يشيد د. عبدالله الناصر حلمى، أمين عام اتحاد القوى الصوفية وتجمع آل البيت الشريف بقيام القوات المصرية بضرب قواعد ومخازن أسلحة التنظيم التكفيرى المجرم داعش بالأراضى الليبية. ويطالب الرئيس عبد الفتاح السيسى وقواتنا المسلحة باستمرار التنسيق مع الحكومة الشرعية الليبية واستمرار الضربات العسكرية براً وجواً وبحراً حتى يتم القضاء على هؤلاء المجرمين بشكل نهائى. ويبلغ د. الناصر تعازيه لكل الشعب المصرى لفقده اخوتنا على يد المجرمين الدواعش على ارض ليبيا، ويؤكد تضامن اتحاد القوى الصوفية وآل البيت الشريف الكامل مع اخوتنا من أسر ضحايا داعش. ويضيف، إن الحكومة الليبية لاتستطيع حفظ الأمن على أراضيها، وكل الشعب الليبى يتعرض لبطش المجرمين الدواعش، ويجب أن تتدخل دول الجوار الليبى بشكل مباشر وفورا لحماية ليبيا وشعبها. ويقول، إن مصر مستهدفة بشكل مباشر وربما تكون الخطوة القادمة الهجوم المباشر على الأراضى المصرية، وهو خطراً داهم يهدد الامن القومى المصر، مشيراً إلى أن زمن المواءمات السياسية قد إنتهى. ويناشد د. الناصر، الدول العربية بالتوحد والمشاركة الكاملة، كما يناشد المصريين أن يتوحدوا للوقوف خلف جيشهم، للثأر من هؤلاء الإرهابيين. مشيراً إلى أهمية وجود قوانين إستثنائية في الفترة القادمة للتعامل مع الإرهاب والوضع الراهن، ومطالباً بتنحي المزايدين على المشهد الحالي. وأخيراً يشير د. الناصر، أنه علينا أن لا ننسى باقى المصريين فى ليبيا وخاصة الصيادين المصريين المختطفين هناك. يشيد د. عبدالله الناصر حلمى، أمين عام اتحاد القوى الصوفية وتجمع آل البيت الشريف بقيام القوات المصرية بضرب قواعد ومخازن أسلحة التنظيم التكفيرى المجرم داعش بالأراضى الليبية. ويطالب الرئيس عبد الفتاح السيسى وقواتنا المسلحة باستمرار التنسيق مع الحكومة الشرعية الليبية واستمرار الضربات العسكرية براً وجواً وبحراً حتى يتم القضاء على هؤلاء المجرمين بشكل نهائى. ويبلغ د. الناصر تعازيه لكل الشعب المصرى لفقده اخوتنا على يد المجرمين الدواعش على ارض ليبيا، ويؤكد تضامن اتحاد القوى الصوفية وآل البيت الشريف الكامل مع اخوتنا من أسر ضحايا داعش. ويضيف، إن الحكومة الليبية لاتستطيع حفظ الأمن على أراضيها، وكل الشعب الليبى يتعرض لبطش المجرمين الدواعش، ويجب أن تتدخل دول الجوار الليبى بشكل مباشر وفورا لحماية ليبيا وشعبها. ويقول، إن مصر مستهدفة بشكل مباشر وربما تكون الخطوة القادمة الهجوم المباشر على الأراضى المصرية، وهو خطراً داهم يهدد الامن القومى المصر، مشيراً إلى أن زمن المواءمات السياسية قد إنتهى. ويناشد د. الناصر، الدول العربية بالتوحد والمشاركة الكاملة، كما يناشد المصريين أن يتوحدوا للوقوف خلف جيشهم، للثأر من هؤلاء الإرهابيين. مشيراً إلى أهمية وجود قوانين إستثنائية في الفترة القادمة للتعامل مع الإرهاب والوضع الراهن، ومطالباً بتنحي المزايدين على المشهد الحالي. وأخيراً يشير د. الناصر، أنه علينا أن لا ننسى باقى المصريين فى ليبيا وخاصة الصيادين المصريين المختطفين هناك.