استضاف يوم الهندسة المصري اليوم الأربعاء 10 سبتمبر ،في دورته 13 تحت شعار "لدينا الحلول" ،ثلاثة فعاليات كبرى تنظمها جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات - فرع مصر. وتضم معرض ومسابقة مشروعات التخرج ومسابقتي صنع في مصر ومدينة المستقبل بالإضافة إلى منتدى يحاضر فيه 34 متحدثاً من أفضل قيادات القطاع الهندسي والاقتصادي. يشار إلى أن مسابقة "صنع في مصر"،فهي عبارة عن مسابقة بين مشاريع التخرج؛ يتنافس كلٌ منها على تقديم حل لمشكلة صناعية حقيقية، تلبية حاجة صناعية مصرية،استبدال منتج مستورد بآخر محلى، خلق حاجة جديدة في السوق، أو تقديم خدمة جديدة تساعد في تطوير أحد الجوانب الالكترونية والتكنولوجية في المجتمع. كانت أول نهائيات لهذه المسابقة في عام 2006 بمشاركة 19 مشروع تخرج، كلٌ منها لهراعٍ من الصناعة يوجه الجانب التقني للمشروع إلى جانب أستاذ أكاديمي يشرف خلال جميع مراحل المسابقة. تبدأ مراحل المسابقة مع التدريب الصيفي في الحرم الجامعي، وتتضمن ورش عمل ومحاضرات فيما يخص المهارات الشخصية والأعمال ومهارات التسويق التي تساعد الفريق على إدراك فرص أفضل في السوق ووضع خطة الفوز. أمّا عن مسابقة "مدينة المستقبل"، فهي مسابقة بين طلاب المدارس تهدف إلى تعزيز الميول الهندسية والعلمية لدى طلاب المدارس، ويتم ذلك تحت إشراف من وزارة التربية والتعليم المصرية حيث يتنافس طلاب ما قبل المرحلة الجامعية في تصميم نموذج حضاري متكامل للمدينة التي يرغبون أن يروها في المستقبل. ويشمل يوم الهندسة المصري على أماكن مخصصة لعرض مشاريع التخرج على مدار يومين كاملين كما يتضمن العديد من المحاضرات والندوات بغرض التعرف على المجالات التقنية وغير التقنية ومختلف احتياجات السوق العالمي والمحلى، يُلقيها محاضرين مصريين وأجانب، وبنهاية اليوم الثاني، يقام الحفل الختامي للحدث والذي يتضمن إعلان الفائزين وتسليم الجوائز النقدية والرمزية لمسابقتيّ صنع في مصر ومدينة المستقبل،فضلاً عن مسابقات المشاريع المشاركة بمعرض يوم الهندسة المصري كلٌ في مجاله. وصرح الدكتور أحمد درويش، رئيس جمعية مهندسي الكهرباء والاليكترونيات فرع مصر والرئيس الفخري ليوم الهندسة المصري أن استمرارية هذا الحدث عبر السنوات تعبر عن أصالة وقوة شباب المهندسين دفعة تسلم للأخرى، إذ يعتبر يوم الهندسة المصري نموذجاً مشرفاً للعمل التطوعي،حيث تتضافر جهود العديد من طلبة كليات الهندسة وكليات الحاسبات والمعلومات والخريجين على اختلاف كلياتهم و جامعاتهم في الإعداد لهذا اليوم على مدار العام، ويربطهم جميعاَ وطنيتهم و حرصهم على تقدم ورفعة شأن هذا الوطن. استضاف يوم الهندسة المصري اليوم الأربعاء 10 سبتمبر ،في دورته 13 تحت شعار "لدينا الحلول" ،ثلاثة فعاليات كبرى تنظمها جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات - فرع مصر. وتضم معرض ومسابقة مشروعات التخرج ومسابقتي صنع في مصر ومدينة المستقبل بالإضافة إلى منتدى يحاضر فيه 34 متحدثاً من أفضل قيادات القطاع الهندسي والاقتصادي. يشار إلى أن مسابقة "صنع في مصر"،فهي عبارة عن مسابقة بين مشاريع التخرج؛ يتنافس كلٌ منها على تقديم حل لمشكلة صناعية حقيقية، تلبية حاجة صناعية مصرية،استبدال منتج مستورد بآخر محلى، خلق حاجة جديدة في السوق، أو تقديم خدمة جديدة تساعد في تطوير أحد الجوانب الالكترونية والتكنولوجية في المجتمع. كانت أول نهائيات لهذه المسابقة في عام 2006 بمشاركة 19 مشروع تخرج، كلٌ منها لهراعٍ من الصناعة يوجه الجانب التقني للمشروع إلى جانب أستاذ أكاديمي يشرف خلال جميع مراحل المسابقة. تبدأ مراحل المسابقة مع التدريب الصيفي في الحرم الجامعي، وتتضمن ورش عمل ومحاضرات فيما يخص المهارات الشخصية والأعمال ومهارات التسويق التي تساعد الفريق على إدراك فرص أفضل في السوق ووضع خطة الفوز. أمّا عن مسابقة "مدينة المستقبل"، فهي مسابقة بين طلاب المدارس تهدف إلى تعزيز الميول الهندسية والعلمية لدى طلاب المدارس، ويتم ذلك تحت إشراف من وزارة التربية والتعليم المصرية حيث يتنافس طلاب ما قبل المرحلة الجامعية في تصميم نموذج حضاري متكامل للمدينة التي يرغبون أن يروها في المستقبل. ويشمل يوم الهندسة المصري على أماكن مخصصة لعرض مشاريع التخرج على مدار يومين كاملين كما يتضمن العديد من المحاضرات والندوات بغرض التعرف على المجالات التقنية وغير التقنية ومختلف احتياجات السوق العالمي والمحلى، يُلقيها محاضرين مصريين وأجانب، وبنهاية اليوم الثاني، يقام الحفل الختامي للحدث والذي يتضمن إعلان الفائزين وتسليم الجوائز النقدية والرمزية لمسابقتيّ صنع في مصر ومدينة المستقبل،فضلاً عن مسابقات المشاريع المشاركة بمعرض يوم الهندسة المصري كلٌ في مجاله. وصرح الدكتور أحمد درويش، رئيس جمعية مهندسي الكهرباء والاليكترونيات فرع مصر والرئيس الفخري ليوم الهندسة المصري أن استمرارية هذا الحدث عبر السنوات تعبر عن أصالة وقوة شباب المهندسين دفعة تسلم للأخرى، إذ يعتبر يوم الهندسة المصري نموذجاً مشرفاً للعمل التطوعي،حيث تتضافر جهود العديد من طلبة كليات الهندسة وكليات الحاسبات والمعلومات والخريجين على اختلاف كلياتهم و جامعاتهم في الإعداد لهذا اليوم على مدار العام، ويربطهم جميعاَ وطنيتهم و حرصهم على تقدم ورفعة شأن هذا الوطن.