عقدت دار الإفتاء المصرية، سلسلة من مجالس الإفتاء في عدد من مراكز الشباب وذلك بالتعاون مع وزارة الشباب الرياضة. يأتي ذلك اضطلاعا بدور الدار في مواجهة الفتاوى التكفيرية والمتشددة، وتلبية لواجب الوقت بتجديد الخطاب الديني، واستجابة لحاجة الشباب إلى خطاب ديني صحيح. وأجاب أمين الفتوى بالدار د. خالد عمران، على تساؤلات الشباب المتنوعة والتي تعكس ما يدور في أذهان الشباب، موضحا أهمية الفتوى وخطورتها. وأشار إلى أن صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغوا نحو مليون ونصف المليون صحابي، ولم يكن يتصدر الفتوى منهم سوى مائة وخمسون فقط. وحذر أمين الفتوى من خطورة الفتاوى المتشددة على الدولة والمجتمع، وأهمية أن يلجأ الناس إلى المتخصصين من أهل العلم ممن تشبعوا بالعلم الأزهري الوسطي الصحيح. وتنوعت أسئلة الشباب واستفساراتهم ما بين أحكام الجهاد والشهادة والطلاق والزواج، كما تطرقت إلى كيفية حماية النشء والشباب وتحصينهم من الأفكار المتشددة والمتطرفة. عقدت دار الإفتاء المصرية، سلسلة من مجالس الإفتاء في عدد من مراكز الشباب وذلك بالتعاون مع وزارة الشباب الرياضة. يأتي ذلك اضطلاعا بدور الدار في مواجهة الفتاوى التكفيرية والمتشددة، وتلبية لواجب الوقت بتجديد الخطاب الديني، واستجابة لحاجة الشباب إلى خطاب ديني صحيح. وأجاب أمين الفتوى بالدار د. خالد عمران، على تساؤلات الشباب المتنوعة والتي تعكس ما يدور في أذهان الشباب، موضحا أهمية الفتوى وخطورتها. وأشار إلى أن صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغوا نحو مليون ونصف المليون صحابي، ولم يكن يتصدر الفتوى منهم سوى مائة وخمسون فقط. وحذر أمين الفتوى من خطورة الفتاوى المتشددة على الدولة والمجتمع، وأهمية أن يلجأ الناس إلى المتخصصين من أهل العلم ممن تشبعوا بالعلم الأزهري الوسطي الصحيح. وتنوعت أسئلة الشباب واستفساراتهم ما بين أحكام الجهاد والشهادة والطلاق والزواج، كما تطرقت إلى كيفية حماية النشء والشباب وتحصينهم من الأفكار المتشددة والمتطرفة.