأسواق اليوم السبت 28 يونيو 2025    أسعار الذهب اليوم وعيار 21 الآن عقب آخر تراجع ببداية تعاملات السبت 28 يونيو 2025    عبداللطيف: الزمالك يحتاج إلى التدعيم في هذه المراكز    عمرو أديب: الهلال السعودي شرَّف العرب بمونديال الأندية حقا وصدقا    نجم الزمالك السابق: الأهلي يرفع سقف طموحات الأندية المصرية    رافينيا يوجه رسالة إلى ويليامز بعد اقترابه من الانضمام إلى برشلونة    فصل الكهرباء عن قرية العلامية بكفر الشيخ وتوابعها اليوم لصيانة المُغذى    تريلات وقلابات الموت.. لماذا ندفع ثمن جشع سماسرة النقل الثقيل؟!    التعليم تكشف تفاصيل جديدة بشأن امتحان الفيزياء بالثانوية العامة    مقتل شاب على يد ابن عمه بسبب الميراث    شيماء طالبة بالهندسة.. خرجت لتدبير مصروف دراستها فعادت جثة على الطريق الإقليمي    حزب الجبهة يقدّم 100 ألف جنيه لأسرة كل متوفى و50 ألفا لكل مصاب بحادث المنوفية    استمرار الأجواء الحارة والرطبة.. الأرصاد تحذر من طقس اليوم والشبورة صباحًا    مصرع صياد وابنه غرقا في نهر النيل بالمنيا    «الزراعة»: ملتزمون بالتعاون مع إفريقيا وأوروبا لبناء سلاسل أكثر كفاءة    هدير.. طالبة التمريض التي ودّعت حلمها على الطريق الإقليمي    عماد الدين حسين: إيران وحدها من تملك الحقيقة الكاملة بشأن ضرب المنشآت النووية    عمرو أديب عن حادث المنوفية: «فقدوا أرواحهم بسبب 130 جنيه يا جدعان» (فيديو)    ستجد نفسك في قلب الأحداث.. توقعات برج الجدي اليوم 28 يونيو    الصحف المصرية: قانون الإيجار القديم يصل إلى محطته الأخيرة أمام «النواب»    لحظة إيثار النفس    «زي النهارده».. وفاة الشاعر محمد عفيفي مطر 28 يونيو 2010    مصر تفوز بعضوية مجلس الإدارة ولجنة إدارة المواصفات بالمنظمة الأفريقية للتقييس ARSO    مدارس البترول 2025 بعد الإعدادية.. المصروفات والشروط والأوراق المطلوبة    برئاسة خالد فهمي.. «الجبهة الوطنية» يعلن تشكيل أمانة البيئة والتنمية المستدامة    لماذا صامه النبي؟.. تعرف على قصة يوم عاشوراء    بعنوان "الحكمة تنادي".. تنظيم لقاء للمرأة في التعليم اللاهوتي 8 يوليو المقبل    أمانة الحماية الاجتماعية ب«الجبهة الوطنية»: خطة شاملة بأفكار لتعزيز العدالة الاجتماعية والتمكين الاقتصادي    فنانة شهيرة تصاب ب انقطاع في شبكية العين.. أعراض وأسباب مرض قد ينتهي ب العمى    اعرف فوائد الكركم وطرق إضافتة إلي الطعام    15 نقطة تبرع وماراثون توعوي.. مطروح تحتفل باليوم العالمي للتبرع بالدم بشعار تبرعك يساوي حياة    ماذا نقول عند قول المؤذن في أذان الفجر: «الصلاة خير من النوم»؟.. أمين الفتوى يجيب    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



في قضية تسريب المستندات لقطر :المحكمة تنتهتي من مطابقة احراز القضية و تامر باعادة تحريزها


--------------------------
[ لليوم الثالث على التوالي لفض الاحراز واصلت محكمة جنايات القاهرة جلساتها اليومية لفض الاحراز المحظور اعلانها في محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي و10 متهمين اخرين من بينهم 7 متهمين محبوسين على راسهم المعزول بالقضية الشهيرة اعلاميا بقضية تسريب اسرار الدفاع والامن القومي لقطر المنعقدة باكاديمية الشرطة.. عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شرين فهمي بعضوية المستشارين عماد عطية وابو النصر عثمان رئيسي المحكمة بحضور محمد بركات رئيس نيابة امن الدولة العليا وامانة سر حمدي الشناوي وراضي رشاد .
[ دخل الرئيس المعزول قفص الاتهام تمام الساعة 11,20 صباحا وقام بالتلويح بيده لباقي المتهمين و اعضاء هيئة الدفاع ..وبدأت الجلسة تمام الساعة 11,25 باثبات حضور المتهمين بمحضر الجلسة و قام رئيس المحكمة بالنداء على المتهم محمد مرسي للتاكد من عمل اجهزة الميكروفون فاجاب مرسي موجود يا فندم ..وقام ممثل النيابة العامة صورة ضوئية من كتاب نيابة امن الدولة العليا لرئيس مصلحة السجون لعرض المتهمين خالد حمدي عبد الوهاب و احمد اسماعيل على مستشفى السجن و اعداد تقريربحالتهما و اشرت المحكمة على الكتاب بالنظر و الارفاق .
[كما قدم محمد هشام رئيس نيابة امن الدولة للمحكمة دفتر كرونيك 6 الخاص بالنيابة لحصر الاشياء المثبتة للجريمة و الذي ضم بناء على طلب الدفاع ..وسمحت المحكمة لدفاع المتهمين بالاطلاع عليه خلال نظر الجلسة .
" مطابقة الاحراز "
[ و استعرضت المحكمة الحرز رقم 765 لسنة 2014 ..و قام خالد بدوي رئيس هيئة الدفاع عن المتهمين بالسؤال عن هل تم تعديل قرار حظر النشر في القضية فيما يتعلق بالاحراز ؟..فأجاب رئيس المحكمة المستشار محمد شرين باننا نقوم الان بمطابقة الاحراز بما مدون عليها و ليس التطرق لمحتواها او ما تحتويه من اوراق ..وقامت المحكمة بمضاهاة محتوى الحرز بما طبق على الاصل ..واشرت المحكمة عليه بالمطابقة..كما قامت المحكمة باستعراض الحرز رقم 766 لسنة 2014 و الذي تبين به عدد من اجهزة التليفون المحمول و تاكدت المحكمة من مطابقة الحرز بما كتب عليه من اصل الثابت باوراق القضية .
[ كما قامت المحكمة باستعراض الحرز رقم 767 لسنة 2014 و تبين احتواءه على وحدي ذاكرة فلاشة ميموي و تاكدت المحكمة من مطابقة الحرز ..و استعرضت ايضا المحكمة الحرز رقم 764 و تبين بانه عبارة عن حقيبة سوداء متوسطة الحجم و امر رئيس المحكمة من المختص بفتحها لمطابقتها باصل ما ورد باحراز القضية ..و تبين ان بها جهاز لاب توب فضي اللون كبير الحكم و جهاز اخر صغير الحجم اسود اللون ..و باستعراض الحرز رقم 769 و الذي تبين انه صندوق كبير الحجم من الكرتون ..وبه صندوق كرتون متوسطة الحجم تحتوي على طابعة مستندات ..واستعرضت المحكمة الحرز رقم 760 و هو عبارة عن مظروف اصفر صغير الحجم و بداخله هارد ديسك "وحدة تخزين بيانات" و 5 وحداث كارت ميموري .
[ و باستعراض حرز اخر تبين انه عبارة عن صندوق من الكرتون كبير الحجم و تبين انه يحتوى على وحدة كمبيوتر "كيسة"ماركة ايسر.. و باستعراض الحرز 1096 تبين انه عبارة عن مظروف متوسط الحجم و بداخله مجموعة من الملفات و المستندات ومجلد لاحد الاسلحة النارية و صور اخرى لبعض الاسلحة و تم مطابقة الحرز .. و بفض الحرز 756 تبين انه عبارة عن مظروف صغير الحجم و يحتوى على 4 وحدات تخزين للبيانات عبارة عن اسطوانة مدمجة خاصة بالمتهم خالد عبد الوهاب ..و باستعراض الحرز 757 تبين انه عبارة عن شنطة صغيرة الحجم و بداخلها كاميرا تصوير و كارت ميموري ..و باستعراض الحرز 758 لسنة 2014 تبين انه خاص بالمتهم خالد حمدي عبد الوهاب ..و انه عبارة عن حقيبة سوداء بها جهاز لاب توب صغير الحجم ازرق اللون ماركة ديل و معه وحدتين تخزين ..و باستعراض الحرز رقم 759 و عبارة عن جهاز كمبيوتر وحدة خارجة ماركة اكشن و تم مطابقتها ..و باستعراض الحرز 762 تبين انه عبارة عن مظروف بني صغير الحجم و به هاتف محمول ماركة نوكيا .
[ و فيما يتعلق بالمضبوطات محمد الكيلاني تم استعراض الحرز رقم 763 لسنة 2014وتبين انه مظروف متوسط الحجم و بداخله هاتف محمول ماركة سامسونج ولاب توب ماركة ايسر ..ووحدة تخزين بيانات عليها كلمة ابتكار ..و باستعراض احراز المتهم احمد علي عبده عفيفي تبين ان الحرز رقم 1095 لسنة 2014 عبارة عن مظروف صغير الحجم و بداخله 2 هارد ديسك و مكتوب عليها نتائج فحص الاحراز و ما تم استرداده بما ضبط بحوزة المتهمين احمد اسماعيل و خالد حمدي و محمد عادل و كريمة امين الصريفي .
[ و اشار المستشار محمد شرين بان المحكمة قررت ارجاء فض الحرز الخاص بالمتهم محمد الكيلاني و الذي تبين بانه عبارة عن مجموعة من مستندات و اوراق سيتم فضها بحضور هيئة الدفاع في جلسة سرية حفاظا على الامن القومي .
" لجنة مشتركة "
[ وطلبت هيئة الدفاع عن المتهمين ندب لجنة من المساعدات الفنية ومن هيئة الامن القومي لجنة مشتركة بينهما تتولا عرض ما يحتويه وحدتين التخزين في الحرز رقم 1095 وذلك للوقوف على حقيقة المستندات وما تحتويه والتي قيل بانه ضبط بحوزة المتهمين ..و اشار الدفاع بان الاحراز قد خلت من تاريخ تحميل تلك الملفات التي ضبطت بحوزة المتهمين على وحدات التخزين وذلك يعد حرمانا لحق المتهم في الطعن على تلك الاحراز و لذلك طلب الدفاع من تلك اللجنة تحديد تاريخ وضع تلك الاحراز والمستندات على هاتين وحدتين التخزين ووصفها هل كانت صور ضوئيا من صورة ضوئية ام صورة من اصل المستند ..واشار الدفلااع الى ان اوراق القضية قد خلت من دفاتر الوارد والصادر فيما يتعلق بمكتب رئيس الجمهورية و طلب ضمها عن الفترة من 1 ديسمبر 2012 و حتى 30 يونيو 2013 .
[ وامرت المحكمة باعادة تحريز الاحراز التي فضت بجلسة امس بعد ان قامت بفضها بمعرفتها ..وقرر الدفاع من المحكمة مطالعة الكورنيك المقدم من النيابة العامة الخاص بالاحراز التي ضبطت بحوزة المتهمين الذي يحمل رقم تتابع 1092 قد اؤرخت بتاريخ 23 نوفمبر 2011 بينما القسيمة رقم 1095,1096 هاذين الحرزين قد تم تحريزهما بتاريخ لاحق اي بعد 7 اشهر من واقعة ضبط الاحراز التي سبقتها حيث ان تلك القسيمة مؤرخة بتاريخ 20 مايو 2014 خاصة قد خلت باقي ما تم ايداع الاحراز الباقية و المذكورة في الدعوى خلت من تواريخ تحريرها بما مفاده بمنطق العقل ان تاريخ تحرير باقي القسائم و التي تفيد تحريز مضبوطات باقي المتهمين بتاريخ لاحق 20 مايو 2014 اي ان المضوبطات المنسوبة للمتهمين ظلت بدون تحريز .
[و على الفور قام المستشار محمد شرين بمطالعة ذلك الدفتر و اكد بان المحكمة قامت بمناظرة الكورنيك رقم 1095 و1096 و ارقام التتابع السابقة لها و اللاحقة تبين عدم اثبات اي تاريخ لها من رقم الحرز 1028 حتى 1105 على خلاف ما قرره الدفاع فيما عدا القسيمة رقم 1092 تحمل تاريخ 23 نوفمبر 2014 و لا يوجد اي تواريخ اخرى بالدفتر ..بينما الدفتر الاخر من رقم 447 تتابع حتى رقم 791 تتابع بعض الصفحات تحمل تاريخ و البعض الاخر لا يحمل .. و اكد الدفاع خالد بدوي ان كافة الكعوب ليس بها تاريخ و ان القواسم بها ترايخ فيما عادا 1092 ..الا ان المحكمة اشرت على الدفتر بالنظر .
[ و قررت المحكمة جعل جلسة فض الحرز الخاص بالمتهم محمد الكيلاني في جلسة سرية و امرت باخلاء القاعة ماعدا المتهمين و هيئة الدفاع و امرت بحظر النشر لاي مستند سيتم فضها بتلك الجلسة السرية او الجلسات السابقة .
--------------------------
[ لليوم الثالث على التوالي لفض الاحراز واصلت محكمة جنايات القاهرة جلساتها اليومية لفض الاحراز المحظور اعلانها في محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسي و10 متهمين اخرين من بينهم 7 متهمين محبوسين على راسهم المعزول بالقضية الشهيرة اعلاميا بقضية تسريب اسرار الدفاع والامن القومي لقطر المنعقدة باكاديمية الشرطة.. عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد شرين فهمي بعضوية المستشارين عماد عطية وابو النصر عثمان رئيسي المحكمة بحضور محمد بركات رئيس نيابة امن الدولة العليا وامانة سر حمدي الشناوي وراضي رشاد .
[ دخل الرئيس المعزول قفص الاتهام تمام الساعة 11,20 صباحا وقام بالتلويح بيده لباقي المتهمين و اعضاء هيئة الدفاع ..وبدأت الجلسة تمام الساعة 11,25 باثبات حضور المتهمين بمحضر الجلسة و قام رئيس المحكمة بالنداء على المتهم محمد مرسي للتاكد من عمل اجهزة الميكروفون فاجاب مرسي موجود يا فندم ..وقام ممثل النيابة العامة صورة ضوئية من كتاب نيابة امن الدولة العليا لرئيس مصلحة السجون لعرض المتهمين خالد حمدي عبد الوهاب و احمد اسماعيل على مستشفى السجن و اعداد تقريربحالتهما و اشرت المحكمة على الكتاب بالنظر و الارفاق .
[كما قدم محمد هشام رئيس نيابة امن الدولة للمحكمة دفتر كرونيك 6 الخاص بالنيابة لحصر الاشياء المثبتة للجريمة و الذي ضم بناء على طلب الدفاع ..وسمحت المحكمة لدفاع المتهمين بالاطلاع عليه خلال نظر الجلسة .
" مطابقة الاحراز "
[ و استعرضت المحكمة الحرز رقم 765 لسنة 2014 ..و قام خالد بدوي رئيس هيئة الدفاع عن المتهمين بالسؤال عن هل تم تعديل قرار حظر النشر في القضية فيما يتعلق بالاحراز ؟..فأجاب رئيس المحكمة المستشار محمد شرين باننا نقوم الان بمطابقة الاحراز بما مدون عليها و ليس التطرق لمحتواها او ما تحتويه من اوراق ..وقامت المحكمة بمضاهاة محتوى الحرز بما طبق على الاصل ..واشرت المحكمة عليه بالمطابقة..كما قامت المحكمة باستعراض الحرز رقم 766 لسنة 2014 و الذي تبين به عدد من اجهزة التليفون المحمول و تاكدت المحكمة من مطابقة الحرز بما كتب عليه من اصل الثابت باوراق القضية .
[ كما قامت المحكمة باستعراض الحرز رقم 767 لسنة 2014 و تبين احتواءه على وحدي ذاكرة فلاشة ميموي و تاكدت المحكمة من مطابقة الحرز ..و استعرضت ايضا المحكمة الحرز رقم 764 و تبين بانه عبارة عن حقيبة سوداء متوسطة الحجم و امر رئيس المحكمة من المختص بفتحها لمطابقتها باصل ما ورد باحراز القضية ..و تبين ان بها جهاز لاب توب فضي اللون كبير الحكم و جهاز اخر صغير الحجم اسود اللون ..و باستعراض الحرز رقم 769 و الذي تبين انه صندوق كبير الحجم من الكرتون ..وبه صندوق كرتون متوسطة الحجم تحتوي على طابعة مستندات ..واستعرضت المحكمة الحرز رقم 760 و هو عبارة عن مظروف اصفر صغير الحجم و بداخله هارد ديسك "وحدة تخزين بيانات" و 5 وحداث كارت ميموري .
[ و باستعراض حرز اخر تبين انه عبارة عن صندوق من الكرتون كبير الحجم و تبين انه يحتوى على وحدة كمبيوتر "كيسة"ماركة ايسر.. و باستعراض الحرز 1096 تبين انه عبارة عن مظروف متوسط الحجم و بداخله مجموعة من الملفات و المستندات ومجلد لاحد الاسلحة النارية و صور اخرى لبعض الاسلحة و تم مطابقة الحرز .. و بفض الحرز 756 تبين انه عبارة عن مظروف صغير الحجم و يحتوى على 4 وحدات تخزين للبيانات عبارة عن اسطوانة مدمجة خاصة بالمتهم خالد عبد الوهاب ..و باستعراض الحرز 757 تبين انه عبارة عن شنطة صغيرة الحجم و بداخلها كاميرا تصوير و كارت ميموري ..و باستعراض الحرز 758 لسنة 2014 تبين انه خاص بالمتهم خالد حمدي عبد الوهاب ..و انه عبارة عن حقيبة سوداء بها جهاز لاب توب صغير الحجم ازرق اللون ماركة ديل و معه وحدتين تخزين ..و باستعراض الحرز رقم 759 و عبارة عن جهاز كمبيوتر وحدة خارجة ماركة اكشن و تم مطابقتها ..و باستعراض الحرز 762 تبين انه عبارة عن مظروف بني صغير الحجم و به هاتف محمول ماركة نوكيا .
[ و فيما يتعلق بالمضبوطات محمد الكيلاني تم استعراض الحرز رقم 763 لسنة 2014وتبين انه مظروف متوسط الحجم و بداخله هاتف محمول ماركة سامسونج ولاب توب ماركة ايسر ..ووحدة تخزين بيانات عليها كلمة ابتكار ..و باستعراض احراز المتهم احمد علي عبده عفيفي تبين ان الحرز رقم 1095 لسنة 2014 عبارة عن مظروف صغير الحجم و بداخله 2 هارد ديسك و مكتوب عليها نتائج فحص الاحراز و ما تم استرداده بما ضبط بحوزة المتهمين احمد اسماعيل و خالد حمدي و محمد عادل و كريمة امين الصريفي .
[ و اشار المستشار محمد شرين بان المحكمة قررت ارجاء فض الحرز الخاص بالمتهم محمد الكيلاني و الذي تبين بانه عبارة عن مجموعة من مستندات و اوراق سيتم فضها بحضور هيئة الدفاع في جلسة سرية حفاظا على الامن القومي .
" لجنة مشتركة "
[ وطلبت هيئة الدفاع عن المتهمين ندب لجنة من المساعدات الفنية ومن هيئة الامن القومي لجنة مشتركة بينهما تتولا عرض ما يحتويه وحدتين التخزين في الحرز رقم 1095 وذلك للوقوف على حقيقة المستندات وما تحتويه والتي قيل بانه ضبط بحوزة المتهمين ..و اشار الدفاع بان الاحراز قد خلت من تاريخ تحميل تلك الملفات التي ضبطت بحوزة المتهمين على وحدات التخزين وذلك يعد حرمانا لحق المتهم في الطعن على تلك الاحراز و لذلك طلب الدفاع من تلك اللجنة تحديد تاريخ وضع تلك الاحراز والمستندات على هاتين وحدتين التخزين ووصفها هل كانت صور ضوئيا من صورة ضوئية ام صورة من اصل المستند ..واشار الدفلااع الى ان اوراق القضية قد خلت من دفاتر الوارد والصادر فيما يتعلق بمكتب رئيس الجمهورية و طلب ضمها عن الفترة من 1 ديسمبر 2012 و حتى 30 يونيو 2013 .
[ وامرت المحكمة باعادة تحريز الاحراز التي فضت بجلسة امس بعد ان قامت بفضها بمعرفتها ..وقرر الدفاع من المحكمة مطالعة الكورنيك المقدم من النيابة العامة الخاص بالاحراز التي ضبطت بحوزة المتهمين الذي يحمل رقم تتابع 1092 قد اؤرخت بتاريخ 23 نوفمبر 2011 بينما القسيمة رقم 1095,1096 هاذين الحرزين قد تم تحريزهما بتاريخ لاحق اي بعد 7 اشهر من واقعة ضبط الاحراز التي سبقتها حيث ان تلك القسيمة مؤرخة بتاريخ 20 مايو 2014 خاصة قد خلت باقي ما تم ايداع الاحراز الباقية و المذكورة في الدعوى خلت من تواريخ تحريرها بما مفاده بمنطق العقل ان تاريخ تحرير باقي القسائم و التي تفيد تحريز مضبوطات باقي المتهمين بتاريخ لاحق 20 مايو 2014 اي ان المضوبطات المنسوبة للمتهمين ظلت بدون تحريز .
[و على الفور قام المستشار محمد شرين بمطالعة ذلك الدفتر و اكد بان المحكمة قامت بمناظرة الكورنيك رقم 1095 و1096 و ارقام التتابع السابقة لها و اللاحقة تبين عدم اثبات اي تاريخ لها من رقم الحرز 1028 حتى 1105 على خلاف ما قرره الدفاع فيما عدا القسيمة رقم 1092 تحمل تاريخ 23 نوفمبر 2014 و لا يوجد اي تواريخ اخرى بالدفتر ..بينما الدفتر الاخر من رقم 447 تتابع حتى رقم 791 تتابع بعض الصفحات تحمل تاريخ و البعض الاخر لا يحمل .. و اكد الدفاع خالد بدوي ان كافة الكعوب ليس بها تاريخ و ان القواسم بها ترايخ فيما عادا 1092 ..الا ان المحكمة اشرت على الدفتر بالنظر .
[ و قررت المحكمة جعل جلسة فض الحرز الخاص بالمتهم محمد الكيلاني في جلسة سرية و امرت باخلاء القاعة ماعدا المتهمين و هيئة الدفاع و امرت بحظر النشر لاي مستند سيتم فضها بتلك الجلسة السرية او الجلسات السابقة .


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.