افتتح نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن الثلاثاء 17 فبراير أعمال قمة مكافحة التطرف التي يستضيفها البيت الأبيض على مدى ثلاثة أيام وذلك بعقد مائدة مستديرة شارك فيها المسئولون المحليون من مدن بوسطن ولوس انجلوس ومينيابوليس. وقال بايدن، خلال الاجتماع، "إن الحل لظاهرة التطرف يجب أن يتجاوز القوة العسكرية"، مشيرا إلى ضرورة تقديم المجتمعات بديلا للتطرف للجاليات من المهاجرين". وقد استعرض مسئولو المدن الثلاث تجربتهم في مواجهة التطرف وسبل التصدي له على أن يقدموا نموذجا يمكن أن يُحتذى به في مختلف أنحاء الولاياتالأمريكية. ومن المقرر أن يلقي غدا الأربعاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما كلمة حول الجهود التي تبذلها المدن الأمريكية في التعامل مع قضايا التطرف وسبل مواجهته. كما سيلتقي الرئيس أوباما بعد غد الخميس بمقر وزارة الخارجية الأمريكية مع ممثلي نحو 60 دولة حيث من المقرر أن تركز القمة على الجهود الأمريكية والدولية لمنع الجماعات المتطرفة وأنصارها من جذب وتجنيد أفراد أو جماعات داخل الولاياتالمتحدة وخارجها للقيام بأعمال إرهابية. وسيتم خلال الاجتماع، الذي سيعقد بمقر وزارة الخارجية، مراجعة ما تم إحرازه من تقدم على المستوى الدولي منذ أن أطلق الرئيس أوباما دعوة للعمل خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في شهر سبتمبر الماضي تدعو كافة الدول إلى بذل مزيد من الجهود لمواجهة التطرف العنيف على المستوى المحلي والإقليمي. كما سيتم مناقشة الخطوات التالية لتحقيق مواجهة اكثر فاعلية لمحاربة التطرف العنيف وهو الباعث للتهديدات التي تواجه العالم. افتتح نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن الثلاثاء 17 فبراير أعمال قمة مكافحة التطرف التي يستضيفها البيت الأبيض على مدى ثلاثة أيام وذلك بعقد مائدة مستديرة شارك فيها المسئولون المحليون من مدن بوسطن ولوس انجلوس ومينيابوليس. وقال بايدن، خلال الاجتماع، "إن الحل لظاهرة التطرف يجب أن يتجاوز القوة العسكرية"، مشيرا إلى ضرورة تقديم المجتمعات بديلا للتطرف للجاليات من المهاجرين". وقد استعرض مسئولو المدن الثلاث تجربتهم في مواجهة التطرف وسبل التصدي له على أن يقدموا نموذجا يمكن أن يُحتذى به في مختلف أنحاء الولاياتالأمريكية. ومن المقرر أن يلقي غدا الأربعاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما كلمة حول الجهود التي تبذلها المدن الأمريكية في التعامل مع قضايا التطرف وسبل مواجهته. كما سيلتقي الرئيس أوباما بعد غد الخميس بمقر وزارة الخارجية الأمريكية مع ممثلي نحو 60 دولة حيث من المقرر أن تركز القمة على الجهود الأمريكية والدولية لمنع الجماعات المتطرفة وأنصارها من جذب وتجنيد أفراد أو جماعات داخل الولاياتالمتحدة وخارجها للقيام بأعمال إرهابية. وسيتم خلال الاجتماع، الذي سيعقد بمقر وزارة الخارجية، مراجعة ما تم إحرازه من تقدم على المستوى الدولي منذ أن أطلق الرئيس أوباما دعوة للعمل خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في شهر سبتمبر الماضي تدعو كافة الدول إلى بذل مزيد من الجهود لمواجهة التطرف العنيف على المستوى المحلي والإقليمي. كما سيتم مناقشة الخطوات التالية لتحقيق مواجهة اكثر فاعلية لمحاربة التطرف العنيف وهو الباعث للتهديدات التي تواجه العالم.