بالفيديو.. اللاوندي: زيارة "سلال" نقلة نوعية للعلاقات بين مصر والجزائر

أكد أستاذ العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات الإستراتجية د.سعيد اللاوندي أن زيارة رئيس الوزراء الجزائري لمصر تعد استئناف للعلاقات المصرية الجزائرية ونقلة كبيرة للعلاقات بين البلدين.
وأوضح اللاوندي خلال مداخلة هاتفية على قناة ontv في برنامج "صباح on" أن هناك نقلة نوعية في العلاقات المصرية والجزائرية، مشددا على أن الاتفاقيات ال17 التي تم توقيعها بين البلدين تعكس إرادة الشعبين في التعاون، مشيرا إلى أن مصر والجزائر تمكنا من إعادة القومية العربية إلى الحياة بعد موتها بالفعل.
وأضاف أن الرئيس عبد الفتاح السيسي هو أول من حرك المياه الراكدة بين البلدين بزيارته للجزائر أثناء توجهه لحضور القمة الأفريقية مما جعل الجزائر تفكر في إعادة علاقتها بمصر بعد تأزمها بعد مباراة كرة القدم التي أُقيمت بالسودان، لافتا إلى أن الصحف الغربية تناولت زيارة رئيس الوزراء الجزائري عبد الله سلال إلى مصر باهتمام بالغ.
وشدد اللاوندي على أن استئناف الزيارات والعلاقات بين البلدين سيعيد 50 شركة مصرية للاستثمار في الجزائر وحصول مصر على الغاز مع تزايد استثمارات الجزائريين في مصر بعد أن كانت الاستثمارات دائمًا في اتجاه واحد من رجال الأعمال المصريين في الجزائر.
أكد أستاذ العلاقات الدولية بمركز الأهرام للدراسات الإستراتجية د.سعيد اللاوندي أن زيارة رئيس الوزراء الجزائري لمصر تعد استئناف للعلاقات المصرية الجزائرية ونقلة كبيرة للعلاقات بين البلدين.
وأوضح اللاوندي خلال مداخلة هاتفية على قناة ontv في برنامج "صباح on" أن هناك نقلة نوعية في العلاقات المصرية والجزائرية، مشددا على أن الاتفاقيات ال17 التي تم توقيعها بين البلدين تعكس إرادة الشعبين في التعاون، مشيرا إلى أن مصر والجزائر تمكنا من إعادة القومية العربية إلى الحياة بعد موتها بالفعل.
وأضاف أن الرئيس عبد الفتاح السيسي هو أول من حرك المياه الراكدة بين البلدين بزيارته للجزائر أثناء توجهه لحضور القمة الأفريقية مما جعل الجزائر تفكر في إعادة علاقتها بمصر بعد تأزمها بعد مباراة كرة القدم التي أُقيمت بالسودان، لافتا إلى أن الصحف الغربية تناولت زيارة رئيس الوزراء الجزائري عبد الله سلال إلى مصر باهتمام بالغ.
وشدد اللاوندي على أن استئناف الزيارات والعلاقات بين البلدين سيعيد 50 شركة مصرية للاستثمار في الجزائر وحصول مصر على الغاز مع تزايد استثمارات الجزائريين في مصر بعد أن كانت الاستثمارات دائمًا في اتجاه واحد من رجال الأعمال المصريين في الجزائر.