بدأ العرض المسرحى الموسيقى "ماما ميا"، فى تقديم عروضه بقاعة الشيخ راشد بمركز دبى التجارى العالمى، وذلك ضمن الاحتفالات بالدورة العشرين لمهرجان دبى للتسوق الذى تنظمه مؤسسة دبى للمهرجانات والتجزئة، وهى إحدى مؤسسات دائرة السياحة والتسويق التجارى بدبى، والذى انطلقت فعالياته فى بداية يناير ويستمر حتى الأول من فبراير المقبل، وقد بدأت المسرحية عروضها الجمعة الماضى بتقديم 13 عرضاً على مدار تسعة أيام وتنتهى يوم السبت المقبل، تذوق خلالها الجمهور روعة الموسيقى، وتعتبر هذه المسرحية الغنائية الاستعراضية إحدى الفعاليات المميزة التي يقدمها المهرجان لزواره، والتى تناسب مختلف الأعمار والجنسيات. قامت "ماما ميا" بجولة عالمية قبل الاستقرار فى دبى حيث كانت قد قدمت عروضا كاملة العدد حققتها فى كل من هونج كونج وسنغافورة، أنتج الجولة العالمية ل"ماما ميا"، كل من جودي كريمر، وريتشارد إيست، وبيورن يولفيوس. ويقوم بتنظيمه فى دبى شركة "ياك"، وعلق الرئيس التنفيذى للشركة كاميار خليلى، قائلاً: "ما من طريقة أفضل لاستقبال العام الجديد سوى استضافة هذا العرض الموسيقى الشهير في دولة الإمارات، فعرض "ماما ميا!" يُكمل أجندة فعالياتنا المتنامية للعروض الموسيقية والمسرحية الراقية فى مختلف أنحاء الدولة، ويُعد احتفالاً لا يقاوم، من الحب والعائلة والصداقة، فهو تجربة رائعة يستمتع بها العائلة والأصدقاء، ما يجعله فعالية ممتازة لجمهور مهرجان دبى للتسوق من العائلات". وقال نائب أول الرئيس لقاعات المعارض والمؤتمرات فى مركز دبي التجارى العالمى ، أحمد الخاجة: "فريق العمل في المركز يشعرون بالسعادة لإضافة هذا العرض المسرحى الرائع إلى أجندة الفعاليات الترفيهية للمركز، وهم يتطلعون للترحيب بالمقيمين وزوار دولة الإمارات". مسرحية "ماما ميا" هى إحدى أشهر الاستعراضات التى تم تقديمها على خشبة المسرح حول العالم، فقد شاهد عروض "ماما ميا" منذ افتتاحها عام 1999 أكثر من 54 مليون شخص، وبلغ عدد العروض نحو 39 عرضاً، تم تقديمها ب14 لغة. وتتناول المسرحية الغنائية قصص الحب والصداقة والمرح، وتذهب بالحضور في رحلة بحث عن الماضي المنسي، لتكسر رتابة الحياة اليومية الحاصلة من رتم الحياة السريع، وتعود بالمشاهدين إلى كلاسيكيات القرن الماضي. وتأتي المسرحية لتفرض نفسها بقوة فى جدول المسرحيات الاستعراضية الأكثر نجاحاً في أمريكا والعالم. ، قامت بصياغة اللبيرتو له كاتبة المسرحيات البريطانية كاثرين جونسون. مستندة على أغنية أبا التى تحمل الاسم ذاته. وقد شارك كل من عضوى الفرقة بيرن أولفيوس وبينى أندرسون فى تطوير العرض. تضمن العرض العديد من أغانى الفرقة مثل "الملكة الراقصة"، "شكرا للموسيقى"، "الفائز يأخذها كلها"، و"إس أو إس". تدور أحداث المسرحية حول صوفى ووالدتها دونا (تقوم بدورها سيوبهان ماكارثي). صوفي تريد الزواج من خطيبها سكاى، لكنها أيضاً تريد أن يقوم والدها بزفها، لكن المشكلة تكمن في أنها ليست متأكدة أيٌ من ثلاثة رجال محتملين، هو والدها، وهى تسعى لمعرفة ذلك دون علم والدتها، لكن دونا تعرف عن الموضوع مما يجعلها تفقد أعصابها. و كان العرض الأول للمسرحية على مسرح الأمير إدوارد فى لندن بأبريل من عام 1999، وانتقل بعدها لمسرح أمير ويلز فى عام 2004. الطاقم الأساسى للعمل الأصلي هم: سايبوهان ماكارثى (دونا)، لويس بلورايت (تونيا)، جني غالاوي (روزي) بول كلاركسون (هاري). أما العرض الأول له في أمريكا الشمالية فقد كان بتورنتو، أنتاريو على مسرح الإسكندرية الملكي في مايو 2000. أما عرض برودواي فقد افتتح في أكتوبر 2001 بمسرح وينتر قاردن. وفى عام 2005 تخطت "ماما ميا!" ب 1,500 عرض العديد من المسرحيات مثل صوت الموسيقى الملك وأنا دامون اليانكيز في بقائها أطول مدة بالعرض. و فى مايو 2005 كانت المسرحية قد قدمت ألف مرة في لوس أنجلس، وبذلك تكون أطول مسرحية من برادوى تبقى كل هذه المدة فى العرض. فى أكتوبر 2006 كانت المسرحية قد قدمت بتسعة لغات: أنجليزية، ألمانية، يابانية، هولندية، كورية، إسبانية، فلمندية، وروسية. بدأ العرض المسرحى الموسيقى "ماما ميا"، فى تقديم عروضه بقاعة الشيخ راشد بمركز دبى التجارى العالمى، وذلك ضمن الاحتفالات بالدورة العشرين لمهرجان دبى للتسوق الذى تنظمه مؤسسة دبى للمهرجانات والتجزئة، وهى إحدى مؤسسات دائرة السياحة والتسويق التجارى بدبى، والذى انطلقت فعالياته فى بداية يناير ويستمر حتى الأول من فبراير المقبل، وقد بدأت المسرحية عروضها الجمعة الماضى بتقديم 13 عرضاً على مدار تسعة أيام وتنتهى يوم السبت المقبل، تذوق خلالها الجمهور روعة الموسيقى، وتعتبر هذه المسرحية الغنائية الاستعراضية إحدى الفعاليات المميزة التي يقدمها المهرجان لزواره، والتى تناسب مختلف الأعمار والجنسيات. قامت "ماما ميا" بجولة عالمية قبل الاستقرار فى دبى حيث كانت قد قدمت عروضا كاملة العدد حققتها فى كل من هونج كونج وسنغافورة، أنتج الجولة العالمية ل"ماما ميا"، كل من جودي كريمر، وريتشارد إيست، وبيورن يولفيوس. ويقوم بتنظيمه فى دبى شركة "ياك"، وعلق الرئيس التنفيذى للشركة كاميار خليلى، قائلاً: "ما من طريقة أفضل لاستقبال العام الجديد سوى استضافة هذا العرض الموسيقى الشهير في دولة الإمارات، فعرض "ماما ميا!" يُكمل أجندة فعالياتنا المتنامية للعروض الموسيقية والمسرحية الراقية فى مختلف أنحاء الدولة، ويُعد احتفالاً لا يقاوم، من الحب والعائلة والصداقة، فهو تجربة رائعة يستمتع بها العائلة والأصدقاء، ما يجعله فعالية ممتازة لجمهور مهرجان دبى للتسوق من العائلات". وقال نائب أول الرئيس لقاعات المعارض والمؤتمرات فى مركز دبي التجارى العالمى ، أحمد الخاجة: "فريق العمل في المركز يشعرون بالسعادة لإضافة هذا العرض المسرحى الرائع إلى أجندة الفعاليات الترفيهية للمركز، وهم يتطلعون للترحيب بالمقيمين وزوار دولة الإمارات". مسرحية "ماما ميا" هى إحدى أشهر الاستعراضات التى تم تقديمها على خشبة المسرح حول العالم، فقد شاهد عروض "ماما ميا" منذ افتتاحها عام 1999 أكثر من 54 مليون شخص، وبلغ عدد العروض نحو 39 عرضاً، تم تقديمها ب14 لغة. وتتناول المسرحية الغنائية قصص الحب والصداقة والمرح، وتذهب بالحضور في رحلة بحث عن الماضي المنسي، لتكسر رتابة الحياة اليومية الحاصلة من رتم الحياة السريع، وتعود بالمشاهدين إلى كلاسيكيات القرن الماضي. وتأتي المسرحية لتفرض نفسها بقوة فى جدول المسرحيات الاستعراضية الأكثر نجاحاً في أمريكا والعالم. ، قامت بصياغة اللبيرتو له كاتبة المسرحيات البريطانية كاثرين جونسون. مستندة على أغنية أبا التى تحمل الاسم ذاته. وقد شارك كل من عضوى الفرقة بيرن أولفيوس وبينى أندرسون فى تطوير العرض. تضمن العرض العديد من أغانى الفرقة مثل "الملكة الراقصة"، "شكرا للموسيقى"، "الفائز يأخذها كلها"، و"إس أو إس". تدور أحداث المسرحية حول صوفى ووالدتها دونا (تقوم بدورها سيوبهان ماكارثي). صوفي تريد الزواج من خطيبها سكاى، لكنها أيضاً تريد أن يقوم والدها بزفها، لكن المشكلة تكمن في أنها ليست متأكدة أيٌ من ثلاثة رجال محتملين، هو والدها، وهى تسعى لمعرفة ذلك دون علم والدتها، لكن دونا تعرف عن الموضوع مما يجعلها تفقد أعصابها. و كان العرض الأول للمسرحية على مسرح الأمير إدوارد فى لندن بأبريل من عام 1999، وانتقل بعدها لمسرح أمير ويلز فى عام 2004. الطاقم الأساسى للعمل الأصلي هم: سايبوهان ماكارثى (دونا)، لويس بلورايت (تونيا)، جني غالاوي (روزي) بول كلاركسون (هاري). أما العرض الأول له في أمريكا الشمالية فقد كان بتورنتو، أنتاريو على مسرح الإسكندرية الملكي في مايو 2000. أما عرض برودواي فقد افتتح في أكتوبر 2001 بمسرح وينتر قاردن. وفى عام 2005 تخطت "ماما ميا!" ب 1,500 عرض العديد من المسرحيات مثل صوت الموسيقى الملك وأنا دامون اليانكيز في بقائها أطول مدة بالعرض. و فى مايو 2005 كانت المسرحية قد قدمت ألف مرة في لوس أنجلس، وبذلك تكون أطول مسرحية من برادوى تبقى كل هذه المدة فى العرض. فى أكتوبر 2006 كانت المسرحية قد قدمت بتسعة لغات: أنجليزية، ألمانية، يابانية، هولندية، كورية، إسبانية، فلمندية، وروسية.