طالب المتحدث باسم مصلحة الطب الشرعي، د. هشام عبد الحميد، بضرورة إجراء كشف طبي دوري دقيق على المسئولين عن دور الأيتام للتأكد من عدم إصابتهم بأمراض نفسية. وأوضح أن الكشف أيضاً يجب أن يتم على الأطفال الموجودين في دور الأيتام ومؤسسات الرعاية للتأكد من عدم تعرضهم لأي إيذاء بدني أو نفسي أو للتعذيب. وقال عبد الحميد، خلال مداخلة هاتفية على قناة "ontv في برنامج "صباح on،" إن الأطفال الأيتام وأطفال الشوارع هم الأكثر عرضة للإيذاء النفسي والبدني على الإطلاق، وأشار إلى أن هذا الإيذاء يتضاعف ويكون له نتائج سلبية في ظل تهميش دور الأخصائيين الاجتماعيين وغيابهم المستمر. وأضاف أن يكون الكشف الطبي عشوائي وغير معلوم تاريخه بالنسبة للقائمين على دور الأيتام، وإخضاع المسئولين عن دور الأيتام للتقييم النفسي حيث إن هناك من يعانون من انحراف جنسي وأخلاقي ونفسي وهو ما يؤدي لتعرض الأطفال للخطر والإيذاء البدني والنفسي. طالب المتحدث باسم مصلحة الطب الشرعي، د. هشام عبد الحميد، بضرورة إجراء كشف طبي دوري دقيق على المسئولين عن دور الأيتام للتأكد من عدم إصابتهم بأمراض نفسية. وأوضح أن الكشف أيضاً يجب أن يتم على الأطفال الموجودين في دور الأيتام ومؤسسات الرعاية للتأكد من عدم تعرضهم لأي إيذاء بدني أو نفسي أو للتعذيب. وقال عبد الحميد، خلال مداخلة هاتفية على قناة "ontv في برنامج "صباح on،" إن الأطفال الأيتام وأطفال الشوارع هم الأكثر عرضة للإيذاء النفسي والبدني على الإطلاق، وأشار إلى أن هذا الإيذاء يتضاعف ويكون له نتائج سلبية في ظل تهميش دور الأخصائيين الاجتماعيين وغيابهم المستمر. وأضاف أن يكون الكشف الطبي عشوائي وغير معلوم تاريخه بالنسبة للقائمين على دور الأيتام، وإخضاع المسئولين عن دور الأيتام للتقييم النفسي حيث إن هناك من يعانون من انحراف جنسي وأخلاقي ونفسي وهو ما يؤدي لتعرض الأطفال للخطر والإيذاء البدني والنفسي.