سعدنا جميعًا بعد ثورة 30يونية، بالموقف السعودي التاريخي المؤيد لإرادة الشعب المصري بقيادة الملك عبد الله رحمه الله، والدعم المادي السعودي الإماراتي الكويتي، والتأييد السياسي الأردني البحريني، ولا تلك المواقف لدخلت مصر دوامة لايعلم مداها إلا الله. لذا لم يكن غريبًا، إشادة الرئيس السيسي في أكثر من مناسبة، آخرها حديثه أمس الأول، بدور تلك الدول العربية الشقيقة في مساعدة مصر علي تجاوز التحديات، واستعادة دورها علي كل المستويات. أشار السيسي في حديثه إلي عرض كل من الإمارات والأردن، إرسال قوات لمساعدة مصر علي الثأر لشهداء مصر الذين تم ذبحهم بطرق وحشية بأيدي شياطين داعش ليبيا. ودعا الرئيس إلي ضرورة تشكيل قوة عربية موحدة. المطلب ملح بكل تأكيد، في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المنطقة. ناهيك عن المؤامرات التي تحاك ضد العرب بعمالة وتمويل -للأسف- عربي وأهداف صهيونية. لقد تحدثت مرارًا عن الدور القطري المشبوه، لإسقاط الأنظمة العربية، بدافع عقدة قديمة وخوف موروث من العملاقين السعودي والمصري ، ورغبة مجنونة من حكام قطر لتزعم امبراطورية كبري في أرض العرب، حتي لو كان الثمن تدمير دول عريقة وقتل ملايين البشر والتحالف مع قوي شريرة تستهدف محو العرب من الوجود. المؤامرة باتت واضحة جلية، وإنشاء قوة عربية موحدة بشكل عاجل هو الحل لقطع الطريق أمام جماعات الإرهاب الأسود ومن وراءها من المستعمرين الجدد وعملائهم. سعدنا جميعًا بعد ثورة 30يونية، بالموقف السعودي التاريخي المؤيد لإرادة الشعب المصري بقيادة الملك عبد الله رحمه الله، والدعم المادي السعودي الإماراتي الكويتي، والتأييد السياسي الأردني البحريني، ولا تلك المواقف لدخلت مصر دوامة لايعلم مداها إلا الله. لذا لم يكن غريبًا، إشادة الرئيس السيسي في أكثر من مناسبة، آخرها حديثه أمس الأول، بدور تلك الدول العربية الشقيقة في مساعدة مصر علي تجاوز التحديات، واستعادة دورها علي كل المستويات. أشار السيسي في حديثه إلي عرض كل من الإمارات والأردن، إرسال قوات لمساعدة مصر علي الثأر لشهداء مصر الذين تم ذبحهم بطرق وحشية بأيدي شياطين داعش ليبيا. ودعا الرئيس إلي ضرورة تشكيل قوة عربية موحدة. المطلب ملح بكل تأكيد، في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها المنطقة. ناهيك عن المؤامرات التي تحاك ضد العرب بعمالة وتمويل -للأسف- عربي وأهداف صهيونية. لقد تحدثت مرارًا عن الدور القطري المشبوه، لإسقاط الأنظمة العربية، بدافع عقدة قديمة وخوف موروث من العملاقين السعودي والمصري ، ورغبة مجنونة من حكام قطر لتزعم امبراطورية كبري في أرض العرب، حتي لو كان الثمن تدمير دول عريقة وقتل ملايين البشر والتحالف مع قوي شريرة تستهدف محو العرب من الوجود. المؤامرة باتت واضحة جلية، وإنشاء قوة عربية موحدة بشكل عاجل هو الحل لقطع الطريق أمام جماعات الإرهاب الأسود ومن وراءها من المستعمرين الجدد وعملائهم.