طالب نواب ومرشحى مجلس شعب سابقون من الوزير مراد موافى رئيس جهاز المخابرات العامة الأسبق، تقديم الدعم لهم فى خوض انتخابات مجلس النواب القادم، ذلك بعد أنتهاء عزاء رئيس الوزراء الأسبق عبد العزيز حجازى، وأصروا على التقاط الصور التذكارية معه. صرحة بذلك الكاتب الصحفى صموئيل العشاى المتحدث الإعلامى لحركة عمر سليمان، وقال، لقد طلب نقيب أشراف أسوان من موافى الحديث منفردا بعيداً عن الجميع، وقال له، الأشراف يحبونك ومعك فى أى اتجاه وندعمك دائما لأنك فى قلوبنا، وعقب موافى قائلا، أنا أقدر وأحترم أنساب أسرة الرسول صلى الله عليه وسلم. وأضاف، لقد التف حول موافى عدد من قيادات القوات المسلحة وقيادات جهازى المخابرات العامة والحربية، وعدد من الشخصيات العامة ورجال الأعمال وقيادات الأشراف والصوفيين ووزراء ورؤساء جامعات وأكادميين. وأشار أن العزاء جمع بين رئيس وزاء مصر الحالى إبراهيم حجازى وعلى لطفى رئيس وزراء مصر السابق، وكمال الجنزورى رئيس وزراء مصر السابق، وعمر موسي رئيس لجنة الخميسن لكتابة الدستور، حضر العزاء مندوبنا عن حزب حماة مصر الدكتور أحمد زكريا أدريس، ودار حوار مع موافى وأبلغه بتحية قيادات الحزب له، وأن كافة القوى السياسية تسعى للجلوس معه. طالب نواب ومرشحى مجلس شعب سابقون من الوزير مراد موافى رئيس جهاز المخابرات العامة الأسبق، تقديم الدعم لهم فى خوض انتخابات مجلس النواب القادم، ذلك بعد أنتهاء عزاء رئيس الوزراء الأسبق عبد العزيز حجازى، وأصروا على التقاط الصور التذكارية معه. صرحة بذلك الكاتب الصحفى صموئيل العشاى المتحدث الإعلامى لحركة عمر سليمان، وقال، لقد طلب نقيب أشراف أسوان من موافى الحديث منفردا بعيداً عن الجميع، وقال له، الأشراف يحبونك ومعك فى أى اتجاه وندعمك دائما لأنك فى قلوبنا، وعقب موافى قائلا، أنا أقدر وأحترم أنساب أسرة الرسول صلى الله عليه وسلم. وأضاف، لقد التف حول موافى عدد من قيادات القوات المسلحة وقيادات جهازى المخابرات العامة والحربية، وعدد من الشخصيات العامة ورجال الأعمال وقيادات الأشراف والصوفيين ووزراء ورؤساء جامعات وأكادميين. وأشار أن العزاء جمع بين رئيس وزاء مصر الحالى إبراهيم حجازى وعلى لطفى رئيس وزراء مصر السابق، وكمال الجنزورى رئيس وزراء مصر السابق، وعمر موسي رئيس لجنة الخميسن لكتابة الدستور، حضر العزاء مندوبنا عن حزب حماة مصر الدكتور أحمد زكريا أدريس، ودار حوار مع موافى وأبلغه بتحية قيادات الحزب له، وأن كافة القوى السياسية تسعى للجلوس معه.