برسالة تحت عنوان » دراسة فسيولوجية وتحليلية للروابط ومشجعي كرة القدم المصرية « الألتراس « ودوافعهم الإجتماعية والأمنية « حصل وليد الكاشف علي أول دكتوراه في هذا التخصص بمصر والشرق الأوسط بالكامل من كلية التربية الرياضية جامعة حلوان. ويري الكاشف أن العلاج الأمني سبب الأمة الحالية وما ترتب عليه من وقوع ضحايا من شباب رابطة « وايت نايتس « قبل ساعات من إنطلاق مباراة ناديهم الزمالك مع فريق إنبي علي ملعب الدفاع الجوي في بداية منافسات الدور الثاني من عمر بطولة الدوري الممتاز لكرة القدم.. مشيراً إلي أن تصدير الأمن لحل كل مشكلة يتسبب في تفاقمها ، مؤكداً أن وزارة الداخلية ليست في محل إتهام ، بل المتهم الرئيسي هم المسئولون عن المنظومة الرياضية الذين يتلكئون في حل المشكلة من البداية. كما ان الكاشف يشغل منصب مدير بهيئة استاد القاهرة ، وهو ما يزيد من اهمية الاستماع إلي رأيه بخبرته التنظيمية في التعامل مع مشاكل دخول الجماهير وتنظيم المباريات. وقال الدكتور وليد أن الحوار المجتمعي مع هذه الرابطة وغيرها من روابط الألتراس هو الحل الأمثل للأزمة ، وأن يجلس مسئولون من وزارة الشباب والرياضة وإتحادالكرة ورؤساء الاندية علي طاولة مفاوضات مع هذه الروابط لإنهاء كل الخلافات ،والإتفاق علي أفضل طرق التشجيع ، وتعليمهم ما هو صحيح فيما يقوم به ، وما هو الخطأ ليتداركوه فيما بعد. مشدداً علي أنه كان من أوائل الرافضين لعودة الجماهير لمدرجات ملاعبنا بداية من الدور الثاني من عمر بطولة الدوري الممتاز لهذا الموسم ، خاصةً أن هناك مشكلة أخري بخلاف الحوار المجتمعي لم يتم حلها حتي الآن ، وهي معرفة قاتل ضحايا مذبحة بورسعيد الدامية التي خلفت ما يقرب من 72 قتيلاً من أعضاء رابطة ألتراس أهلاوي التي وقعت في الأول من فبراير عام 2012 ، ولا زالت القضية مستمرة في محاكمنا من دون توقيع أي عقوبة علي المتهمين. برسالة تحت عنوان » دراسة فسيولوجية وتحليلية للروابط ومشجعي كرة القدم المصرية « الألتراس « ودوافعهم الإجتماعية والأمنية « حصل وليد الكاشف علي أول دكتوراه في هذا التخصص بمصر والشرق الأوسط بالكامل من كلية التربية الرياضية جامعة حلوان. ويري الكاشف أن العلاج الأمني سبب الأمة الحالية وما ترتب عليه من وقوع ضحايا من شباب رابطة « وايت نايتس « قبل ساعات من إنطلاق مباراة ناديهم الزمالك مع فريق إنبي علي ملعب الدفاع الجوي في بداية منافسات الدور الثاني من عمر بطولة الدوري الممتاز لكرة القدم.. مشيراً إلي أن تصدير الأمن لحل كل مشكلة يتسبب في تفاقمها ، مؤكداً أن وزارة الداخلية ليست في محل إتهام ، بل المتهم الرئيسي هم المسئولون عن المنظومة الرياضية الذين يتلكئون في حل المشكلة من البداية. كما ان الكاشف يشغل منصب مدير بهيئة استاد القاهرة ، وهو ما يزيد من اهمية الاستماع إلي رأيه بخبرته التنظيمية في التعامل مع مشاكل دخول الجماهير وتنظيم المباريات. وقال الدكتور وليد أن الحوار المجتمعي مع هذه الرابطة وغيرها من روابط الألتراس هو الحل الأمثل للأزمة ، وأن يجلس مسئولون من وزارة الشباب والرياضة وإتحادالكرة ورؤساء الاندية علي طاولة مفاوضات مع هذه الروابط لإنهاء كل الخلافات ،والإتفاق علي أفضل طرق التشجيع ، وتعليمهم ما هو صحيح فيما يقوم به ، وما هو الخطأ ليتداركوه فيما بعد. مشدداً علي أنه كان من أوائل الرافضين لعودة الجماهير لمدرجات ملاعبنا بداية من الدور الثاني من عمر بطولة الدوري الممتاز لهذا الموسم ، خاصةً أن هناك مشكلة أخري بخلاف الحوار المجتمعي لم يتم حلها حتي الآن ، وهي معرفة قاتل ضحايا مذبحة بورسعيد الدامية التي خلفت ما يقرب من 72 قتيلاً من أعضاء رابطة ألتراس أهلاوي التي وقعت في الأول من فبراير عام 2012 ، ولا زالت القضية مستمرة في محاكمنا من دون توقيع أي عقوبة علي المتهمين.