الكحلاوي تشارك في فيلم إماراتي جديد بعنوان "ما وراء الحجاب"

تشارك د.عبلة الكحلاوي الداعية الإسلامية المعروفة والأستاذة بجامعة الأزهر الشريف في فيلم إماراتي وثائقي حول الحجاب، وتقدم من خلال ظهورها في الفيلم الرأي الشرعي في الحجاب وضرورة ارتدائه للمرأة المسلمة.
وقد أعلنت المخرجة الإماراتية نهلة الفهد، عن قرب انتهائها من إخراج الفيلم الوثائقي الطويل "ماوراء الحجاب" فكرة وإنتاج مؤسسة أناسي للإعلام.
وعن تجربتها الأولى في الأفلام الطويلة قالت نهلة الفهد: "يسعدني العمل كثيرا في هذ الفيلم الذي يتناول قضية أزلية أبدية ألا وهي الحجاب، ويهدف الفيلم إلى تسليط الضوء على موضوع غطاء الرأس الحجاب والذي انتشر بين النساء منذ قديم الأزل أي قبل ظهور الإسلام، ويقدم الفيلم صيغة تحليلية عميقة عن الحجاب، كما يطرح أسئلة حول ماهية الحجاب بشكل عام".
وأضافت: "يشاركني في إخراج الفيلم المخرج البريطاني اوفيديو سالازار وهو مخرج بريطاني له خبرة طويلة في الأفلام الوثائقية ولديه خلفية ثقافية غربية وفي الوقت نفسه لديه إلمام بالإسلام بصفته مسلم، ولقد تم اختياره ضمن فريق العمل الذي يضم جنسيات مختلفة لأن الفيلم يستهدف الجمهور العالمي قبل المحلى لذا كانت هناك ضرورة لبصمته ليظهرالفيلم بطرح عالمي".
تم تصوير الفيلم في 9 دول أوروبية وعربية وهي: بريطانيا، فرنسا، هولندا، الدنمارك، تركيا، مصر، سوريا، المغرب، الإمارات.
الجدير بالذكر أن الفيلم استعرض آراء العديد من النساء من مختلف الجنسيات المحجبات وغير المحجبات، كما استضاف علماء بارزين تحدثوا عن الحجاب من الجانب التاريخي والديني والثقافي، بالإضافة إلى طرح آراء السياسيين ووجهات نظرهم حول الأسباب التي أدت إلى ظهور هذا الرمز المتعلق في مفهوم الناس بالمجتمع الإسلامي.
تشارك د.عبلة الكحلاوي الداعية الإسلامية المعروفة والأستاذة بجامعة الأزهر الشريف في فيلم إماراتي وثائقي حول الحجاب، وتقدم من خلال ظهورها في الفيلم الرأي الشرعي في الحجاب وضرورة ارتدائه للمرأة المسلمة.
وقد أعلنت المخرجة الإماراتية نهلة الفهد، عن قرب انتهائها من إخراج الفيلم الوثائقي الطويل "ماوراء الحجاب" فكرة وإنتاج مؤسسة أناسي للإعلام.
وعن تجربتها الأولى في الأفلام الطويلة قالت نهلة الفهد: "يسعدني العمل كثيرا في هذ الفيلم الذي يتناول قضية أزلية أبدية ألا وهي الحجاب، ويهدف الفيلم إلى تسليط الضوء على موضوع غطاء الرأس الحجاب والذي انتشر بين النساء منذ قديم الأزل أي قبل ظهور الإسلام، ويقدم الفيلم صيغة تحليلية عميقة عن الحجاب، كما يطرح أسئلة حول ماهية الحجاب بشكل عام".
وأضافت: "يشاركني في إخراج الفيلم المخرج البريطاني اوفيديو سالازار وهو مخرج بريطاني له خبرة طويلة في الأفلام الوثائقية ولديه خلفية ثقافية غربية وفي الوقت نفسه لديه إلمام بالإسلام بصفته مسلم، ولقد تم اختياره ضمن فريق العمل الذي يضم جنسيات مختلفة لأن الفيلم يستهدف الجمهور العالمي قبل المحلى لذا كانت هناك ضرورة لبصمته ليظهرالفيلم بطرح عالمي".
تم تصوير الفيلم في 9 دول أوروبية وعربية وهي: بريطانيا، فرنسا، هولندا، الدنمارك، تركيا، مصر، سوريا، المغرب، الإمارات.
الجدير بالذكر أن الفيلم استعرض آراء العديد من النساء من مختلف الجنسيات المحجبات وغير المحجبات، كما استضاف علماء بارزين تحدثوا عن الحجاب من الجانب التاريخي والديني والثقافي، بالإضافة إلى طرح آراء السياسيين ووجهات نظرهم حول الأسباب التي أدت إلى ظهور هذا الرمز المتعلق في مفهوم الناس بالمجتمع الإسلامي.