دار الحياة تصدر "ذاكرة الأشجار" للأديب محمد جبريل

صدر مؤخرا عن دار الحياة للنشر الطبعة الأولى من رواية "ذاكرة الأشجار" للأديب محمد جبريل.. وتتناول الرواية إشكالية الحب من طرفين يعتنقان ديانتين مختلفتين في مجتمع تحكمه عادات وتقاليد مقيدة..
وتدور الرواية في أحياء القاهرة المختلفة من خلال أبطالها "سيلفي" الشابة المصرية الإيطالية التي يأثر قلبها الشاب المصري "ماهر فرغلي" الذي يقع في حبها أيضا.. ومن حيث تبدأ قصة الحب تبدأ معها رحلة المعاناة!
ويجوب الكاتب معنا الأماكن المختلفة التي يرتادها أبطال الرواية بحثا عن مباركة قصة الحب وإتمامها وكذلك يلقي الظلال في سرد أدبي بليغ على الضغوط التي تمارس عليهما للإنصراف عن تحقيق الرباط المقدس.. من خلال رحلة يبحثان فيها عن نفسهما وعقيدتهما وهدفهما المشترك. إلا أنهما لم يسلما من عقبات عدة وأحداث متعددة تموج بهما في بحر المجتمع والأسر العربية والأوروبية والعادات والتقاليد! فهل سينجحان في الوصول لمبتغاهما.. وكيف تعيش العائلات المصرية من أصل أوروبي.. هذا ما سيعرفه القارئ عند مطالعته للرواية التي تأخذه إلى مجتمعات رجال الدين والمساجد والكنائس والأحياء المصرية العريقة في نسيج من العاطفة والواقع!
والكاتب والروائي محمد جبريل.. تجازوت مؤلفاته الستين كتابا، ونشرت رواياته منجمة وقصصه القصيرة في كبرى الصحف والدوريات العربية، وصُدر عنه 15 كتاب و12 رسالة جامعية، وتُرجم الكثير من أعماله إلى عدة لغات كالإنجليزية والفرنسية كما دُرست أيضا في جامعات السوربون ولبنان والجزائر. وحصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.
صدر مؤخرا عن دار الحياة للنشر الطبعة الأولى من رواية "ذاكرة الأشجار" للأديب محمد جبريل.. وتتناول الرواية إشكالية الحب من طرفين يعتنقان ديانتين مختلفتين في مجتمع تحكمه عادات وتقاليد مقيدة..
وتدور الرواية في أحياء القاهرة المختلفة من خلال أبطالها "سيلفي" الشابة المصرية الإيطالية التي يأثر قلبها الشاب المصري "ماهر فرغلي" الذي يقع في حبها أيضا.. ومن حيث تبدأ قصة الحب تبدأ معها رحلة المعاناة!
ويجوب الكاتب معنا الأماكن المختلفة التي يرتادها أبطال الرواية بحثا عن مباركة قصة الحب وإتمامها وكذلك يلقي الظلال في سرد أدبي بليغ على الضغوط التي تمارس عليهما للإنصراف عن تحقيق الرباط المقدس.. من خلال رحلة يبحثان فيها عن نفسهما وعقيدتهما وهدفهما المشترك. إلا أنهما لم يسلما من عقبات عدة وأحداث متعددة تموج بهما في بحر المجتمع والأسر العربية والأوروبية والعادات والتقاليد! فهل سينجحان في الوصول لمبتغاهما.. وكيف تعيش العائلات المصرية من أصل أوروبي.. هذا ما سيعرفه القارئ عند مطالعته للرواية التي تأخذه إلى مجتمعات رجال الدين والمساجد والكنائس والأحياء المصرية العريقة في نسيج من العاطفة والواقع!
والكاتب والروائي محمد جبريل.. تجازوت مؤلفاته الستين كتابا، ونشرت رواياته منجمة وقصصه القصيرة في كبرى الصحف والدوريات العربية، وصُدر عنه 15 كتاب و12 رسالة جامعية، وتُرجم الكثير من أعماله إلى عدة لغات كالإنجليزية والفرنسية كما دُرست أيضا في جامعات السوربون ولبنان والجزائر. وحصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.