ماراثون "الجري" للتوعية بحوادث ووفيات الطرق.. الجمعة

تقوم شركة زيزينيا العاشر للتنمية والاستثمار العقاري بدعم ماراثون الجري الذي تنظمه مبادرة "ندى لطرق مصرية آمنة" بالتنسيق مع مبادرة "كايرو رانرز" وذلك الجمعة الموافق 27 فبراير.
وينطلق الماراثون من أمام جامعة القاهرة في تمام الساعة السابعة صباحاً، وذلك للحد من حوادث الطرق ورفع الوعي اتجاه هذه القضية بين المواطنين والجهات المختصة.
يشارك في المارثون عدة مبادرات مثل: مبادرة أمهات وإعلاميين ضد وفيات حوادث الطرق في مصر، كما يشترك أيضاً طلبة من عدة جامعات كالقاهرة وأسيوط والجامعة الأمريكية وجامعة 6 أكتوبر والجامعة الألمانية.
جدير بالذكر أن مبادرة "ندى لطرق مصرية آمنة" هي مُبادرة لا تهدف للربح وتهدف إلى معالجة المشكلة المتسارعة النمو لمعدلات حدوث وانتشار الإصابات والوفيات المُرتبطة بحوادث الطرق في مصر حيث بدأت في فبراير 2013 تخليدا لذكرى كل من فقد بسبب حوادث الطرق، وأملاً للحد من هذه الظاهرة خاصة بعدما أصبحت هي السبب الأول في وفاة الشباب من سن 15 لسن 30 سنة.
وأصبحنا نفقد بسبب حوادث الطرق 40 شخص كل يوم بمعدل حادثة كل 40 ثانية وقامت المبادرة بوضع خطة تقوم على أربع محاور رئيسية لمعالجة هذه الظاهرة وهي "رفع وعى المجتمع والدولة بحجم المشكلة، وتفعيل وتغيير فكر المجتمع ككل، والتعاون مع كل شُركاء المجتمع ممثلين في الأفراد، الحكومة، القطاع الخاص والمجتمع المدني، وتغيير السلوك الخاطئ والخطير الناتج عن عدم الوعي والإدراك بمخاطر القيادة الغير مسئولة وتحريك الحكومة ممثلة في السلطة التشريعية والتنفيذية.
تقوم شركة زيزينيا العاشر للتنمية والاستثمار العقاري بدعم ماراثون الجري الذي تنظمه مبادرة "ندى لطرق مصرية آمنة" بالتنسيق مع مبادرة "كايرو رانرز" وذلك الجمعة الموافق 27 فبراير.
وينطلق الماراثون من أمام جامعة القاهرة في تمام الساعة السابعة صباحاً، وذلك للحد من حوادث الطرق ورفع الوعي اتجاه هذه القضية بين المواطنين والجهات المختصة.
يشارك في المارثون عدة مبادرات مثل: مبادرة أمهات وإعلاميين ضد وفيات حوادث الطرق في مصر، كما يشترك أيضاً طلبة من عدة جامعات كالقاهرة وأسيوط والجامعة الأمريكية وجامعة 6 أكتوبر والجامعة الألمانية.
جدير بالذكر أن مبادرة "ندى لطرق مصرية آمنة" هي مُبادرة لا تهدف للربح وتهدف إلى معالجة المشكلة المتسارعة النمو لمعدلات حدوث وانتشار الإصابات والوفيات المُرتبطة بحوادث الطرق في مصر حيث بدأت في فبراير 2013 تخليدا لذكرى كل من فقد بسبب حوادث الطرق، وأملاً للحد من هذه الظاهرة خاصة بعدما أصبحت هي السبب الأول في وفاة الشباب من سن 15 لسن 30 سنة.
وأصبحنا نفقد بسبب حوادث الطرق 40 شخص كل يوم بمعدل حادثة كل 40 ثانية وقامت المبادرة بوضع خطة تقوم على أربع محاور رئيسية لمعالجة هذه الظاهرة وهي "رفع وعى المجتمع والدولة بحجم المشكلة، وتفعيل وتغيير فكر المجتمع ككل، والتعاون مع كل شُركاء المجتمع ممثلين في الأفراد، الحكومة، القطاع الخاص والمجتمع المدني، وتغيير السلوك الخاطئ والخطير الناتج عن عدم الوعي والإدراك بمخاطر القيادة الغير مسئولة وتحريك الحكومة ممثلة في السلطة التشريعية والتنفيذية.